إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معجم البلدان الفلسطينيه واسماء جميع القرى

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رام الله

    المدينة المشهورة. التي كانت أإنية الحادي، وأهزوجة الافراح، وبسمة الزمان (وين عارام الله)... تبعد شمال القدس ستة عشر كيلاً، ويفصلها عن نابلس خمسون كيلاً، وعن البحر الميت، إثنان وخمسون كيلاً. أقيمت فوق عدة تلال من جبال القدس، تتخللها أودية قليلة الانخفاض وترتفع (860)م عن سطح البحر. ربما كانت تقوم على بقعة (رامتا ييم صوفيم) بمعنى (مرتفعات الصوفيين) المدورة في العهد القديم، والتي ولد فيه النبي صمويل. وذهب بعضهم الى أنها (ارامة) التي تحدث عنها (العهد الجديد) ومنها يوسف الذي ـ كما يرى المسيحيون ـ أخذ جسد المسيح ودفنه في قبره ـ ويبدو أن بقعتها كانت في الفتح العربي خربة، وكانت الاهمية في منطقتها لجارتها (البيرة). ثم أخذت تنمو حاملة اسم (رام الل9). وتذكر المصادر أن السلطان قلاوون أوقف عشر منتوجات أراضيها على حرم الخليل
    .

    ويبدو أنها كانت مستعمرة زراعية في عهد الصليبيين، وبقيت خالية من السكان الى أواخر القرن السابع عشر الميلادي، عندما رحل إليها (راشد الحد\ادين من قبيلة الحدادين في الكرك، فنزل ارضها لما فيها من أحراج وأحطاب ضرورية لمهنة الحدادة التي كان يمارسها، فابتاعها من أصحابها (الغزاوية) أهل البيرة الاصليين واستطاع أبناؤه من بعد تعمير المنطقة.

    وفي عام 1825م نزحت جماعة من عشيرة (الربضية) من قبائل جبل عجلون المسيحية، إلى رام الله، عرفوا بها بآل العجلوني. وفي سنة 1838م زارها الرحالة الامريكي روبنصن، وقال: إن عدد سكانها يتراوح بين (800 ـ 900) نسمة وفي سنة 1850م نزلها قوم من مسيحيي (دير أبان). وفي سنة 1870م بلغ عدد السكان (200) نسمة. وفي سنة 1901م: عيدت الحكومة العثمانية الطريق بين رام الله والقدس، وفي سنة 1902م وصلت الى درجة بلدة، أصبحت قصبه لناحية تحمل اسمها، وعين لها حاكم باسم مدير ناحية، وكان أحمد مراد (من القدس) أول من تولى أمرها /ن 1902 ـ 1905م . وكان جميل العمر، (من حلب) آخر مدير لها 1916 ـ 1917م. وهواؤها عليل، والمناظر فيها تأخذ بالالباب، تزيد عن القدس علواً بنحو (60)م ويرى من تلالها البحر المتوسط والبواخر الراسية فيه، ولذلك يقصدها الناس للاصطياف: وهي بلدة منطقتها زراعية: حبوب وخضار وأشجار مهمرة، وزيتون في (3000) دونم، ولأهلها ميل الى الهجرة الى أميركا للعمل، فاتسعت الصناعة والتجارة في البلدة، حيث يرسل المغتربون الاموال الى ذويهم، فأثرت في عمران المدينة، حيث يرسل مغتربون الاموال الى ذويهم، فأثرت في عمران المدينة، تصنع نساؤهم المطرزات. والتعليم فيها قديم بسبب وجود الكنائس والاديرة.

    * رامات غان:

    مدينة صهيونية تعني الحديثة المرتفعة، تأسست عام 1914م، وتقع شمال شرق تل أبيب.

    تعليق


    • #17
      * رامة الخليل:

      مكان يقع على بعد ثلاثة أكيال شمال مدينة الخليل و(450)م الى الشرق من الطريق الواصل الى القدس، وهو المكان الذي يروى أن إبراهيم الخليل أقام فيه، وفيه بشرت الملائكة سارة بولدها إسحق. وفي عام 325م بنى الامبراطور البيزنطي قسطنطين في ذلك المكان كنيسة، لا تزال بقاياها ماثلة. وكانت بقعة (حرم رامة الخليل) تحمل على الارجح ايم (المرطوم) قبل الفتح العربي، وهي إحدى القرى التي اقطعها الرسول (ص) الى تميم الداري... بنى عليه الامويون مسجداً، وهدمه الصليبيون. ذكر الرامة صاحب معجم البلدان فقال: من قرى بيت المقدس، وبها مقام الخليل.






      * رامين:

      كلمة سريانية بمعنى الامكنة العالية. قرية تقع في الجنوب الشرقي من (عنبتا) على بعد أربعة أكيال، وتبعد (17) كيلاً عن طرلكرم.

      ينسب إليها (بنو مفلح) البيت الشهير بالعلم. وتزرع القرية الحبوب والفول والخضار والكراسنة والزيتون (1800) دونم واللوز والتين. بلغ عدد السكان في 18/11/1968م (864) نسمة. يشربون من نبع يقع على مسيرة كيلين للشرق من القرية، وقد سحبت مياهه الى خزان خاص. وكانت بها بعد سنة 1948م مدرستان
      .

      * اربابة (وادي):

      أحد الأودية الثلاثة التي تحيط بالقدس. اسمه القديم (هنوم). تقع في أوله بركة (ماملا) ثم ينحدر منباب الخليل ماراً بالجنوب والغرب من بيت المقدس الى بئر أيوب. ويفصل جبل صهيون عن تل اب ثور، ويلتقي بوادي جهنم جنوب الضهر وعند بئر ايوب التي تنخفض (350) قدماً عن الحرم الشريف.

      * رحبوت:

      مدينة صهيونية من مدن قضاء الرملة، تقع على بعد عشر أكيال جنوب غربها، تأسست في 5/3/1890م.

