جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
ولد الفنان جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
عام 1933م في فرنسا
و تخرج من دار الفنون بباريس عام 1955م ،
و منذ طفولته عشق الطبيعة و سافر في ربوع كوكب الأرض
بحثاً عن فضاءاتها البكر التي لم تكتشف بعد
و تأمل بصبر ابجديات التاريخ و رموز الحياة
و تشرب من سحرها رويداً رويداً
لكنه عاشق لا يرتوي و باحث لا يتعب
و عراف لا تهزمه المعجزات الكبيرة .
قصاصة فنية جديدة عن الفنان جان بابتيست فالادييه
Jean Baptiste Valadier
رسام ينحت الحقيقة بريشة الصفاء
ويأخذ عبر لوحاته إلى أكثر
من زمن موغل في القدم هناك حيث الإنسان لا يمتلك
سوى يدين عاريتين
و هناك حيث الأساطير تنام بين رموش الذاكرة
أما الطبيعة فتحافظ على بكارتها العارية من كل زيف
بدائية بل متوحشة تختال فيها البراري بنشوة غير خجولة
جبال تطل على المدى البنفسجي المفتوح
و تتماهى الحواس في مشهد الفرح المفقود من على ارضنا الحقيقة
الدخول إلى عالم فالادييه الشعري المرسوم يحتاج إلى
شجاعة نادرة و قدرة على الفصل بين الحقيقة الشعرية
و الفنية و الحقيقة العاشقة لأن الفنان جان بابتيست فالادييه
Jean Baptiste Valadier يجتزء منهما
لغته و زمانه الخاصين
و يشكل زمنه الملبد بالغيوم و الخيول و النساء و الضوء و الريح
أنه يكون دون عناء رقصات ملونة بالحرية والسعادة
و الإنتظار و الرحيل و الوحدة و الولع
و يعلن فلسفة جمال متطرفة .
و يرى الفنان جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
أن الأنوثة امرأة غامضة الملامح
لكنها جميلة كأمواج الماء
شفافه نورانيه تنام في براري القلب .
و فالادييه وحده القادر على مطاردتها والتحليق بعالمها
و انتظارها و تشكيلها و نفيها و عشقها
الضوء و كما يقول الفنان جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
لغة تشكيل أخرى يمتلكها و يلعب بها بلا ملل
فالضوء يعني البهجة و الحياة و الوضوح و الأمل
و كلما تركزت الملامح المشرقة في احدى ابعاد اللوحة
فهمنا أنه يريد تركيز عيوننا على ذاك الموضوع
كثافة ضوئية غير مؤذية
تمنح اللوحة حرية الرقص على مفرداتها
تحرك المشاعر توقظ الجمال النائم في كل زاوية
و تعزز روح الإبهار الرصينة في عالم فالادييه .
ولد الفنان جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
عام 1933م في فرنسا
و تخرج من دار الفنون بباريس عام 1955م ،
و منذ طفولته عشق الطبيعة و سافر في ربوع كوكب الأرض
بحثاً عن فضاءاتها البكر التي لم تكتشف بعد
و تأمل بصبر ابجديات التاريخ و رموز الحياة
و تشرب من سحرها رويداً رويداً
لكنه عاشق لا يرتوي و باحث لا يتعب
و عراف لا تهزمه المعجزات الكبيرة .
قصاصة فنية جديدة عن الفنان جان بابتيست فالادييه
Jean Baptiste Valadier
رسام ينحت الحقيقة بريشة الصفاء
ويأخذ عبر لوحاته إلى أكثر
من زمن موغل في القدم هناك حيث الإنسان لا يمتلك
سوى يدين عاريتين
و هناك حيث الأساطير تنام بين رموش الذاكرة
أما الطبيعة فتحافظ على بكارتها العارية من كل زيف
بدائية بل متوحشة تختال فيها البراري بنشوة غير خجولة
جبال تطل على المدى البنفسجي المفتوح
و تتماهى الحواس في مشهد الفرح المفقود من على ارضنا الحقيقة
الدخول إلى عالم فالادييه الشعري المرسوم يحتاج إلى
شجاعة نادرة و قدرة على الفصل بين الحقيقة الشعرية
و الفنية و الحقيقة العاشقة لأن الفنان جان بابتيست فالادييه
Jean Baptiste Valadier يجتزء منهما
لغته و زمانه الخاصين
و يشكل زمنه الملبد بالغيوم و الخيول و النساء و الضوء و الريح
أنه يكون دون عناء رقصات ملونة بالحرية والسعادة
و الإنتظار و الرحيل و الوحدة و الولع
و يعلن فلسفة جمال متطرفة .
و يرى الفنان جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
أن الأنوثة امرأة غامضة الملامح
لكنها جميلة كأمواج الماء
شفافه نورانيه تنام في براري القلب .
و فالادييه وحده القادر على مطاردتها والتحليق بعالمها
و انتظارها و تشكيلها و نفيها و عشقها
الضوء و كما يقول الفنان جان بابتيست فالادييه Jean Baptiste Valadier
لغة تشكيل أخرى يمتلكها و يلعب بها بلا ملل
فالضوء يعني البهجة و الحياة و الوضوح و الأمل
و كلما تركزت الملامح المشرقة في احدى ابعاد اللوحة
فهمنا أنه يريد تركيز عيوننا على ذاك الموضوع
كثافة ضوئية غير مؤذية
تمنح اللوحة حرية الرقص على مفرداتها
تحرك المشاعر توقظ الجمال النائم في كل زاوية
و تعزز روح الإبهار الرصينة في عالم فالادييه .
تعليق