إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خذونى الى فلسطين اصبح الان عندى بندقيه

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خذونى الى فلسطين اصبح الان عندى بندقيه

    [IMG][/IMG]

    أصبح عندي الآن بندقية

    أصبح عندي الآن بندقية
    إلى فلسطين خذوني معكم
    إلى ربىً حزينة كوجه المجدلية
    إلى القباب الخضروالحجارة النبيَّة
    عشرين عاماً وأنا أبحث عن أرضٍ وعن وهوية
    أبحث عن بيتي الذي هناك
    عن وطني المحاط بالأسلاك
    أبحث عن طفولتي
    وعن رفاق حارتي
    عن كتبي
    عن صوري
    عن كل ركن دافئٍ
    وكل مزهرية
    إلى فلسطين خذوني معكم يا أيها الرجال
    أريد أن أعيش أو أموت كالرجال

    أصبح عندي الآن بندقية
    قولوا لمن يسأل عن قضيتي
    بارودتي صارت هي القضية
    أصبح عندي الآن بندقية
    أصبحت في قائمة الثوار
    أفترس الأشواك والغبار
    وألبس المنيّة
    أنا مع الثوار
    أنا من الثوار
    من يوم أن حملت بندقيتي
    صارت فلسطين على أمتار
    يا أيها الثوار
    في القدس في الخليل في بيسان في الأغوار
    في بيت لحمٍ حيث كنتم أيها الأحرار
    تقدموا ...تقدموا ..
    إلى فلسطين طريق واحد
    يمر من فوهة بندقية

    فيلم مشاهد للفلسطينين وصوت ام كلثوم


    B0MMA7N6ESY

    ----------------


    تحميل للاستماع

    ----------------------------------
    وللاسف

    أَخِي ، جَاوَزَ الظَّالِمُونَ المَدَى

    أَخِي ، جَاوَزَ الظَّالِمُونَ المدَى فَحَقَّ الجِهَادُ ، وَحَقَّ الفِدَا
    أَنَتْرُكُهُمْ يَغْصِبُونَ العُرُوبَةَ مَجْدَ الأُبُوَّةِ وَالسُّؤْدَدَا ؟
    وَلَيْسُوا بِغَيْرِ صَلِيلِ السُّيُوفِ يُجِيبُونَ صَوْتَاً لَنَا أَوْ صَدَى
    فَجَرِّدْ حُسَامَكَ مِنْ غِمْدِهِ فَلَيْسَ لَهُ، بَعْدُ ، أَنْ يُغْمَدَا
    أَخِي، أَيُّهَا العَرَبِيُّ الأَبِيُّ أَرَى اليَوْمَ مَوْعِدَنَا لاَ الغَدَا
    أَخِي، أَقْبَلَ الشَّرْقُ فِي أُمَّةٍ تَرُدُّ الضَّلالَ وَتُحْيِي الهُدَى
    أَخِي، إِنَّ فِي القُدْسِ أُخْتَاً لَنا أَعَدَّ لَهَا الذَّابِحُونَ المُدَى
    صَبَرْنَا عَلَى غَدْرِهِمْ قَادِرِينَ وَكُنَّا لَهُمْ قَدَرَاً مُرْصَدَا
    طَلَعْنَا عَلَيْهِمْ طُلُوعَ المَنُونِ فَطَارُوا هَبَاءً ، وَصَارُوا سُدَى
    أَخِي، قُمْ إِلِى قِبْلَةِ المَشْرِقَيْن ِ لِنَحْمِي الكَنِيسَةَ وَالمَسْجِدَا
    أَخِي، قُمْ إِلَيْهَا نَشُقُّ الغِمارَ دَمَاً قَانِيَاً وَلَظَىً مُرْعِدَا
    أَخِي، ظَمِئَتْ لِلْقِتَالِ السُّيُوفُ فَأَوْرِدْ شَبَاهَا الدَّمَ المُصْعَدَا
    أَخِي، إِنْ جَرَى فِي ثَرَاهَا دَمِي وَشَبَّ الضَّرَامُ بِهَا مُوقدَا
    فَفَتِّشْ عَلَى مُهْجَةٍ حُرَّةٍ أَبَتْ أَنْ يَمُرَّ عَلَيْهَا العِدَا
    وَخُذْ رَايَةَ الحَقِّ مِنْ قَبْضَةٍ جَلاَهَا الوَغَى ، وَنَمَاهَا النَّدَى
    وَقَبِّلْ شَهِيدَاً عَلَى أَرْضِهَا دَعَا بِاسْمِهَا اللهَ وَاسْتَشْهدَا
    فِلَسْطِينُ يَفْدِي حِمَاكِ الشَّبَابُ وَجَلَّ الفِدَائِيُّ وَالمُفْتَدَى
    فِلَسْطِينُ تَحْمِيكِ مِنَّا الصُّدُورُ فَإِمَّا الحَيَاةُ وَإِمَّا الرَّدَى