      * رحبوت:

      اسم كنعاني بمعنى الاماكن الرحبة. وهي خربة (الرحيبة) على بعد (19) ميلاً جنوب غربي مدينة بئر السبع.

      تعليق


      • #18
        * الردادي (وادي):

        أحد أودية فلسطين الجافة معظم أيام السنة، وأهم أودية أقصى جنوب البلاد ـ وهو يمر على بعد ثلاثة أكيال شمال موقع أم رشرش (إيلات) متجهاً من الغرب ـ الشمال الغربي، الى الشرق، حيث ينتهي في أرض السبخة (المملحة) الساحلية المتصلة بنهاية خليج العقبة، شرق مدينة إيلات. وتقع المجاري العليا لوادي الردادي خارج حدود فلسطين، من جبل الحمرة (929)م وجبل (قرين عتود) (914)م الواقعين في اراضي سيناء المجاورة للحدود.





        * رعنا:

        بفتح الاول، وسكون الثاني، ونون وألف في اخره. قرية تقع في الشمال الغربي من الخليل، وترتفع (200)م، مؤنث الارعن. وجبل أرعن طويل. تغرس الزيتون في (146) دونم، وبلغ عدد السكان سنة 1945م (190) مسلم دمرها الاعداء سنة 1948م وطردوا أهلها.

        * عنانة:

        مستعمرة صهيونية في قضاء يافا، تقع شمال شرق يافا، نشأت عام 1922م.

        *رفح:

        مدينة عربية من مدن قضاء غزة، تبعد عن ساحل البحر المتوسط نحو 5/ 5 أكيال ونصف. وقد اكتسبت اهمية خاصة كونها نقط الحدود الفلسطينية الجنوبية مع مصر، وموقعها الطبيعي جعلها كذلك، فمن بعدها نحو الجنوب تقل الامطار، وينتهي الخصب، وتبدأ الصحراء. وقد وردت في التاريخ باسماء متعددة: فعند المصريين القدماء باسم (روبيهوى). وعند الآشوريين (رفيحو) وعند اليونان (رافيا) وسماها العرب (رفح). حررها العرب على يد عمرو بن العاس في زمن عمر بن الخطاب. ويصفها ياقوت بأنها كانت في القرن السابع الهجري خراباً، ويذكر عن المهلبي أنها كانت مدينة عامرة فيها سوق وجامع ومنبر وفنادق وأهلها من لخم وجذام، وفيهم لصوصية وإغارة على أمتعة الناس حتى أن كلابهم أضر كلاب أرض بسرقة ما يسرق مثله الكلاب.

        ويذكر بأنه على ثلاثة أميال من رفح شجر جميز مصطف بين جانبي الطريق على اليمين والشمال نحو ألف شجرة متصلة أغصان بعضها ببعض مسيرة يومين. وعادت الى مسرح الحياة عندما مر بها نابليون أثناء حملته على الشام قادماً من مصر سنة 1799م، وبعد ذلك بنحو مائة عام سنة 1898م زارها الخديوي اسماعيل. وزارها الخديوي عباس حلمي من أجل القائمين تحت شجرة السدر القديمة هما الحد الفاصل بين سورية ومصر.. وحصل نزاع بين حكومة تركيا ـ وبين مصر التي كانت تحتلها بريطانيا بشأن الحدود التي تفصل سيناء عن فلسطين سنة 1906م ـ فقد كانت ترى تركيا أن مصر من أملاكها، واحتل جنود أتراك (طابا) على خليج العقبة، ثم رضخت تركيا لطلب بريطانيا وانسحبت من (طابا). وفي سنة 1917م احتل البريطانيون رفح وأخرجوا العثمانيين منها
        .

        تبعد رفح نحو 38 كيلاً جنوب غزة، ونحو (13) كيلاً جنوب خان يونس وترتفع نحو (48) م عن سطح البحر. كانت في القديم تقسم الى قسمين رفح الشرقية ورفح الغربية ـ وفصل بينهما كثبان من الرمال. ومن أشهر قبائل رفح الشرقية: عشيرة قشطة، وأبو ضهير. وأما رفح الغربية فاشهر عشائرها عشيرة (زعرب).. ويعود معظم سكان رفح الى خان يونس ـ والى بدو صحراء النقب، وصحراء سيناء، حيث كانوا يأتون الى رفح اثناء المواسم الزراعية ثم يعودون، ثم استقروا وبنوا مساكنهم.. وكان يسكنها قبل الإسلام وبعده. قبائل لخم وجذام العربية...


        وقد أصبحت الآن متصلة العمران شرقيتها وغربيها، وعمرت الارض كلها بالزارعة، وخاصة البرتقال.. وفيها مخيم كبير للاجئين، وبلغ عدد السكان سنة 1979م من اللاجئين وأهل البلد الاصليين حوالي تسعين ألف نسمة.

        يعملون في الزراعة والتجارة، (والمواصي) على بحر رفح لا تقل مكانتها عن مواصي خان يونس، حيث تكثر المياه وتجود الزراعة

        *رفيا:

        الاسم الكنعاني لمدينة رفح:

        تعليق


        • #19
          *رفيديا:

          بكسر أوله وثانيه، وسكون الدال. قد يكون أسمها من (رفد) وهو جذر سامي مشترك بمعنى (كمن) وزحف، فيكون معناها، الممتدة، المسطحة وقد تكون قبيلة (بنو رفيدة) العربية، من كلب من القحطانية، أو قبيلة (رفيدة) م لخم نزلت هذه الجهات... وهي قرية قع غربي نابلس، وعلى مسافة نحو ميل منها. يزرع في ارضها الحبوب والقطاني والخضار والزيتون والفواكه. ويعنى أهلها بتربية الاغنام والطيور الداجنة.

          وتشرب من ينبوع ماء غزير، يقع شرقها. بلغ عدد السكان سنة 1961م (923) عربي. [الضفة الغربية].

