وهو متحف للشمع يضم أكثر من 500 تمثال
و60 مشهداً تروي تاريخ فرنسا من شرلمان
الى نابليون الثالث الى الرؤساء الحاليين من فرنسيين
وغيرهم الى الممثلين والممثلات. وفكرة المتحف
بدأها الصحافي الفرد ميير عام 1881
وأوكل الى الرسام ألفرد غريفان تنفيذ الاشخاص والديكور
زرت المتحف بصيف 2007
والطابور متعب جدا لكنه يستحق المشاهدة
اول ما يستقبلك قاعة المرايا
حيث التقنيات الحديثة في استعمال الوان الضوء
وانعكاس الصور المبهرة الفنية بالمرايا
لتعطي فلما ساحرا من الخيال الفني
والموسيقي الاستعراضي في طبق مظلم دائري
بعدها قاعات شخصيات التاريخ الفرنسي
ثم شخصيات من العالم السياسي الى مشاهير الفن
والرياضة وهو مطابق جدا جدا لمتحف الشمع بلندن لكنه اصغر بكثير




و60 مشهداً تروي تاريخ فرنسا من شرلمان
الى نابليون الثالث الى الرؤساء الحاليين من فرنسيين
وغيرهم الى الممثلين والممثلات. وفكرة المتحف
بدأها الصحافي الفرد ميير عام 1881
وأوكل الى الرسام ألفرد غريفان تنفيذ الاشخاص والديكور
زرت المتحف بصيف 2007
والطابور متعب جدا لكنه يستحق المشاهدة
اول ما يستقبلك قاعة المرايا
حيث التقنيات الحديثة في استعمال الوان الضوء
وانعكاس الصور المبهرة الفنية بالمرايا
لتعطي فلما ساحرا من الخيال الفني
والموسيقي الاستعراضي في طبق مظلم دائري
بعدها قاعات شخصيات التاريخ الفرنسي
ثم شخصيات من العالم السياسي الى مشاهير الفن
والرياضة وهو مطابق جدا جدا لمتحف الشمع بلندن لكنه اصغر بكثير





تعليق