دليلك لشراء الكاميرات الرقمية
1
الكاميرا الرقمية
هي آلة إلكترونية تلتقط الصور الفوتوغرافية وتخزنها بشكل إلكتروني بدلاً من استخدام الأفلام مثل آلات التصوير التقليدية. آلات التصوير الرقمية الحديثة أصبحت متعددة الاستخدام، بحيث أنه بإمكان بعضها تسجيل الصوت أو الفيديو علاوة على الصور، تأتي أغلب الآلات من هذا النوع مرفقة بشريحة ذاكرة تختلف أحجامها باختلاف أنواعها لتخزين كم أكبر من الصور.
و تسمح كل الكاميرات الرقميه بعرض الصور، وحذف الغير مرغوب فيها قبل طباعتها، وبالتالي توفر عليك الذهاب إلى معمل تحميض الصور والإنتظار ليوم أو عدة أيام حتي يتم تحميضها.
الفرق بين الكاميرا الرقمية والكاميرا الفيلمية
لا فرق جوهري سوى في طريقة استقبال، والاحتفاظ بالصورة الملتقطة، ففي الفيلم، تنطبع الصورة المتكوّنة من ومضة الضوء المارة بالعدسة على شريط مطليّ بمواد كيميائية أهمها نترات الفضة الحسّاسة للضوء، يتم تظهيرها بعد ذلك بنقعها في مواد كيميائية ثم طباعتها على ورق التصوير. لم تكن عملية كهذه تحتاج لطاقة كهربائية في آلة التصوير، إذن أن العملية عبارة عن تفاعل كيميائي، وكان يتم تدوير الفيلم لاستقبال اللقطة التالية بواسطة ذراع ميكانيكي. أما آلة التصوير الرقمية، التي لا تعمل دون طاقة كهربائية، فستقبل الصورة من خلال مكشاف ضوئي، حيث تستقبل ملايين العنصورات فوتونات الضوء، ثم تعالجها إلكترونيًا، تمهيدًا لتخزينها في ذاكرة داخل الكاميرا. أتاح وجود معالج إلكتروني داخل الكاميرا، إمكانية القيام بالكثير من العمليات على الصورة الملتقطة كالتدوير والحذف، كما مكّن من تسجيل مقاطع الفيديو القصيرة والصوت. أيضًا يمكنك تطبيق بعض المؤثرات قبل التصوير، كالتصوير بالأبيض والأسود.
مزايا الكاميرا الرقمية
2
السُّرعة: ولعل هذا هو أهم عامل، إذ أن نجاح معظم الأعمال في العصر الحاضر قائم على السرعة، فمع التصوير الرقمي، يمكنك التقاط الصورة وتخزينها على حاسوبك في أقل من دقيقة، ويمكنك طباعتها بنفس جودة ورق الطباعة التقليدي في أقل من خمس دقائق، كما يمكنك نشرها على الإنترنت، أو إرسالها بالبريد الإلكتروني في دقائق معدودة.
قلّة التكلفة: وربما قد يستغرب البعض، إذ أن كلفة شراء آلة تصوير رقمية قد يساوي ضعفيّ أو ثلاثة أضعاف سعر الآلة الفيلمية (التقليدية). إلا أن العكس هو الصحيح، فمع الآلة الفيلمية، تبدأ التكاليف وتستمر. من شراء مستمرّ للأفلام، وتكاليف لتظهير (تحميض) كل فيلم، مع ازدياد الوضع سوءً عند فساد بعض الصور؛ إما لأخطاء أو مشاكل أثناء التصوير أو في الفيلم أو أثناء عملية التظهير. أما الآلة الرقمية، فيمكنك فيها مسح الصور بضغطة زر، ويمكنك استخدام الذاكرة (ذاكرة تخزين الصور) آلاف المرّات دون مشاكل، علماً بأن أسعار هذه الذاكرات منخفضة ويمكنها تخزين مئات الصور عالية الجودة، وليس لعدد محدود كما في الفيلم. وعندما لا تعجبك أي صورة أو حتى مجموعة من الصور فضغطة زر واحدة تعيد الذاكرة خالية.