          *رقعة:

          في قضاء الخليل، كان بها سنة 1961م (137) نسمة.

          *الرقة:

          بالقاف. تقع في اراضي طوباس، وكان بها سنة 1961م (141) شخصاً.

          *الرمادة:

          ذكرها ياقوت وقال: رمادة فلسطين وهي رمادة الرملة، ينسب إليها عبد الله بن رحامس القيني الرمادي. وهي مجهولة.

          *الركبة (جبل):

          جبل يقع بين قريتي قبلان، وجوريش ويرتفع (891) متر وهو ثالث قمم جبال نابلس أرتفاعاً.

          *رمانة:

          قرية تقع شمال غرب جنين على بعد 17 كيلاً منها وترتفع (180) متر، تزرع الحبوب والقطاني والخضار، ومن أشجارها الزيتون (860) دونم وأشجار الفاكهة (2400) دونم. ويربون الاغنام، للاستفادة من اللبن والجبن.

          بلغ السكان 18/ 11/ 1961م (1214) نسمة. أصلهم من (يعبد) وكفر راعي ودير الغصون. وبينهم مصريون من بقايا حملة إبراهيم باشا. وأما عائلة الصبيحات فهي من عرب الصبيح المقيمين، في جوار جبل طابور في قضاء الناصرة. وتشرب القرية من بئرين، فإذا شح الماء، جلبوه من بئر سالم، ومن عيون (تل الذهب) على بعد خمسة أكيال من القرية. مسجدها مبني منذ 1306هـ، بناه أحمد القاسم، جد عائلة آل الاحمد. ومدرستها منذ 1306هـ في العهد التركي، وبعد النكبة أصبح فيها مدرستان.

          *رمانة:

          قرية تقع على طرف سهل البطوف الجنوبي شمال الناصرة على نحو عشرة أكيال. تقوم على بقعة (رمون) الكنعانية بمعنى الرمان، وفي العهد العبي عرفت باسم (رمان). كان بها عام 1945م (590) مسلم وفي عام 1961م بلغ عددهم (120) نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م.

          *رمل زيتا:

          تقع في اراضي (زيتا) قضاء نابلس، ويقال لها خربة قزازة، كان بها سنة 1949م (140) نسمة.

          *الرملة:

          تعتبر مدينة الرملة، الممر أو الجسر الذي يصل يافا ـ الساحل بالقدس ـ الجبل، وبالغور، شرق الاردن ـ كما تصل شمال السهل الساحلي بجنوبه.

          احتلها المسلمون العرب رغم وجود اللد، بجوارها، لأن اللد، بلدة رومية في سكانا وعاداتها. ولموقع الرملة الحربي الخطير كانت هي وجوارها ميداناً للمعارك التي حدثت بين الدول العربية التي ظهرت في الشام ومصر. وكانت في الحرب العالمية الاولى من القواعد الحربية للعثمانيين والالمان، ومن بعدهم للجنرال (اللنبي) البريطاني. وهي في موقع خصيب محاط

          بالحقول المزروعة بانواع الحبوب والبقول والبرتقال. أحدثها سليمان به عبد الملك يوم تولى جند فلسطين في عهد أخيه الوليد بن عبد الملك.

          أول من ذكرها، أحمد بن يحيى البلاذري المتوفي سنة 279هـ في كتابه (فتوح البلدان) وقال اليعقوبي: أتت الخلافة سليمان وهو في الرملة، وقد نزل (لد) أولاً ثم اختط الرملة، وأمر الناس بالرحيل عن اللد، وهدم بيوتهم والانتقال الى الرملة. وكانت عاصمة لفسطين الى أن أحتلها الفرنجة سنة 1099م. وصفها أبو عبد الله محمد بن أحمد البشاري المقدسي المتوفي سنة 380هـ في (احسن التقاسيم) وقال: لو كان للرملة ماء جار، لما استثنينا أنها أطيب بلد في الاسلام، ظريفة خفيفة، بين قدس وثغور، وغور وبحور، معتدله الهواء، لذيذة الثمار، سرية الاهل. قيل: سميت الرملة، لكثرة الرمل فيها، وقيل باسم امرأة (رملة) وجدها سليمان أبن عبد الملك، في بيت من الشعر وهو يرتاد الامكنة فأكرمته. فسماها باسمها. ومن حوادثها المشهورة:

          1- ظهرت ثورة (المبرقع) في الرملة وناحيتها في العصر العباس سنة 226هـ.

          2- من اروع ما شهدته الرملة في العهد الطولوني، مرور موكب (قطر الندى)، واسمها (أسماء) ابنة الامير خمارويه، وحفيدة أحمد بن طولون، وهي في طريقها الى بغداد لتزف الى المعتضد الخليفة العباسي سنة 281هـ. ومما حفظ في العهد الاغنية التي ما زالت موجودة:

          الحنا الحنا يا قطر الندى

          شباك حبيبي يا عيني جلاب الهوى

          3- نزلها المتنبي الشاعر في أيام الاخشيديين، وكان عليها، الحسن ابن عبيد الله بن طغج.

          ومن مشاهير المنسوبين الى الرملة: إبراهيم بن شمر، ثقة تابعي متوفي سنة 151هـ وكان الوليد بن عبد الملك يوجهه من دمشق الى القدس لتقسيم العطاء. وضمرة بن ربيعة الفلسطيني الرملي، محدث، مات سنة 202هـ (تذكرة الحفاظ) وكشاجم: محمد بن الحسين أبو الفتح الرملي، الشاعر المشهور. وينسب إليها حوالي اربعين عالماً وأديباً قبل الحروب الصليبية. ومن مشاهيرها من القرن السادس الهجري الى نهاية العصر التركي ذكر الدباغ خمسة وثلاثين شهيراً بين عالم وأديب وشاعر.