  • #2
    هذه القصيدة تحاكي قصيدة الشاعر المعروف علي محمود طه التي انشدها محمد عبد الوهاب وقد نشرت في مجلة أقلام الفلسطينية. وقد تم إختيار بيتين كمقدمة من القصيدة الأساسية.

    أخي جاوز الظالمون المدى
    بقلم حسن الشيخ عبدالكريم الفرج / السعودية
    (أخــــي جـــاوزَ الظالمونَ المدى
    فــحـــَّــق الــجـــهـّـــادُ وحقَّ الفِدى)


    (وليسُ بـغيـرِ صليلِ السيوفِ
    يـُجِيبون صُـــوتاً لنا أو صدى)
    تــَقـــدّم وقـــارعْ سِهــــــامَ الردى
    بـصـــــدرٍ تـَـهـــابُ لـقـاهُ الــعِـــدى
    ونادي بصـــوتٍ يَهزُّ الجِبالَ
    لـتـُسمعَ صوتـاً عَظيمَ الصدى
    ألا لـــن تــَنــــــام طُـغــــاةُ اليهودِ
    وتـَنــعــــمَ عـَـيــنــــــاً بأرضِ الفدى
    سـتـعَلمُ صُهيونُ معنى الجِِهّادِ
    إذا صار مــوتٌ لـنــا مـولِدا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    كــفــانــــا فـِــخــــــــاراً بـــأنّ لنا
    فـــــــوارسَ للـمــــــوتِ مــــدَّت يدا
    بـكـَـــفٍ تُـلـَـــــّوحُ روحَ الـشَــهيدِ
    وتــــرمـــــي الــغُــــزاةَ بـها للردى
    تُحاكي النِــجُومَ بعِّز الشموخِ
    وفوق الـشمــــوسِ بَنَتْ مقْعَدا
    إذا الموتُ نـادى تَسلُّ النفوسَ
    لـتـقـطـع دابِرَ مــنْ قدْ عَدى
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    يـَهِـيـمُ الصَبيُ لنا بالجِهادِ
    عَـشِيُّ الفِـطـامِ به يــسـعــدا
    يِصــُّـد الـــرصــاصَ بصدرٍ فـَـتيٍّ
    ويغــشــى الـصـعــاب فـتىً أمْــــرَدا
    سِلاحُ الحجارةِ في راحـتـيـهِ
    سِهامُ الـمَنـِّيـةِ إن سَــــدّدا
    فـخــوضُ الغِمـارِ بعــزمِ الإســـودِ
    شـَـبــــابُ الحـِـجــــارةِ قـَــدْ جـسـَّـدا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    مــحَــمّــــدُ يادرةٌ فــــي الـقـلــوبِ
    ويــــامَــــنْ دِمـــــاهُ غَـــــدَتْ فرقدا
    تـَشِّـــعُ ضـيــاءً لــركــبِ الـشـهـيدِ
    فَـيَــكـــسِـــــرُ قـَــيــــــداً بــــــهِ قُيِّدا
    )إذا الشعــبُ يوماً أرادَ الحياةَ(
    وخـَّط طريقـاً لـه أمجـــدا
    ســيــحـيى كـــريــمــاً بعزِّ الكفاحِ
    وكــــلُّ الــطُـــغـــــــاةِ لـَـــــهُ سُجَّدا