تعدّد الخيارات: سواء قبل التقاط الصورة أو بعده، فقبل الالتقاط يمكنك رؤية الصورة النهائية، بحيث يمكنك تعديل التعريض مثلاً أو تطبيق تأثيرات كالتصوير بالأبيض والأسود. وبعد الالتقاط يمكنك معاينة الصورة، وتطبيق بعض المؤثرات عليها، كالتدوير والعكس، أو حتى حذفها. أما عند نقلها إلى الحاسوب، فهناك تبدأ الخيارات ولا تنتهي.
التطور المستمر في تصنيع الآلات الرقمية: ويشمل هذا التطوير تقنيات حسّاسات الضوء، وكذلك تقنيات منع اهتزاز الصورة، نتيجة لاهتزاز آلة التصوير، وكذلك العديد من التقنيات الأخرى، ويترافق كل ذلك مع تدني في أسعار آلات التصوير الرقمية.
سهولة الاستخدام: وهذه من الأمور المهمة للمبتدئين والمستخدمين العاديين، حيث تقوم معظم آلات التصوير الرقمية بضبط كل الإعدادات اللازمة لالتقاط صورة جيّدة. أما في الآلات المتوسطة والعالية المستوى، فتمتلك خيارات متعدّدة، كما تضم أنماط تصوير جاهزة يمكن الاختيار من بينها بحسب بيئة التصوير.
الحفاظ على البيئة: نعم، وذلك لأنها لا تحتاج إلى مواد كيميائية مضرّة بالبيئة، كما هو موجود في التصوير التقليدي.
بالإضافة إلى العديد من المزايا الأخرى التي تجعل من التصوير الرقمي خيارًا استراتيجيًا.
الشركات المنتجه للكاميرات الرقمية
هناك العديد من الشركات المصنعة والمنتجة للكاميرات الرقمية وهم :
* كانون
* نيكون
* اوليمبس
* بينتاكس
* فوجي فيلم
* كوداك
* ليكا
* باناسونيك
* سوني
* سامسنج
* هاسيلبلاد
* سيجما
* رايكو
* كاسيو
وهناك شركات مهمة في عالم التصوير الفوتوغرافي ولكن الآن ابتعدوا عن المجال.. لأسباب مختلفة مثل كونيكا مينوليتا (أصبحت ملك لسوني). وهناك شركات اخري تتنج الكاميرات الرقمية ولكن تعتبر إلى حدا ما شركات درجة ثانية بسبب قلة جودة أجهزتهم وبسبب أن مبيعات الكاميرا تم الرقمية أقل كثيرا عن الفئه الأولى مثل :
أنواع الكاميرات الرقمية
كاميرات بسيطة(Compact)
و هي الكاميرات الرقميه العادية، ومعظم الناس يستخدمون هذا النوع، حيث يتميز بعدد قليل جدا من الكاميرات. ستجد فيه تحكم في الكاميرا مثل سرعه الغالق أو فتحه العدسة.. فتقريبا كلهم لا يسمحون في التصوير إلا بالوضع الأوتوماتيك، بحيث لا يحتاج صاحب الكاميرا إلى ضبطها قبل التصوير أو للتحكم اليدوي، وفي الغالب يكون بها عدسة زووم حوالي ،3x فإما تكون بالكامل داخل جسد الكاميرا أو تدخل تلقائيا بعد استعمالها بالكامل داخل جسد الكاميرا وشاشه كبيرة للعرض ومشاركه الصور مع الأصحاب والأهل وبالطبع كلهم يحتوون علي فلاش داخلي ولو انه يكون له نطاق ضيق في معظم الأحوال يتراوح بين 4 و 6 متر وهناك نوع آخر منقسم من هذا النوع وهو
كاميرات بسيطه فائقه الصغر(Ultra Compact)
تسمي كاميرات الجيب هي نوع آخر من الكاميرات الكومباكت ولكنها تكون صغيرة الحجم وتدخل بسهولة في الجيب.. تقريبا أقل من 25مم سمك ووزنها في الغالب يكون أقل من 130جم، وتحمل أيضا مواصفات الكاميرا الكومباكت العادية.