          ترتفع الرملة عن مستوى سطح البحر (108) متر ويكثر في جوانبها بساتين البرتقال والزيتون. احتلها اليهود في 12/7/1948م وفي إحصاءات الاعداء سنة 1973م أن في الرملة 36،000 نسمة من بينهم (4800) عربي.

          ومن آثار مدينة الرملة:

          1- الجامع الكبير، وهو كنيسة القديس مار يوحنا المعمدان، أقامها الفرنجة في القرن الثاني عشر الميلادي، وحولت مسجداً منذ القرن الثالث عشر الميلادي، رمم عدة مرات آخرها في زمن السلطان العثماني محمد رشاد.

          2- بركة العنزية: شمال غربي الرملة بنحو كيل واحد، تعود بتاريخها الى عام 172هـ وقد تكون هي بركة الخيزران التي ذكرها ياقوت التي بنتها الخيزران زوجة المهدي، لخزن مياه الامطار. وكان الحجاج المسيحيون يدعونها (بركة هيلانة). ويسميها الاعداء (بركة الاقواس).

          3- الجامع الابيض، غرب الرملة، أقامه سليمان بن عبد الملك، ودمره الافرنج ثم أعاده صلاح الدين، وجدده بيبرس. ولم يبق منه الا بقايا جدران.

          4- أطلال قصر بناه سليمان بن عبد الملك، وتقوم مكانه اليوم حديقة البلدية ولا تزال بعض جدرانه شاخصة.

          5- قبر القضل بن العباس، استشهد يوم اجنادين عام 13هـ في خلافة ابي بكر.

          وممن نزلها الشاعر أبو الحسن علي بن محمد التهامي الشاعر، وصار خطيبها، مات له ولد فيها فقال يرثيه:

          ارى الرملة البيضاء بعدك اظلمت

          فدهري ليل ليس يفضي الى فجر

          وقال فيه القصيدة التي مطلعها (حكم المنية في البرية جار).

          وذكرها كثير في شهره فقال:

          حموا منزل الاملاك من مرج راهط

          ورملة لد أن تباح سهو له

          ومن مواسم المدينة: موسم النبي صالح، وموسم (عيد البيض) في الربيع ويسمى في خان يونس (باب الدارون).

          وبين اهل الرملة واللد، مداعبات أخوية، تروي فيها كل مدينة عن الاخرى فكاهات تدل على المنافسة لتكون كل مدينة أعلى منزلة من الاخرى.

          ومما يروى في ذلك، أن اهل اللد يحسدون اهل الرملة على مأذنة جامعهم فكان بعض أهل اللد يربط المأذنة بخيط ويشدها نحو اللد، ويقول: (شد شد، الرملة قربت الى اللد).. ويحصل مثل هذا بين القرى المتجاورة في البلاد العربية، كالذي يحصل بن (حمص وحماه في سورية).

          ومن مواسم الرملة موسم النبي صالح في يوم الجمعة من شهر نيسان، وهو يوم الجمعة الذي يلي عيد الفصح عند المسيحيين، ويشارك فيه المسلمون والمسيحيون حيث يقال أن النبي صالحاً: مدفون في مغارة تحت الارض في صحن الجامع الابيض.

          تعليق


          • #20
            حرف الزاي

            * الزاوية
            :

            على لفظ سميتها في علم الهندسة، ومأوى المتصوفين
            .

            قرية جنوب غرب (مسحة) نابلس. ترتفع (815) قدم. زراعاتها الحبوب والقطاني، ومن أشجارها الزيتون (1000) دونم، والفاكهة (550) دونم
            .

            بلغ سكانها سنة 1961م (1170) نسمة، يذكرون أنهم من سلالة عمر بن الخطاب، ومنهم من لا يعرف أصله. تشرب القرية من مياه الامطار، وبعض الينابيع الضئيلة وكان بها في العهد العثماني مدرسة اغلقت في العهد البريطاني، وأسست فيها بعد النكبة مدرستان [الضفة الغربية
            ].

            *
            الزاوي:

            قرية تقع شمال (صانور) على بعد ثلاثة أكيال عنها. وتبعد عن جنين (17) كيلاً. زراعتها الحبوب والقطاني، وأشجارها قليلة، منها اللوز والتين. ويشربون من بئر نبع، بلغ عددهم سنة 1961م (152) عربي... ومدرستها بعد النكبة، ]الضفة الغربية[.

            *
            الزبابدة:

            قرية جنوب جنين مع انحراف نحو الشرق، وتبعد عنها (15) كيلاً. مزروعاتها: الحبوب والزيتون من أهم مواردها (3315) دونم والعنب، وللوز والتين. سكانها سنة 1916م (1474) منهم (1077) مسيحي، ولاختلاف مذاهب سكانها المسيحيين كان بها اربع كنائس. وبها مسجد مؤسس سنة 1927م. يشربون مياه الامطار. افتتحت بها بعد النكبة مدرستان وبها مدارس أهلية للنصارى، وكان بها في العهد العثماني أربع مدارس أجنبية: مدرستان أسسها الانجليز، ومدرستان أسسها الفرنسيون.

            *
            الزبابدة:

            وتعرف أيضاً باسم (غابة كفر زيباد) تقع في الغرب من قرية (الطيرة). على بعد عشرة أكيال. وتقع بين نهر الفالق وبصته. أهم زراعتها البرتقال (1439) دونم. وكان يقيم بها شتيت من عرب النصيرات عام 1944م. وهي في يد المغتصبين منذ سنة 1948م.

            *
            زَبَّدة:

            بفتح أوله وثالثه، وسكون ثانيه، وتاء مربوطة في الآخر. قد تكون تحريفاً لـ: (زبدين) السريانية بمعنى الزبدة أو مكان صنع الزبدة، فهذه الجهات معروفة بالألبان ومنجاتها. وهي قرية يملكها أهل (يعبد). وتقع الجهة الغربية منها، على مسافة أربعة أكيال. محاطة بأحراج يعبد، حيث ترعى قطعان الغنم والبقر. وزراعتهم: الحبوب والزيتون والتين واللوز والمشمش وسكانها سنة 1961م (225) نسمة، وكان فيها مدرسة إبتدائية اسست بعد النكبة.