    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    فَــسَـــلْ عــن جِنينَ محَّط الصمودِ
    لــتـــــروي نـضــــالا لــهـــا خُـلِّـدا
    وكــيـــفَ أذاقـــتْ بُــغــاةَ الـيـهـودِ
    جَــحِـــيـــــمَ الـنِـــضـــالِ بكفٍ بدى
    كَــسَـــيـــــفِ عــلــــيٍ غَداةَ اللقاءِ
    وعـَــــزمٍ تــــــــوارثَ مـِــــنْ أحمدا
    فـَخَـطتْ جِـنينُ بلوحِ السماءِ
    دماءَ الـكرامـــــةِ والسؤددا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    فــلــســطــيــنُ لاتـــأبــــهِ للخنوعِ
    وفـكــــِّي قــيـــُــــوداً تـُحِـيــــطُ اليدا
    وهـُبـَّـي بعزمِ الحُسينِ الشهيدِ
    فـهذا الـحـسـينُ غدى مسجِدا
    يُــــــدَرِّسُ كُـــــلَّ أبـــــاةِ الـحـيـاة
    بـــأَنْ لادمـــــاءَ ســتــمـضــي سُدى
    ودعْ عَـنــــكِ كُـــلَّ جَــبــــانٍ ذليلٍ
    يـلـــــومُ الــشـَــهـِــيـــــدَ بـِـــهِ نــدَّدا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    فــلــســطـينُ مُـديِّ يـــــداً للجنوبِ
    وحــــيِّ شـــبــابـــا بها أسـتـشـــهدا
    وحيـِّي رجالاً بِظـِل ِ السِلاحِ
    أبوُا للسلاحِ بـــأنْ يـُغـــمَدا
    فــهــذا الـجــنــــوب عَزِيزُ الجناحِ
    يــقـــــودُ لِـــــــواهُ فـــَـتـــــــًى سـيِّدا
    يَقضُّ مـضاجــعَ كلَّ الغُزاةِ
    فـلنْ يـحـلو, بـَعدُ, لهـُمْ مرقدا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)