أهم الشركات المنتجه لهذا النوع:
1- كاسيو
2- سامسنج
3- أوليمبس
4- نيكون
5- باناسونيك وليكا
6- كانون
7- سوني
8- كوداك
9-بينتاكس
كاميرات متطوره(Advanced)
أما هذا النوع فهو نوع متطور عن الكاميرات البسيطة من حيث الحجم والإمكانيات، فهو أكبر حجما وبالتالي يعطي تحكم في الكاميرا أفضل ويحتوي علي مواصفات اعلي مثل تحكم في بعض أو كل التحكمات اليدويه وفي أغلب الأحيان يحتوي علي عدسه زووم أفضل يتراوح مقدار الزووم فيها من3x إلى 6x(مثل كانون A710) ويصل في بعض الأحيان إلى 7x(مثل Samsung NV7 OPS)، وغالبا ما يحتوي هذا النوع علي عدد بيكسل أعلى يصل الآن إلى 10 و 12 ميجا بيكسل مثل النيكون p5100 (و هذه الأعداد كبيرة جدا أكثر مما يحتاج الناس، وتأثيرها علي جودة الصورة قليلا بمعنى أن ممكن كاميرا بـ 7 ميجا بيكسل يكون تصويرها أفضل من الـ 12 ميجابيكسل فجودة الصورة لا تعتمد فقط علي الميجابيكسل)و الكثير من هذا النوع يحتوي علي شاشات كبيره تتراوح ما بين 2.5 إنش و 3 إنش وبعضهم يحتوي علي منظار صغير (viewfinder).
1
الكاميرا الرقمية
هي آلة إلكترونية تلتقط الصور الفوتوغرافية وتخزنها بشكل إلكتروني بدلاً من استخدام الأفلام مثل آلات التصوير التقليدية. آلات التصوير الرقمية الحديثة أصبحت متعددة الاستخدام، بحيث أنه بإمكان بعضها تسجيل الصوت أو الفيديو علاوة على الصور، تأتي أغلب الآلات من هذا النوع مرفقة بشريحة ذاكرة تختلف أحجامها باختلاف أنواعها لتخزين كم أكبر من الصور.
و تسمح كل الكاميرات الرقميه بعرض الصور، وحذف الغير مرغوب فيها قبل طباعتها، وبالتالي توفر عليك الذهاب إلى معمل تحميض الصور والإنتظار ليوم أو عدة أيام حتي يتم تحميضها.
الفرق بين الكاميرا الرقمية والكاميرا الفيلمية
لا فرق جوهري سوى في طريقة استقبال، والاحتفاظ بالصورة الملتقطة، ففي الفيلم، تنطبع الصورة المتكوّنة من ومضة الضوء المارة بالعدسة على شريط مطليّ بمواد كيميائية أهمها نترات الفضة الحسّاسة للضوء، يتم تظهيرها بعد ذلك بنقعها في مواد كيميائية ثم طباعتها على ورق التصوير. لم تكن عملية كهذه تحتاج لطاقة كهربائية في آلة التصوير، إذن أن العملية عبارة عن تفاعل كيميائي، وكان يتم تدوير الفيلم لاستقبال اللقطة التالية بواسطة ذراع ميكانيكي. أما آلة التصوير الرقمية، التي لا تعمل دون طاقة كهربائية، فستقبل الصورة من خلال مكشاف ضوئي، حيث تستقبل ملايين العنصورات فوتونات الضوء، ثم تعالجها إلكترونيًا، تمهيدًا لتخزينها في ذاكرة داخل الكاميرا. أتاح وجود معالج إلكتروني داخل الكاميرا، إمكانية القيام بالكثير من العمليات على الصورة الملتقطة كالتدوير والحذف، كما مكّن من تسجيل مقاطع الفيديو القصيرة والصوت. أيضًا يمكنك تطبيق بعض المؤثرات قبل التصوير، كالتصوير بالأبيض والأسود.