            *
            زَبعة:

            قرية تقع شمال شرقي بيسان، وتنخفض (200) متر، ويمر بها الخط الحديدي الحجازي. وقد تسمى (خربة زبعة). تتميز بخصب التربة وتوافر المياه الجوفية. وزراعتها ناجحة ومتنوعة.

            شرد الصهيونيون أهلها واستولوا على أرضهم، وأنشأوا مستعمرة (بيت يوسف) و(دوشن). وأقاموا أحواضاً لتربية الاسماك
            .

            *
            زبوبة:

            بالزاي في ألها: ويلفظونها (إزبوبة) [بكسر وسكون الثاني وضم الثالث]. قرية تقع الى الشمال الغربي من جنين. على بعد عشرة أكيال عنها. وترتفع (390) قدم. تزرع: الحبوب والخضار والزيتون. ويربي أهلها البقر والغنم. يشربون من، بئر ماء يقع غرب القرية ومن عيون (تل ابي قديس) و(تل ألذهب) بلغ عدد السكان سنة 1961م (683) نسمة.. وفيها مدرستان أسستا بعد النكبة.

            *
            زحلق:

            راجع (الزنغرية).

            *
            الزَّرَّاعة:

            بتشديد الزاي، والراء. قرية من قرى قضاء بيسان، كانت تقع في الغور (وادي الاردن) الغربي، داخل غور بيسان الى الجنوب الشرقي من مدينة بيسان. وصفها الجغرافيون العرب بأنها كانت من أجمل قرى الغور، وأزدهرت الزراعة حولها منذ العهد الاموي. وكان الظاهر بيبرس قد بنى مدرسة في دمشق، وأوقف عليها جزءاً من قرية الزراعة من الغور. تنخفض الزراعة (225) متر عن سطح البحر ويمر وادي (شوباش) احد روافد نهر الاردن بالاراضي الواقعة جنوب القرية. وتروى بمياهه مزارعها. بلغ عدد السكان سنة 1938م 083) عربياً. طردهم الاعداء من ديارهم في العهد البريطاني الظالم. واقاموا على أنقاص القرية مستعمرة (طيرة تسفي) سنة 1937م.

            *
            زِرْعين:

            بكسر الزاي وسكون الراء. قرية عربية تقع على مسافة أحد عشر كيلاً شمال شرق جنين. قامت في سهل مرج ابن عامر على بقعة (يزرعيل) الكنعانية، ولا تزال الآثار موجودة بين خرائب القرية.

            (
            وزرعين) كلمة سريانية بمعنى (مزراعون) وفلاحون، ينسب إليها (محمود سالم) أحد المجاهدين ضد الاعداء. ترتفع القرية (75) متراً وتقع بقعة (عين الميتة). في منتصف الطريق بين قريتي (نورس) و(زرعين) بالقرب من (عين الميتة). وتعد أراضيها من أخصب أراضي فلسطين وأكثرها إنتاجاً، لخصب التربة وتوافر مياه الامطار والينابيع ونشاط السكان. كانت مدرستها منذ العهد العثماني وكان بها مسجد بناه الظاهر بيبرس، هدمه اليهود. كان بها سنة 1945م (1450) مسلماًن معظمهم يعود بنسبه الى مصر. وكانت تشرب من (عين الميتة) في شرقيها ومن مياه الامطار. هدمها الاعداء وأجلوا سكانها، وبنوا على أراضيها مستعمرة (يزرعيل) عام 1949م
            .

            *
            الزرقاء: (نهر):

            احد أنهار فلسطين المنتهية في البحر المتوسط. ويعرف أيضاً بنهر التمساح بسبب وجود التماسيح به قديماً. ولا تصح تسمية (نهر) إلا على بضعة أكيال من مجاره الأدنى ومصبه. أما باقي أجزائه، فتكون جافة، باقي أيام السنة. وهو يصرف مياه السفوح الغربية لكتلة أم الفحم، والنهايات الجنوبية الغربية من جبل الكرمل. ويصب شمال موقع قيسارية بنحو أربعة أكيال، وطوله قرابة 25 كيلاً، والاكيال السبعة الاخيرة دائمة الجريان.

            *
            زرنوقة:

            قريةعربية.. لعل اسمها مأخوذ من الكلمة العربية (الزرنوق) بمعنى النهر الصغير. تقع على بعد أثني عشر كيلاً جنوبي غرب الرملة. وترتفع (35) متراً ويمر وادي القرامة (غرب القرية على بعد كيلين. ويلتقي بوادي الصار ليكونا نهر روبين. والقرية غنية بآبارها. تزرع الحبوب والخضر والحمضيات وسوقها الاسبوعية يوم السبت. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (2380) نسمة. وكانت بها مدرسة أسست سنة 1924م بمعلم واحد.. هدمها العداء وطردوا سكانها وأسسوا مكانها مستعمرة (زرنوقاه) و(أوب).

            *
            الزطية:

            كهف أو مغارة. يقع عند حافة وادي العمود الى الشمال من بحيرة طبرية. اكتشفت فيها آثار قديمة وجمجمة إنسان من أقدم ما عثر عليه من العظام البشرية في فلسطين وفي الشرق الادنى كله.

            تعليق


            • #21
              * زعترة:

              موقع في قضاء بيت لحم كان به سنة 1961م (1003) نسمة.

              *
              زُغَر:

              بلدة أثرية كانت تقع على شاطئ البحر الميت الجنوبي الشرقي، ذكرها ابن حوقل سنة 367هـ، وياقوت الحموي. وكانت لها أهمية في القرون الخالية لوقوعها الى طريق (ايلة ـ القدس) المارة بالخليل، وكان خيراتها تحمل الى اريحا. وكان العرب يفتخرون بالكنائن الزغرية المنسوبة إليها، وكانت كنائنها حمراً مذهبة. وهي مذكورة في حديث الجساسة (صحيح مسلم). حيث ذكر أن عين زغر تغور في آخر الزمان، وهذا من علامات الساعة.

