إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عمات الرسول صلى الله عليه وسلم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمات الرسول صلى الله عليه وسلم

    أروي بنت عبد المطلب رضى الله عنها
    أسمها ونسبها :

    هي أروى بنت عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية، عمة رسول الله صلى الله عليه و سلم .

    زواجها : تزوجت أروى من كلدة بن مناف ابن عبد الدار بن قصي.
    إسلامها:

    أسلمت أروى وأختها صفية - رضي الله عنهما- جميعا ،وهاجرتا إلى المدينة ، وأسلم ولدها طليب قبلها في دار الأرقم. ولما أسلم ابنها طليب بن عمير بن وهب في دار الأرقم ، توجه إليها ليدعوها إلى الإسلام ، ويبشرها بما من الله تعالى عليه من التوفيق إلى الهداية إلى دينه الحق ، فقال لها : ( تبعت محمد -صلى الله وعليه وسلم - ألمت لله ) فقالت له : ( إن أحق من وزرت وعضدت ابن خالك ! والله لو كنا نقدر على ما يقدر عليه الرجال لتبعناه وذببنا عنه ) فقال طليب: ( فما يمنعك يا أمي من أن تسلمي وتتبعينه ؟ فقد أسلم أخوك حمزة) فقالت أروى : ( أنظر ما يصنع أخواتي ثم أكون إحداهن ) فقال لها : ( فإني أسألك بالله تعالى إلا أتيته فسلمت عليه وصدقته وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله ) ثم كانت بعد ذلك تعضد النبي -صلى الله وعليه وسلم - بلسانها ، وتحض ابنها على نصرته والقيام بأمره -صلى الله وعليه وسلم . فقد شهدت شهادة الحق، وقامت تدافع عنه، وتذب عنه بلسانها وتشيع بين نساء قريش صدقه وأمانته ، وأنه نبي الله ، وتدعوهن للإسلام - رضي الله عنها وأرضاها.

    صفاتها:

    [][][/][/]
    تتصف أروى بنت عبد المطلب بصفات عديدة منها : الصدق والأمانة، وكانت تدعو النساء إلى الإسلام وكانت راجحة الرأي. وهي إحدى فضليات النساء في الجاهلية والإسلام، فقد عرفت الإسلام وفضله في بداية الدعوة ، وكانت ذات عقل راجح ورأي متزن يتضح ذلك في خطابها مع ولدها ومقابلتها لأخيها أبي لهب ، ومن خلال إسلامها مع أختها صفية - رضي الله عنهما - يبدو قوة العلاقة التي تجمعها بأختها صفية، فقد أسلمتا معا وهاجرتا معا، ويبدو من حوارها مع ولدها حول دعوته للإسلام ، حبها للتريث ومشاركة الآخرين بالرأي حينما قالت له : ( أنظر ما يصنع أخواتي ثم أكون إحداهن ) ،رضي الله عنها .
    مساندة أروى للنبي صلى الله وعليه وسلم ونصرته:

    تزوجت أروى بنت عبد المطلب عمة رسول الله - صلى الله وعليه وسلم - من عمير بن وهب بن عبد قصي فولدت له طليبا. وكانت أروى قبل إسلامها تعضد النبي - صلى الله وعليه وسلم - فذكروا: أن ابنها طليب بن عمير أسلم في دار الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي ، ثم خرج فدخل على أمه أروى ، فقال لها: تبعت محمدا وأسلمت لله. فقالت له أمه: ( إن أحق من وازرت وعضدت ابن خالك ، والله لو كنا نقدر على ما يقدر عليه الرجال لتبعناه وذببنا عنه)، فقال طليب: فما يمنعك يا أمي من أن تسلمي وتتبعيه فقد أسلم أخوك حمزة؟. فقالت:انظر ما يصنع أخواتي، ثم كانت تعضد النبي - صلى الله عليه وسلم - وتحض ابنها على نصرته والقيام بأمره .

    وعرض أبو جهل وعدد من كفار قريش للنبي - صلي الله عليه وسلم - فآذوه فعمد طليب بن عمير إلى أبي جهل فضربه ضربة شجه، فأخذوه وأوثقوه، فقام دونه أبو لهب حتى خلاه، فقيل لأروى: ألا ترين ابنك طليبا قد صير نفسه عرضا دون محمد؟ فقالت: (خير أيامه يوم يذب عن ابن خاله، وقد جاء بالحق من عند الله) فقالوا : ولقد تبعت محمدا؟ قالت: نعم.

