هنري ماتيس Henri Matisse
1
هنري ماتيس يرتدي الزي المغربي،
طنجا، 1912-1913
ماتيس لم يهتم إلا بضوء هذا البلد،
حتى وإن اضطر إلى انتظار ظهور الشمس
من 30 يناير 1912 إلى أول فبراير،
وهو مُرهَّب في حجرته بفندق فيلا بفرنسا.
تعتبر "مغرب ماتيس" مصدرًا لا ينضب من الألوان
المتوسطية، حيث يسود اللون الأزرق الدقيق
والمتناهي والمتغير؛ إنه أزرق مثالي،
مثل الذي يجتاح السماء بعد العاصفة مباشرة،
أو الذي يمثل انعكاس البحر في السماء.
1
الأسماك الحمراء |ألوان زيتية على قماش |146x 97 سم
موسكو، متحف بوشكين
إيسسي-لي-مولينو، ربيع-صيف 1912
1
نبات الأقَنْثَة |ألوان زيتية على قماش |115x 80 سم
ستوكهولم، المتحف الحديث
طنجا، منتزه بفيلا بروكس، مارس-أبريل 1912
1
سلة برتقال، طنجا، بداية عام 1912
ألوان زيتية على قماش |94x 83 سم |باريس،
متحف بيكاسو
1
هنري ماتيس يرتدي الزي المغربي،
طنجا، 1912-1913
ماتيس لم يهتم إلا بضوء هذا البلد،
حتى وإن اضطر إلى انتظار ظهور الشمس
من 30 يناير 1912 إلى أول فبراير،
وهو مُرهَّب في حجرته بفندق فيلا بفرنسا.
تعتبر "مغرب ماتيس" مصدرًا لا ينضب من الألوان
المتوسطية، حيث يسود اللون الأزرق الدقيق
والمتناهي والمتغير؛ إنه أزرق مثالي،
مثل الذي يجتاح السماء بعد العاصفة مباشرة،
أو الذي يمثل انعكاس البحر في السماء.
1
الأسماك الحمراء |ألوان زيتية على قماش |146x 97 سم
موسكو، متحف بوشكين
إيسسي-لي-مولينو، ربيع-صيف 1912
1
نبات الأقَنْثَة |ألوان زيتية على قماش |115x 80 سم
ستوكهولم، المتحف الحديث
طنجا، منتزه بفيلا بروكس، مارس-أبريل 1912
1
سلة برتقال، طنجا، بداية عام 1912
ألوان زيتية على قماش |94x 83 سم |باريس،
متحف بيكاسو
تعليق