مزايا الكاميرا الرقمية
2
السُّرعة: ولعل هذا هو أهم عامل، إذ أن نجاح معظم الأعمال في العصر الحاضر قائم على السرعة، فمع التصوير الرقمي، يمكنك التقاط الصورة وتخزينها على حاسوبك في أقل من دقيقة، ويمكنك طباعتها بنفس جودة ورق الطباعة التقليدي في أقل من خمس دقائق، كما يمكنك نشرها على الإنترنت، أو إرسالها بالبريد الإلكتروني في دقائق معدودة.
قلّة التكلفة: وربما قد يستغرب البعض، إذ أن كلفة شراء آلة تصوير رقمية قد يساوي ضعفيّ أو ثلاثة أضعاف سعر الآلة الفيلمية (التقليدية). إلا أن العكس هو الصحيح، فمع الآلة الفيلمية، تبدأ التكاليف وتستمر. من شراء مستمرّ للأفلام، وتكاليف لتظهير (تحميض) كل فيلم، مع ازدياد الوضع سوءً عند فساد بعض الصور؛ إما لأخطاء أو مشاكل أثناء التصوير أو في الفيلم أو أثناء عملية التظهير. أما الآلة الرقمية، فيمكنك فيها مسح الصور بضغطة زر، ويمكنك استخدام الذاكرة (ذاكرة تخزين الصور) آلاف المرّات دون مشاكل، علماً بأن أسعار هذه الذاكرات منخفضة ويمكنها تخزين مئات الصور عالية الجودة، وليس لعدد محدود كما في الفيلم. وعندما لا تعجبك أي صورة أو حتى مجموعة من الصور فضغطة زر واحدة تعيد الذاكرة خالية.
تعدّد الخيارات: سواء قبل التقاط الصورة أو بعده، فقبل الالتقاط يمكنك رؤية الصورة النهائية، بحيث يمكنك تعديل التعريض مثلاً أو تطبيق تأثيرات كالتصوير بالأبيض والأسود. وبعد الالتقاط يمكنك معاينة الصورة، وتطبيق بعض المؤثرات عليها، كالتدوير والعكس، أو حتى حذفها. أما عند نقلها إلى الحاسوب، فهناك تبدأ الخيارات ولا تنتهي.
التطور المستمر في تصنيع الآلات الرقمية: ويشمل هذا التطوير تقنيات حسّاسات الضوء، وكذلك تقنيات منع اهتزاز الصورة، نتيجة لاهتزاز آلة التصوير، وكذلك العديد من التقنيات الأخرى، ويترافق كل ذلك مع تدني في أسعار آلات التصوير الرقمية.
سهولة الاستخدام: وهذه من الأمور المهمة للمبتدئين والمستخدمين العاديين، حيث تقوم معظم آلات التصوير الرقمية بضبط كل الإعدادات اللازمة لالتقاط صورة جيّدة. أما في الآلات المتوسطة والعالية المستوى، فتمتلك خيارات متعدّدة، كما تضم أنماط تصوير جاهزة يمكن الاختيار من بينها بحسب بيئة التصوير.
الحفاظ على البيئة: نعم، وذلك لأنها لا تحتاج إلى مواد كيميائية مضرّة بالبيئة، كما هو موجود في التصوير التقليدي.
بالإضافة إلى العديد من المزايا الأخرى التي تجعل من التصوير الرقمي خيارًا استراتيجيًا.