    [][][/][/]
    فخرج معهم إلى أبي لهب فأخبره، فأقبل عليها فقال: عجبا لك ولاتباعك محمدا وتركك دين عبد المطلب، فقالت: قد كان ذلك، فقم دون ابن أخيك وامنعه، فإن يطهر أمره فأنت بالخيار أن تدخل معه،وإن تكون على دينه، فإنه إن يصب كنت قد أعذرت في ابن أخيك . فقال أبو لهب: ولنا طاقة بالعرب قاطبة؟ جاء بد ين محدث، ثم انصرف، وقالت:

    أن طليبا نصر ابن خاله واساه في ذي دمه وماله

    وهاجرت إلى المدينة وبايعت النبي - صلي الله عليه وسلم. ولما انتقل ر سول الله - صلي الله عليه وسلم - إلى الرفيق الأعلى، قالت أروى بنت عبد المطلب:

    ألا يا رسول الله كنت رجاءنا وكنت بنا برا ولم تك حافيا

    كان على قلبي لذكر محمد وما جمعت بعد النبي المجاويا

    شعرها:

    وهي شاعرة مجيدة وقد رثت أباها عبد المطلب بن هاشم جد رسول الله صلى الله عليه و سلم شعرا ، فقالت :

    بكت عيني وحق لها البكاء على سمح سجيته الحياء

    على سهل الخليقة ابطحي كريم الخيم نيتة العلاء

    على الفياض شبيه ذي المملي أبيك الخير ليس له كفاء

    طويل الباع أملس شي ظمي أغر كان غرته ضياء

    أقب الكشح أروع ذي فضول له المجد المقدم والثناء

    أبي الضيم أبلج هبر زي قديم المجد ليس له خفاء

    ومعقل مالك وربيع فهر وفاصلها إذا التمس القضاء

    وكان هو الفتى كرما وجودا وبأسا حين تنكسب الدماء

    إذا هاب الكماة الموت حتى
    كأن قلوب أكثرهم هواء

    مضى قدما بذي ربد خشيب
    عليه حين تبصره البهاء

    ووفاتها:

    وتوفيت سنة 15 هجري في خلافة عمر بن الخطاب- رضي الله عنه .




  • #2
    صفية القرشية رضى الله عنها
    أصلها ونسبها:

    هي صفيه بنت عبد الرحمن بن عمرو بن عمر بن موسى بن الفراء... عمّة الرسول صلى الله عليه وسلم. وهي أخت حمزة بن عبد المطلب، أمها هالة بنت وهب خالة النبي، عليه الصلاة والسلام...

    زواجها:
    كان أول من تزوجها الحارث بن حرب بن أمية، ثم هلك حارث فتزوجها العوام بن خويلد بن أسد فولدت له الزبير والسائب وعبد الكعبة .أسلم أبنها طليب قبلها في دار الأرقم، كانت دائما تحض بلسانها على نصرة النبي صلى الله عليه وسلم.

    بيعة صفية رضي الله عنها:

    بايع الرسول -صلى الله عليه وسلم- الصحابيات على الإسلام وما مسّت يدُهُ يد امرأة منهنّ. وكان من بين الصحابيات عمته صفية بنت عبد المطلب. وكانت لهذه البيعة أثرٌ واضح في حياتها، والأمانة والإخلاص في قولها وعملها.

    أدبها:
    كانت رضي الله عنها أديبة واعظه فاضلة أنشدت لنفسه في الوفاء فقال:
    إذا ما خلت من أرض كد أحبتي فلا سال واديها ولا أخضر عودها.

    وقالت في الفخر أيضا :

    نحن حفرنا للحجيج زمزم سقيا نبي الله في المحرم

    وقد رثت الرسول صلى الله عليه وسلم فقالت:

    ألا يا رسول الله كنت رجاءنا وكنت بنا برا ولم تك جافيا

    وكنت رحيما هاديا معلما لبيك عليك اليوم من كان باكيا

    لعمرك ما أبكي النبي لفقده ولكن لما أخشى من الهرج آتيا

    كأن على قلبي لذكر محمد وما خفت من بعد النبي المكاويا

    أفاطم صلى الله أمي وخالتي وعمي وآبائي ونفسي ومالي

    فلو أن رب الناس أبقى نبينا سعدنا ولكم أمره كان ماضيا

    عليك من الله السلام تحية وأدخلت جنات من العدن راضيا

    أرى حسنا أيتمته وتركته يبكي ويدعو جده اليوم نائيا

    جهادها ومواقفها:
    لم يفرض الإسلام الجهاد على النساء، ولكنه لم يحرمه عند الضرورة. شاركت صفيه رضي اللة عنها في غزوة أحد . وذلك بقتال الأعداء بالرمح. وقد جاءت يوم أحد وقد انهزم الناس وبيدها رمح تضرب في وجوه الناس وتقول: انهزمتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وكان أخوها حمزة بن عبد المطلب قد قتل ومثل به.. فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلة قال لابنها الزبير: أرجعها لكي لا ترى أخيها. فذهب إليها الزبير بن العوام وقال: يا أماه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرك أن ترجعي .
    فقالت صفية بنت عبد المطلب: ولم؟ لقد بلغني أن أخي مات ، وذلك في الله، لأصبرن ولأحتسبن إن شاء الله. فلما جاء الزبير رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول أمه صفية فقال النبي صلى الله عليه وسلم: خل سبيلها، فأتت صفية فنظرت إلى أخيها حمزة، وقد بقرت بطنه، فاسترجعت واستغفرت له.
    وشهدت غزوة أحد الخندق، وكان لصفية - رضي الله عنها- موقف لا مثيل له في تاريخ نساء البشر. فحين خرج الرسول - صلى الله عليه وسلم- لقتال عدوة في معركة الأحزاب ( الخندق ) ...وقام بوضع الصبيان ونساء المسلمين وأزواجه في ( فارع ) حصن حسان بن ثابت، قالت صفية:" فمر بنا رجل من يهود، فجعل يطيف بالحصن، وقد حاربت بنو قريظة، وقطعت ما بينها وبين رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم)، وليس بيننا وبينهم أحد يدفع عنا، ورسول الله (صلَّى الله عليه وسلم) والمسلمون في غور عدوهم، لا يستطيعون أن ينصرفوا عنهم إن أتانا آت، قالت: فقلت يا حسان، إن هذا اليهودي كما ترى يطيف بالحصن، وإني والله ما آمنه أن يدل على عورتنا مَن وراءنا من يهود، وقد شُغل عنا رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم) وأصحابه، فانزل إليه فاقتله. قال: والله لقد عرفت ما أنا بصاحب هذا، قالت: فاحتجزت ثم أخذت عموداً، ثم نزلت من الحصن إليه، فضربته بالعمود حتى قتلته، ثم رجعت إلى الحصن، وقلت: يا حسان، انزل إليه فاسلبه. فإنه لم يمنعني من سلبه إلا أنه رجل. قال: ما لي بسلبه من حاجة.
    وقد كان لهذا الفعل المجيد من عمة رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم) أثر عميق في حفظ ذراري المسلمين ونسائهم، ويبدو أن اليهود ظنوا أن هذه الآطام والحصون في منعة من الجيش الإسلامي -مع أنها كانت خالية عنهم تماماً- فلم يجترئوا مرة ثانية للقيام بمثل هذا العمل، إلا أنهم أخذوا يمدون الغزاة الوثنيين بالمؤن كدليل عملي على انضمامهم إليهم ضد المسلمين، حتى أخذ المسلمون من مؤنهم عشرين جملاً. ( وبذلك كانت أول امرأة مسلمة تقتل رجلا في سبيل الله).
    وفاتها :

    توفيت - رضي الله عنها- في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه سنة عشرين هجرية ، ولها من العمر ثلاث وسبعون سنة، ودفنت في البقيع في دار المغيرة بن شعبة.

    تعليق


    • #3
      يا اخي
      الواحد مش عارف يشكرك ازاي
      نسأل الله لك العفو والعافية
      في الدنيا والاخرة

      تعليق


      • #4
        مشكور العمدة
        موضوع مميز
        وجزاك الله كل الخير

        تعليق


        • #5
          العمده

          صفية بِنْت عَبْد المُطَّلِب
          صفية بِنْت عَبْد المُطَّلِب بن هاشم بن عَبْد مناف القُرَشِيَّة الهاشمية، عمة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وهي أم الزبير بن العوّام، وأمها هالة بِنْت وهيب بن عَبْد مناف بن زهرة، وهي شقيقة حمزة والمقوَّم وحجْل بني عَبْد المُطَّلِب‏.‏