    فلسـطينُ نَصرُكِ أضحى قريبا
    كأني أراهُ لعيـنــــي بدى
    إذا المرءُ قامَ لنصرِ الإلهِ
    فلاشـَّك أنْ يَـرِدَ المُـــــورِدا
    ولابــُــــــدَّ أنْ تــــنــــالَ الـمُــرادَ
    شـُـــــعــــــوبٌ لــهـــا الله قـَــدْ أيـَّـدا
    فَــقـُـــم لاتــبـــالـــي لقرع الرماح
    فـضـــرب الـســيـــوف لـنــا مـعهدا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    أرى الــعــيــشَ ذلاًّ بهـــذا الوجودِ
    إذا الــمــرءُ عــــن أرضهِ أبـــعـــدا
    فـقـاتـِلْ وناضل ْ لتحيى عزِيزاً
    وترفعُ رأساً يـطـُّن الـمُـدى
    كـَــفـــــاكَ فـِـخـــاراً نساءٌ تَصُولُ
    لـتـُــعـــــطي الدُروسَ بِـصِــدقِ الفِدا
    وعار ٌعـلى العُرْبِ صـمت الزنيم
    أمــــا آن للخــــــوفِ أنْ يـُـصْــفَـــدا
    (أخــــي جـــاوز الظالمون المدى
    فــحـــــق الــجـــهــــاد وحق الفدى)
    فـلسطينُ لاتـرتجي مِنْ رُفاةٍ
    لخَمْسِ عُقُودٍ هُمُ هُجَّدا
    تمُرُّ الرِياحُ بِهِمْ عاصفاتٍ
    كأنَّ الرياحُ نسيمُ الندى
    فهيا لنصرٍ يَسُّدُ السماءَ
    وفوق الثريا لهُ مَعِقِدا
    أقمتمْ صُروُحاً بِكَفِّ الجِهّادِ
    فأمْستْ مَزاراً لنا مَقْصَدا
    (أخي جاوز الظالمون المدى
    فحق الجهاد وحق الفدى)
    فلسطينُ قـُولي لرَكبِ السلام
    أفيقوا فذا الكُفرُ قدْ جنَّدا
    جُيوشا ستغزو جميعَ الديارِ
    وماسلبُ أرضي سوى المبتدا
    فبيتاً ظَنَنتُمْ جَميلَ البياضِ
    أراه قبيحاً غدى أسودا
    علينا يألبُ حقد الشعوبِ
    وبالعادياتِ لنا هددا
    (أخي جاوز الظالمون المدى
    فحق الجهاد وحق الفدى)
    فيا أمة لاتقودُ الزُمامَ
    فصَارَ يقادُ بأيدي العِدى
    رَضِيتمْ بذُلٍ يُغِيضُ السَماءَ
    وهلْ بعدُ ذُلِّ نرى سؤددا
    فحِينَاً نباعُ برُخصِ التُرابِ
    وحيناً تسلُ علينا المُدى
    فهلا نفضْتمْ غبارَ القبُورِ
    وهلا سللتُمْ سيوفَ الرّدى
    (أخي جاوز الظالمون المدى
    فحق الجهاد وحق الفدى)
    أنبقى شتاتاً بجهلِ العقولِ
    أما حان للجهلِ أنْ يغْمَدا
    فأين الغيارى وإين الحماةُ
    واين تقاةٌ تمدُّ اليدا
    لتشفي العيونَ وقرحَ الجفونِ
    فتصفو عيونٌ بدت رُمَّدا
    وتزهو العروشُ بشهِمِ الرجالِ
    (ترد الضلال وتحيي الـهدى)
    (أخي جاوز الظالمون المدى
    فحق الجهاد وحق الفدى)
    أخي إن دَعاكَ الجهادُ فلبِّي
    وفتت قلوباً غدتْ جَلمَدا
    وشقَّ السماءَ بصوتٍ يُدَّوي
    يعيدُ الحياةَ لِمَنْ أُلحِدا
    أيا أمةَ العُربِ كَلَّ الفؤادُ
    كأني أرى نومَكُمْ سَرْمَدا
    أفيقو وهبُّو فشعْبٌ يُبادُ
    ليحمي القداسة والمسجدا
    (أخي جاوز الظالمون المدى
    فحق الجهاد وحق الفدى)
    فيا منْ رفَعْتَ بنودَ الجِهادِ
    وسيفَ الفِداءِ لدَرءِ العِدا
    أراك شعاراً لقلبي غدى
    وروحي تراكَ لها مُرشِدا
    بِكَ اليومَ نحيا حياةَ الأباةِ
    وحلمُ التخاذُلِ قدْ بُدِدا
    فقوموا لنَزرَعَ أرضَ الجِهادِ
    فدَّمُ الشهيدِ لها مهدا
    (أخي جاوز الظالمون المدى
    فحق الجهاد وحق الفدى)

    تعليق


    • #3
      السويدي العزيز

      تنفطر قلوبنا حسرة وكمداً
      ونقضي ساعاتنا في ألم
      ليس لما نراه يحدث فقط
      بل للإحساس بالعجز عن فعل شئ أي شئ
      وكثيراً ما تراودنا الرغبة في حمل البندقية
      فمتى ؟..................
      يصبح عند كل واحدٍ منا بندقية
      لنغنيها أفعالاً
      ونترك التخاذل ونمحي المتخاذلين قبل المجرمين

      تعليق


      • #4
        السويدى
        والله قلوبنا تغلى من المرارة والحسرة
        تاره ومن الصمت والتخازل تارة اخرى
        حسبنا الله ونعم الوكيل

        تعليق


        • #5
          ألا لن تنام طُغاةُ اليهودِ
          وتنعمَ عيناً بأرضِ الفدى
          ستعَلمُ صُهيونُ معنى الجِِهّادِ
          إذا صار موتٌ لنا مولِدا


          ما أسرع ما يبكون ...و ينهارون !

