بردية إمى-دوات الخاصة بموظف مجهول
1
تسجل هذه البردية الجنائزية الخاصة بأحد
وهو مجهول الإسم الساعتين الحادية عشرة
والثانية عشرة للإمى- دوات
أو "كتاب ما هو موجود فى العالم الآخر
". ويصف كتاب الإمى-دوات رحلة رب الشمس
خلال ساعات الليل الإثنى عشر.
وفى هذه البردية يصور منظر الساعة الحادية عشرة
لتجهيز الشروق التالي للشمس
التي تطلع من الأفق الشرقي للسماء.
وفي المنظر الخاص بالساعة الثانية عشرة
صور رب الشمس في الصف الأوسط
مسافرا على مركب للشمس.
حيث يمر المركب بجميع ركابه
من خلال بدن ثعبان ضخم
داخلين من ذيله وخارجين من فمه
متجددين ومستعيدين شبابهم وحيويتهم
رمزا لمولد الشمس من جديد.
بردية تشير إلى بهو الحساب
1
أربع برديات تحمل آخر واحدة بينها
وصفا لمشهد في بهو الحساب
أمام محكمة المعبود أوزوريس.
ولقد نقشت البرديات بنصوص
ومشاهد جنائزية تتعلق بالموت
والحياة الآخرة وتعتبر كتبا إرشادية للعالم الآخر
تساعد المتوفى على اجتياز كافة الصعاب
التي يمكن أن يواجهها في رحلته إلى العالم الآخر.
ولتلك النصوص أسماء كثيرة
مثل "كتاب الموتى" أو "كتاب البوابات"
أو "كتاب الكهوف."
والبردية الأولى منقوشة، من اليسار إلى اليمين
بنصوص من "كتاب البوابات"
مع مشهد يصور أوزوريس مرتديا كفنا أبيض
وترى من خلفه شقيقتاه المعبودتان إيزيس ونفتيس
وأمامه المتوفى وهو يقدم له قربانا من زهرية بخور.
وزينت البرديتان الثانية والثالثة بنصوص جنائزية
مع أشكال تمثل المتوفى وآلهة العالم الآخر
وبعض المعبودات - من بينها تحوت
برأس أبي منجل، وحورس برأس الصقر.
وتعد البردية الرابعة الأهم بينها
فهي تعرض مشهدا في بهو الحساب
أمام محكمة المعبود أوزوريس
. ويصور المشهد أوزوريس جالسا على عرشه
ويتابع عملية وزن قلب المتوفى
الذي طهر بالماء قبل دخوله البهو
مقابل ريشة إلهة العدل "معت"
حيث يعتبر القلب هو مركز الذكاء والشخصية.
وصور تحت كفتي الميزان حيوان خرافي
يتأهب لأكل قلب المتوفى
إذا ظهر أنه محمل بالذنوب، فجاء أثقل من الريشة.
الأبعاد
الطول ٢٤ سم
العرض ٦٢ سم
1
تسجل هذه البردية الجنائزية الخاصة بأحد
وهو مجهول الإسم الساعتين الحادية عشرة
والثانية عشرة للإمى- دوات
أو "كتاب ما هو موجود فى العالم الآخر
". ويصف كتاب الإمى-دوات رحلة رب الشمس
خلال ساعات الليل الإثنى عشر.
وفى هذه البردية يصور منظر الساعة الحادية عشرة
لتجهيز الشروق التالي للشمس
التي تطلع من الأفق الشرقي للسماء.
وفي المنظر الخاص بالساعة الثانية عشرة
صور رب الشمس في الصف الأوسط
مسافرا على مركب للشمس.
حيث يمر المركب بجميع ركابه
من خلال بدن ثعبان ضخم
داخلين من ذيله وخارجين من فمه
متجددين ومستعيدين شبابهم وحيويتهم
رمزا لمولد الشمس من جديد.
بردية تشير إلى بهو الحساب
1
أربع برديات تحمل آخر واحدة بينها
وصفا لمشهد في بهو الحساب
أمام محكمة المعبود أوزوريس.
ولقد نقشت البرديات بنصوص
ومشاهد جنائزية تتعلق بالموت
والحياة الآخرة وتعتبر كتبا إرشادية للعالم الآخر
تساعد المتوفى على اجتياز كافة الصعاب
التي يمكن أن يواجهها في رحلته إلى العالم الآخر.
ولتلك النصوص أسماء كثيرة
مثل "كتاب الموتى" أو "كتاب البوابات"
أو "كتاب الكهوف."
والبردية الأولى منقوشة، من اليسار إلى اليمين
بنصوص من "كتاب البوابات"
مع مشهد يصور أوزوريس مرتديا كفنا أبيض
وترى من خلفه شقيقتاه المعبودتان إيزيس ونفتيس
وأمامه المتوفى وهو يقدم له قربانا من زهرية بخور.
وزينت البرديتان الثانية والثالثة بنصوص جنائزية
مع أشكال تمثل المتوفى وآلهة العالم الآخر
وبعض المعبودات - من بينها تحوت
برأس أبي منجل، وحورس برأس الصقر.
وتعد البردية الرابعة الأهم بينها
فهي تعرض مشهدا في بهو الحساب
أمام محكمة المعبود أوزوريس
. ويصور المشهد أوزوريس جالسا على عرشه
ويتابع عملية وزن قلب المتوفى
الذي طهر بالماء قبل دخوله البهو
مقابل ريشة إلهة العدل "معت"
حيث يعتبر القلب هو مركز الذكاء والشخصية.
وصور تحت كفتي الميزان حيوان خرافي
يتأهب لأكل قلب المتوفى
إذا ظهر أنه محمل بالذنوب، فجاء أثقل من الريشة.
الأبعاد
الطول ٢٤ سم
العرض ٦٢ سم
تعليق