          لم يختلف في إسلامها من عمّات النَّبِيّ صلّى الله عليه وسلّم، واختلف في عاتِكَة وأَرْوَى، والصحيح أنه لم يسلم غيرها، كانت في الجاهلية قد تزوجها الحَارِث بن حرب بن أميَّة بن عَبْد شمس، أخو أبي سُفْيان بن حرب، فمات عنها، فتزوجها العوام بن خويلد، فولدت له الزبير وعَبْد الكعبة، وعاشت كثيراً، وتوفيت سنة عشرين في خلافة عُمر بن الخطاب، ولها ثلاث وسبعون سنة‏.‏ ودفنت بالبقيع، وقيل‏:‏ إن العوام تزوجها أولاً، وليس بشيء، قاله أبو عُمر‏.‏ ولما قتل أخوها حمزة وجدت عليه وجداً شديداً، وصبرت صبراً عظيماً‏.‏ أخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس، عن ابن إسحاق قال‏:‏ حدثني الزهري وعاصم بن عُمر بن قتادة ومُحَمَّد بن يحيى بن حبان، والحصين بن عَبْد الرَّحْمَن بن عَمْرو بن سعد بن مُعاذ، وغيرهم من علمائنا، عن يوم أحد وقتل حمزة، قال‏:‏ فأقبلت صفية بِنْت عَبْد المُطَّلِب تنظر إلى حمزة بأحد، وكان أخاها لأمها، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لابنها الزبير‏:‏ ‏"‏الْقَها فارْجِعْها، لا ترى ما بأخيها‏"‏‏.‏ فلقيها الزبير وقال‏:‏ أيْ أمه، إن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يامرك أن ترجعي‏.‏ قالت‏:‏ ولِمَ، فقد بلغني أنه مثّل بأخي، وذاك في الله، فما أرضانا بما كان من ذلك، لأصبرنَّ ولأحتسبنّ إن شاء الله‏.‏ فلما جاء الزبير إليه فأخبره قول صفية قال‏:‏ خلِّ سبيلها‏.‏ فأتته فنظرت إليه واسترجعت واستغفرت له ثن أمر به رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فدفن‏.‏
          قال وحدثنا بن إسحاق قال‏:‏ حدثني يحيى بن عباد بن عَبْد الله بن الزبير، عن أبيه قال‏:‏ كانت صفية بِنْت عَبْد المُطَّلِب في فارع حصن حسان بن ثابت، يعني في وقعة الخندق قالت‏:‏ وكان حسان معنا في الحصن مع النساء والصبيان حيث خندق رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، قالت صفية‏:‏ فمرّ بنا رجلٌ يهوديٌ فجعل يطيف بالحصن، وقد حاربت بنو قريظة وقطعت ما بينها وبين رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وليس بيننا وبينهم أحد يدفع عنا، ورسول الله صلّى الله عليه وسلّم والمسلمون في نحور عدوِّهم، لا يستطيعون أن ينصرفوا إلينا عنهم إن أتانا آتٍ، قالت‏:‏ فقلت‏:‏ يا حسان، إن هذا اليهوديّ يُطَوِّفُ بالحصن كما ترى، ولا أمنه أن يدل على عوراتنا من ورائنا من يهود، فانزل إليه فاقتله‏.‏ فقال‏:‏ يغفر الله لكِ يا ابنة عَبْد المُطَّلِب‏!‏ والله لقد عرفتِ ما أنا بصاحب هذا‏!‏ قالت صفية‏:‏ فلما قال ذلك، ولم أر عنده شيئاً، احتجزت وأخذت عموداً ونزلت من الحصن إليه، فضربته بالعمود حتى قتلته، ثم رجعت إلى الحصن فقلت‏:‏ يا حسان، انزل فاسلبه فإنه لم يمنعني من سلبه إلاّ أنه رجل‏.‏ فقالا‏:‏ ما لي بسلبه حاجة يا ابنة عَبْد المُطَّلِب‏.‏
          قال يونس‏:‏ وحدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن صفية بِنْت عَبْد المُطَّلِب، مثله ونحوه، وزاد فيه‏:‏ وهي أول امْرَأَة قتلت رجلاً من المشركين‏.‏
          أخرجها الثلاثة‏.

          تعليق


          • #6
            أخي العزيز
            العمدة
            جزاك الله خيرا
            على مواضيعك الرائعة والمفيذة
            فعلا هذه أحسن طريقة لنصرة الحبيب
            محمد صلى الله عليه وسلم

            تعليق


            • #7
              اسمح لي اخي ان اضيف الي عمات الرسول صلي الله عليه وسلم
              ام حكيم البيضاء
              ابنة عبد المطلب وامها فاطمة بنت عائذ بن عمرو ابن مخزوم
              وهي توأم عبد الله ابي النبي صلي الله عليه وسلم واخت ابي طالب والزبير
              تزوجت كريز بن ربيعة وهي ام اروي ام عثمان بن عفان رضي الله عنه
              كانت تقرز الشعر وقد جمع ابو طالب بناته وطلب منهن ان يسمعنه ما سيقولن فيه بعد مماته فقالت ام حكيم

              الاياعين جودي واستهلي وابكي ذا الندي والمكرمات
              الاياعين ويحك اسعفيني بدمع من دموع هاطلات
              وابكي خير من ركب المطايا اباك الخير تيار الفرات

              تعليق


              • #8
                شكرا لك
                العمدة الغالى

                تعليق


                • #9
                  هالة
                  شكرا على الدعاء وربنا يتقبل منا جميعا
                  والشكر الثانى على الاضافة الجميلة
                  لك تحياتى

                  تعليق


                  • #10
                    شريرة
                    التميز ياتى بوجودك

                    تعليق


                    • #11
                      اخونا الغالى ومشرفنا العام
                      السويدى
                      اشكرك على اهتمامك واضافتك
                      وجزاك الله خيرا

                      تعليق

                      مواضيع تهمك

                      تقليص

                      المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                      المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                      المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                      المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                      المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                      يعمل...
                      X