              قال حاتم
              :

              سقى الله رب الناس سحاً وديمة

              جنوب الشراة من مآب الى زغر



              *
              زكريا:

              قرية تقع الى الشمال الغربي من مدينة الخليل. على طريق بيت جبرين ـ باب الواد ـ القدس. ترتفع من (250 ـ 300) متر. و(زكريا) معناه (من يذكر الله) ولا علاقة لاسم القرية،بالنبي زكريا. والقرية موقوفة على الحرم الإبراهيمي. وفي وسط القرية مقام الشيخ حسن، يشرب أهلها من بئر السفلاني المحفورة في سفح وادي عجور. ومن بئر (الصرارة). كان بها سنة 1945م (1180) مسلم. دمرها العداء وشتتوا سكانها سنة 1948م، وأقاموا سنة 1950م مستعمرة (كفار زخرياه) مكان القرية. وفي سنة 1955م بنوا مستعمرة (سدوت ميخا).

              *
              زكرين:

              قرية عربية تقع شمالي غربي مدينة الخليل، وبلدة بيت جبرين. لعل اسمها من الجذر السامي المشترك (ذكر) بمعنى (العيد) أو تحريف (زكري) بمعنى (مذكور). وعرفت في العهد الرماني باسم (كفار زكريا) ترتفع (225) متر. من أهم مزروعاتها الزيتون في (560) دونم. وكان بها سنة 1945م (960) مسلم. دمرها الاعداء، وأقاموا فوق أرضها مستعمرة (مرج غزلان) وزرعوا أراضي القرية قطناً.

              *
              زلفة:

              قرية تقع في الشمال من مدينة طولكرم مع انحراف قليل نحو الشرق والى الشمال الغربي من عتيل، وتعد واحدة من مزارعها. وزلفة (بفتحات ثلاث متوالية) بمعنى كل ممتلئ من الماء، مثل البركة والحوض والغدير، والزلفة: الروضة. ترتفع من (50 ـ 75) متراً ويجري وادي (ماسين) الى الجنوب الغربي من القرية. كانت تزرع البطيخ والخضر والحبوب والزيتون. وكان بها سنة 1945م (210) نسمة. أزال العداء القرية، وهي اليوم خراب.

              *
              وزلفة

              قرية أخرى تقع شمال غرب جنين على بعد (19) كيلاً زراعتها: الحبوب والقطاني والزيتون والفاكهة. سكانها حسب إحصائيات اليهود سنة 1961م (480) نسمة. [فلسطين المحتلة سنة 1948م
              [.

              تعليق


              • #22
                * رَمّارين:

                بفتح أولا وتشديد الميم بعدهأ: من قرى قضاء حيفا، على بعد (35) كيلاً جنوبي حيفا، فوق تل أرتفاعه (170) متر، وهي من القرى العربية المندثرة، حيث استولى الاعداء على أرضها بالطرق الملتوية، وبنوا مكانها مستعمرة (زخرون يعقوب) سنة 1882م. وكان بها من العرب سنة 1922م (250) نسمة. فلما كانت سنة 1945م خلت البلدة من سكانها تماماً.

                *
                الزنغرية:

                من قرى قضاء صفد، وتسمى أيضاً (زحلق) لعلها سميت كذلك من التزحلق. لأنها تقوم على ارض منحدرة. وتقع شمال بحيرة طبرية، بالقرب من الحدود السورية.

                وترتفع (250) متر. ويرجع الفضل في إعمارها الى عرب (الزنغرية) الذين كانوا يتجولون في وادي الاردن معتمدين على الرعي، ثم أستقربوا في القرية يزرعون الحبوب والفواكه والبصل، ويربون الجواميس والابقار، ومنهم من كان يعمل في صيد السمك من طبرية، ونهر الاردن. بلغ عددهم سنة 1945م (840) نسمة، شتتهم الاعداء، وأقاموا على ارضهم مستعمرة (البفليط
                ).

                *
                زواتا:

                بفتح الاول والثاني وتاء والفز قد تكون تحريفاً لكمة (زوادا) السريانية بمعنى الزاد والطعام. تقع شمال غربي نابلس على بعد ستة أكيال، شيدت فوق رابية ترتفع (2554) قدم، وزراعتها: الحبوب والقطاني، ومن أشجارها الزيتون (400) دونم والفواكه (600) دونم. بلغ السكان سنة 1961م (466) نسمة. بعضهم يعود اصله الى قرية (نعلين). أسست مدرستها بعد النكبة، وكانوا قبل ذلك يرسلون اولادهم الى مدرستي: (رفيديا) و(بيت إيبا). نسب إليها: حمد الزواتي أبو فؤاد أحد قواد الفصائل العربية في الثورة على الحكم البريطاني.

                *
                زور الشطية:

                الزور: بمعنى الحجر أو الصخر الذي يظهر في مجرى النهر، فيعجز عن غمره ويدعه ظاهراً. ويقع هذا الزور على بعد (250) متر للجنوب من جسر دامية، وكثيراً ما يطلق عليه اسم (زور الشطية) وكان في البقعة سنة 1961م (199) نسمة. وهناك (زور الطموني). بلغ سكانه سنة 1961م (161) نسمة. وزور علان نسبة الى علان بن الضامن، من شيوخ المساعيد، وكان به سنة 1961م (103) نسمة. وزور النصيرات وكان به سنة 1961م (257) نسمة. وزور (أبو رفعة) بلغ سكانه سنة 1961م (167) نسمة. وكلها تقع في الغور النابلسي.