الشركات المنتجه للكاميرات الرقمية
هناك العديد من الشركات المصنعة والمنتجة للكاميرات الرقمية وهم :
* كانون
* نيكون
* اوليمبس
* بينتاكس
* فوجي فيلم
* كوداك
* ليكا
* باناسونيك
* سوني
* سامسنج
* هاسيلبلاد
* سيجما
* رايكو
* كاسيو
وهناك شركات مهمة في عالم التصوير الفوتوغرافي ولكن الآن ابتعدوا عن المجال.. لأسباب مختلفة مثل كونيكا مينوليتا (أصبحت ملك لسوني). وهناك شركات اخري تتنج الكاميرات الرقمية ولكن تعتبر إلى حدا ما شركات درجة ثانية بسبب قلة جودة أجهزتهم وبسبب أن مبيعات الكاميرا تم الرقمية أقل كثيرا عن الفئه الأولى مثل :
أنواع الكاميرات الرقمية
كاميرات بسيطة(Compact)
و هي الكاميرات الرقميه العادية، ومعظم الناس يستخدمون هذا النوع، حيث يتميز بعدد قليل جدا من الكاميرات. ستجد فيه تحكم في الكاميرا مثل سرعه الغالق أو فتحه العدسة.. فتقريبا كلهم لا يسمحون في التصوير إلا بالوضع الأوتوماتيك، بحيث لا يحتاج صاحب الكاميرا إلى ضبطها قبل التصوير أو للتحكم اليدوي، وفي الغالب يكون بها عدسة زووم حوالي ،3x فإما تكون بالكامل داخل جسد الكاميرا أو تدخل تلقائيا بعد استعمالها بالكامل داخل جسد الكاميرا وشاشه كبيرة للعرض ومشاركه الصور مع الأصحاب والأهل وبالطبع كلهم يحتوون علي فلاش داخلي ولو انه يكون له نطاق ضيق في معظم الأحوال يتراوح بين 4 و 6 متر وهناك نوع آخر منقسم من هذا النوع وهو
كاميرات بسيطه فائقه الصغر(Ultra Compact)
تسمي كاميرات الجيب هي نوع آخر من الكاميرات الكومباكت ولكنها تكون صغيرة الحجم وتدخل بسهولة في الجيب.. تقريبا أقل من 25مم سمك ووزنها في الغالب يكون أقل من 130جم، وتحمل أيضا مواصفات الكاميرا الكومباكت العادية.
أهم الشركات المنتجه لهذا النوع:
1- كاسيو
2- سامسنج
3- أوليمبس
4- نيكون
5- باناسونيك وليكا
6- كانون
7- سوني
8- كوداك
9-بينتاكس
كاميرات متطوره(Advanced)
أما هذا النوع فهو نوع متطور عن الكاميرات البسيطة من حيث الحجم والإمكانيات، فهو أكبر حجما وبالتالي يعطي تحكم في الكاميرا أفضل ويحتوي علي مواصفات اعلي مثل تحكم في بعض أو كل التحكمات اليدويه وفي أغلب الأحيان يحتوي علي عدسه زووم أفضل يتراوح مقدار الزووم فيها من3x إلى 6x(مثل كانون A710) ويصل في بعض الأحيان إلى 7x(مثل Samsung NV7 OPS)، وغالبا ما يحتوي هذا النوع علي عدد بيكسل أعلى يصل الآن إلى 10 و 12 ميجا بيكسل مثل النيكون p5100 (و هذه الأعداد كبيرة جدا أكثر مما يحتاج الناس، وتأثيرها علي جودة الصورة قليلا بمعنى أن ممكن كاميرا بـ 7 ميجا بيكسل يكون تصويرها أفضل من الـ 12 ميجابيكسل فجودة الصورة لا تعتمد فقط علي الميجابيكسل)و الكثير من هذا النوع يحتوي علي شاشات كبيره تتراوح ما بين 2.5 إنش و 3 إنش وبعضهم يحتوي علي منظار صغير (viewfinder).
تعليق