مواساة حقيقية لكل المحبين
وخاصة حين تترجم الدموع مشاعر المحب
وتعبر عن اشواقه في مشهد مؤثر جدا كهذا
ومع المحب كل الحق في ان يتلمس
كل ما يذكره بحبيبه حتي ولو كانت رساله
تحمل كلمات بسيطه معبره عن مشاعر كبيره
فيظل الحبيب متيما بطيف حبيبه
فيرى وجهه كالبدر كلما تطلع في السماء
شرحك الصادق ...المؤثر ...
لدموع الحب الحارة .....
و الصور المتعاقبة ..
تشرح ..و تحكى عذاب الحب ......
حوّلت الأمر... من مزحة خفيفة ...
لمواساة ...
كما عبر عنها قلمك ...
حقيقية ...و موّجهة
لكل محب ..يعذبه الحب ...
و إن كان دائما ...عند المحبين ...
أحلى عذاب !
شكرا للمرور الرائع .
دموع ...
و عذاب ...
مسكين ...
الفراق صعب ...
و الحب بهدلة ...
محتاج للمواساة ...
اشكرك
زهرة الكاميليا
فعلا الحب بهدلة
على الموضوع الحلو
رائع
واشكرك
محمد ورد
على التحليل الممتاز
انا وانت .. ظلمنا الحب بايدينا
وجينا عليه .. وجرحناه لحد ما داب حوالينا
ما حدش منا كان عايز يكون ارحم من التاني
ولا يضحي عن التاني
وضاع الحب ضاع .. ما بين عند قلب وقلب ... ضاع
ودلوقت لا انا بنساه
ولا بتنساه ولا بنلقاه .. انا وانت
انا وانت
انا وانت اللي كنا زمان احب اتنين واحن تنين
وكان اكبر خصام بينا يدوب في يومين
يا دوب في يومين
خصامنا ليه النوبه دي زاد
وخلّى الخطوه بينَّا بلاد
فرقنا على طريقين وضاع الحب ضاع
ما بين عند قلب و قلب ضاع
ودي الوقت لانا بنساه
ولا بتنساه ولا بنلقاه ... انا وانت
انا وانت
انا وانت ظلمنا الحب بالغيره
وجبنا للظنون سيره
وقطعنا الامل مرات
ما بين الشك والحيره
وكان الحب بينّا كبير
صغر لما ابتدينا نغير
وبردت نار وقادت نار
وبرضه مشينا في التيار
وضاع الحب ضاع .. ما بين عند قلب وقلب ... ضاع
ودلوقت لا انا بنساه
ولا بتنساه ولا بنلقاه .. انا وانت
انا وانت
انا وانت .. نسينا حتى نتعاتب ونتصارح
وعز عليك تسيب العند وتسامح
وعز علي اكون البادي واتصالح
واصبح كل يوم بينا
يفوت اصعب من امبارح
نسينا رقه العاشقين
قسينا واحنا مش داريين
نسينا ازاي كده نسينا
وايه ده اللي جرى لينا
وضاع الحب ضاع .. ما بين عند قلب وقلب ... ضاع
ودلوقت لا انا بنساه
ولا بتنساه ولا بنلقاه .. انا وانت
انا وانت
كلمات جميلة
لوجه آخر من وجوه الحب
عندما ينسى المحبين أن الحب يحتاج رعاية وإهتمام
و تضحيات تأتى طواعية ..حتى ينمو ...و لا يموت
و يصبح لسان الحال
فات الميعاد .
كان الله فى عون المحبين .
شكرا للمرور و الوجبة الكلثومية الدسمة .
تعليق