                *
                الزوق التحتاني:

                الزوق.. قد تكون تحريفاً لكلمة (السوق) أو معناها: الحارس والناطور. قرية تقع في الشمال الشرقي من مدينة صفد بالقرب من الحدود الفلسطينية اللبنانية وتقوم على وادي (البريغيث) (الدردارة) في منتصف الطريق بين الخالصة، والخصاص.

                ترتفع (100) متر. بلغ سكانها سنة 1945م ألفاً وخمسين نسمة دمرها اليهود وشتتوا سكانها، وأقاموا الى جنوبها مستعمرة (بيت هليل
                )..

                *
                الزوق الفوقاني:

                قرية شمال مدينة صفد بالقرب من الحدود الفلسطينية اللبنانية. والى الجنوب من وادي البريغيث، أحد روافد نهر الاردن الاعلى. ترتفع (250) متر ويقع غربها جبل (الوعر) الذي يرتفع (500) متر. تعتبر القرية من المواقع الأثرية.

                *
                الزَّوية: AZ Zawiyya

                قرية تقع الى الشمال الشرقي من مدينة صفد، وإلى الشرق من نهر الاردن جنوبي نقطة افتراقه عن وادي طرعا، وأقرب قرية لها: المفتخرة. ترتفع (75) متراً. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (760) نسمة. دمرها العداء وشتتوا سكانها، وأقاموا الى شمالها مستعمرة (ناؤوت مردخاي).

                *
                الزيب:

                بكسر أوله وسكون ثانيه. قرية تقع على بعد (14) كيلاً شمال عكا. على الساحل عند مصب وادي القرن. وهي تحريف (إكزيب) بمعنى كاذب وخادع، وذكرها ياقوت باسم (الزيب). ونسب إليها القاضي أبا علي الحسن بن الهيثم بن علي التميمي الزيبي. من أهم زراعاتها الزيتون (200) دونم والبرتقال (2950) دونم. ويعملون في صيد الاسماك. بلغ عددهم سنة 1945م (1910) نسمة. دمرها العداء وأجلوا سكانها واقاموا سنة 1049م على جزء منها قلعة: (جيشر هزيف). وعلى الجزء الاخر بنوا قلعة (تساهال).

                *
                زيتا:

                قرية تقع شمال غرب مدينة الخليل. وترتفع (175) متر، كان اعتماد اهلها على الزراعة وتربية المواشي. بلغ عدد السكان سنة 1945م (330) مسلم. دمرها الاعداء سنة 1948من واقاموا مكانها مستعمرة (جال أون).

                *
                زيتا:

                قرية أخرى في الشمال الغربي من طولكرم على بعد (14) كيلاً. وفي عام 663هـ اقطعها بيبرس ثلاثة من قواده. يزرع في ارضها الحبوب والبقول والخضار والفاكهة. وزرع الزيتون في (600) دونم. بلغ السكان سنة 1961م (1814) نسمة يعودون في اصلهم الى قرية (اسدود) وقضاء بئر السبع، ومصر، وكفر اللبد. وقول عائلة (مناع) إنها من الجزيرة العربي، نزلوا البلاد عن طريق الكرك. وتقول عائلة (غضية) أنهم من الاشراف، نزحت من المدينة ونزلت (قاقون) ثم أنتقلت الى زيتا. وعائلة (طايع) تذكر أنها من (تل شهاب) في سورية.

                يشرب السكان من بئر نبع كان يقع على خط الهدنة ومن مياه الأمطار. وكان بها في العام 66 ـ 1967م مدرسة إعدادية. هدمها العداء أثناء حرب حزيران سنة 1967م

                تعليق


                • #23
                  * الزيتون (جبل):

                  ويسميه العرب (جبل الطور) او (طور زيتا) وعليه تقوم قرية الطور. يقع الجبل شرق مدينة القدس ويرتفع (826) متر، يكشف المدينة المقدسة قديمها وحديثها، واسمه مأخوذ من شجر الزيتون الذي كان موجوداً عليه بكثرة. وكان عيسى عليه السلام يلجأ الى جبل الزيتون هرباً من أذى اليهود. وذكر في تفسير قوله تعالى (والتين والزيتون وطور سنين) أن الزيتون، هو جبل الزيتون. ويفصل جبل الطور عن القدس وادي (ستنا مريم) المعرف أيضاً بـ (وادي جهنم)، ووادي النار و(وادي سلوان). ويذكره الغربيون باسم وادي (قدرون).

                  وفي أعلى قمته: (الزاوية الاسعدية) فيها مقام الشيخ محمد العلمي المتوفي سنة 1038هـ. وقبر رابعة العدوية المتوفاة سنة 135هـ. وفي أسفله كنيسة الجسمانية في وادي جهنم، وهي تحريف لـ (جث) بمعنى (معصرة) (سيهاني) بمعنى (الزيت) كانت بدايتها سنة (614) ميلادية.. يعتقد أن المسيح صعد من هذا الجبل الى السماء
                  .

                  تعليق


                  • #24
                    حرف السين

                    * الساخنة
                    :

                    قرية يسكن فيها عرب، في شمال غرب مدينة بيسان وتنخفض (90) متراً عن سطح البحر، ويمر بأراضيها نهر جالود. وتزرع معظم الاراضي الكرمة والاشجار المثمرة، وتشمل أشجار الغابات مساحة واسعة الى الشمال الغربي من اراضي الساخنة وتكثر العيون المائية في هذه المنطقة، ومنها (عين السخنة) و(عين العاصي) و(عين زهرة) و(عين الجوسق). دمر اليهود الساخنة وشردوا أهلها سنة 1948م وأقاموا في موقعها منتجعاً سياحياً أسموه (غان هاشيلوشا) ومركزاً لتربية الاسماك
                    .