          أفراد الأكذوبة الكبرى ...

          الجيش الذى لا يقهر !

          أكذوبة كشفها الإنتصار الكبير فى حرب أكتوبر

          و تدمير خط بارليف عام 1973

          و كشفتهاالمقاومة الإسلامية الباسلة بقيادة

          الأمين العام لحزب الله ...

          السيد حسن نصر الله .

          فخرج الذى لا يقهر

          خائبا من لبنان...لمرتين !

          هكذا ...

          بإعتراف العدو نفسه ...

          و لجنة فينوغراف ...

          ذاق الهزيمة المرّة على يد المقاومة ...

          وهم نفر قليل قياسا لقوة العدو و عتاده العسكرى !

          و حتى محرقة غزة التى صال فيها و جال

          قتلا و تنكيلا بأطفالها الأبرياء و أهلها العزل

          خرج منها دون أن يحقق أهدافه المعلنة ..

          إضعاف حماس...و إيقاف صواريخ المقاومة !

          فما لا يعرفه العدو الإسرائيلى

          أن الفارق ما بين النصر و ما بين الهزيمة ...

          هو قوة الحق...

          و الإيمان بالقضية المصيرية ...

          و ما يعرفه الغاصب المحتل يقينا

          و لا يقيم له وزنا ...

          هو أن للحروب أيضا قواعدها و أخلاقياتها ..

          و أنها لا تقوم إلا بين ندين متكافئين...عسكريين .

          و أن مجازره المتعاقبة على طول التاريخ

          لم تجلب له إلا تعميق الكراهية ..

          و إستنفارا متواصلا للمقاومة الشريفة المشروعة

          إلى أن يأتى آوان لإنتصار بعون الله !


          فلسطينُ نَصرُكِ أضحى قريبا
          كأني أراهُ لعيني بدى
          إذا المرءُ قامَ لنصرِ الإلهِ
          فلاشك أنْ يَرِدَ المُورِدا
          ولابدَّ أنْ تنالَ المُرادَ
          شعوبٌ لها الله قدْ أيـّدا



          كل الشكر لك السويدى على القصيدة القوية

          للشاعر حسن الشيخ عبد الكريم .

          تعليق


          • #6



            السويدى
            الغالى
            على هذا الموضوع الحماسى الممتاز
            وان اشاء الله سوف تزول الغمه
            وعائدون
            أصبح عندي الآن بندقية
            أصبح عندي الآن بندقية
            إلى فلسطين خذوني معكم
            إلى ربىً حزينة كوجه المجدلية
            إلى القباب الخضروالحجارة النبيَّة
            عشرين عاماً وأنا أبحث عن أرضٍ وعن وهوية
            أبحث عن بيتي الذي هناك
            عن وطني المحاط بالأسلاك
            أبحث عن طفولتي
            وعن رفاق حارتي
            عن كتبي
            عن صوري
            عن كل ركن دافئٍ
            وكل مزهرية
            إلى فلسطين خذوني معكم يا أيها الرجال
            أريد أن أعيش أو أموت كالرجال
            موضوع رائع
            تسلم يدك


            تعليق


            • #7
              العمدة

              السويدى
              والله قلوبنا تغلى من المرارة والحسرة
              تاره ومن الصمت والتخازل تارة اخرى
              حسبنا الله ونعم الوكيل



              [IMG][/IMG]


              العمده ولمرورك الكريم

              تعليق


              • #8
                [IMG][/IMG]



                زهرة الكامليا ولمرورك الجميل بالموضوع

                تعليق


                • #9
                  [IMG][/IMG]


                  ملك الغالي ..

                  تعليق

                  مواضيع تهمك

                  تقليص

                  المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                  المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                  المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                  المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                  المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                  يعمل...
                  X