                    *
                    سارونا:

                    تحريف كلمة، (صارون) الكنعانية، بمعنى (سهل)، وقرية تقع شمالي شرق مدينة يافا، على الطريق الرئيسية المنطلقة من يافا ـ تل أبيب. الى بلدة (مجدل يابا). مارة بمستعمرة بتاج تكفا (ملبس). وقد كانت موقعاً لمستعمرة المانية تأسست سنة 1871م. أقيمت القرية على الضفة اليسرى لوادي (سلمة) وترتفع (10) متر. وتنتشر في جنوبها الشرقي بعض الغابات، وتوجد مزارع الحمضيات شمال غرب القرية. بلغ عدد السكان سنة 1945م (800) نسمة، شردهم اليهود، وضموا القرية الى بلدية تل أبيب. ولما أعلن لاعداء استقلالهم من بعد ظهر يوم الجمعة 14/ 5/ 1948م اتخذوا سارونا مركزاً مؤقتاً لحكومتهم ودعوه (هاكيريا) بمعنى المدينة أو مركز الحكومة.

                    *
                    سارونا:

                    قرية تقع في قضاء طبرية، وترتفع (892) قدم. كان بها سنة 1938م (131) مسلم ولما اقيمت قلعة (شارونا) عام 1938م أخرج سكان رونا، وحل اليهود محلهم. ذكرها ياقوت باسم (سارونية) وقال: عقبة قرب طبرية يصعد منها الى الطور.

                    *
                    ساريس:

                    قرية تقع على نحو (15) كيلاً غربي القدس. وترتفع (708) متر. تشرف مناظرها من القدس على البحر والاحراج المجاورة، فتزيد من جمالها وصفاء هوائها. اسمها تحريف 0سيريس) ربة الغلال عند الرومان. من أهم اشجارها الزيتون (415) دونم وبلغ عدد السكان سنة 1945م (560) مسلم. احتلها اليهود ودمرها وأجبروا أهلها على الهجرة سنة 1948م، وأقاموا على اراضيها مستعمرة (شوريش) على موقع (شيخ الاربعين) في ظاهر ساريس الجنوبي. وفي سنة 1950م بنوا مستعمرة أخرى سموها (شوثيفا).

                    *
                    ساعير:

                    موقع ذكره ياقوت.. وقال: في التوراة اسم لجبال فلسطين، وهو من حدود الروم وهي قرية من الناصرة بين طبرية وعكا.

                    *
                    السافرية:

                    بكسر الفاء، والراء وفتح الياء مع التشديد. في الجنوب الشرقي من مدينة يافا على بعد (11) كيلاً. ويعني اسمها 0سافراي) في السريانية، الصباح أو الإشراق. ذكرها ياقوت الحموي، حيث توفي فيها هانئ بن كلثوم بن عبد الله بن شريك، الكندي، أو الكناني الفلسطيني في ولاية عمر بن عبد العزيز. ترتفع القرية (30) متراً. ولها عناية بزراعة الحمضيات والبندورة. بلغ عدد السكان سنة 1945م (3070) نسمة. وكان بمدرستها مكتبة تحوي (348) كتاب.. أقام المغتصبون على بقعتها مستعمرة (تسافريا) أو (شافرير).

                    *
                    ساقية:

                    قرية تقع جنوبي طريق يافا ـ اللد، شرقي قرية الخيرية. أكثر أثمارها الحمضيات، وقليل من الزيتون. بلغ سكانها سنة 1945م (1100) مسلم، احتلها العداء وأقاموا مكانها مستعمرة (كفار ساقية) سكنها يهود من العراق.

                    تعليق


                    • #25
                      * الساكوت:

                      وتعرف باسم خربة الساكوت، تقع في الشمال الغربي من طوباس (نابلس) بالقرب من مصب وادي المالح في نهر الاردن. كما تقع للشرق من مخاضة (فتال). بلغ سكانها سنة 1961م (140) شخصاً وهي مقامة في اراضي طوباس.

                      *
                      سالم:

                      قرية تقع شرقي نابلس على بعد 6 اكيال في سهل ممتد في جنوبها، نسب إليها. ترتفع (1704) قدم عن سطح البحر. وتزرع الحبوب والزيتون والفواكه. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (888) نسمة. وتشرب من عين ماء تقع في شمالها.

                      *
                      سالم: [قضاء جنين[

                      قرية تقع شمال قرية (رمانة) تعلو (620) قدم. ويعود سكانها الى قرية الشيوخ من الخليل، والى عائلة الصبيحات في رمانة. سكانها حسب إحصائيات اليهود سنة 1961م (170) عربي. وهي في القسم المغتصب سنة 1948م.

                      *
                      السامرة:

                      عصمة عربية مقاطعة السامرة، وعاصمة مملكة قديمة. على أنقاضها بنيت مدينة نابلس. احتلها الاسكندر المقدوني سنة 331 قبل الميلاد. ثم الرومان سنة 63 قبل الميلاد. جملها هيرودوس الكبير 40 ـ 4 قبل الميلاد وأطلق عليها أسم سبسطية، واصبحت مستعمرة رومانية. والسامريون سكان السامرة، أو سبسطية يخالفون اليهود في نقاط منها: أنهم لا يقرون من كتب الوحي الا أسفار موسى الخمسة المعروفة بالتوراة. ويقومون بعبادتهم على جبل جرزيم جنوبي شكيم أو نابلس. (وانظر سبسطية أيضاً).

                      *
                      السامرية:

                      قرية تقع الى الجنوب من مدينة بيسان. وتنخفض نحو (135) متر عن سطح البحر. ويخترقها وادي السامرية، أحد روافد وادي الشوباش، الي يصب في نهر الاردن عند عيون (أم خيصة) وتقع الى شرقها عين (تل الرمان) قرب مضارب عرب العريضة. غرس الزيتون في مساحة كبيرة في ظاهر القرية الشمالي. وبلغ عدد السكان سنة 1945م (250) نسمة دمرها الاعداء وشتتوا أهلها.

                      *
                      سانور (سهل):

                      احد السهول الصغيرة الواقعة في جبال نابلس ونسب الى قرية سانور الواقعة عند زاويته الجنوبية الغربية. وقد يعرف باسم (مرج الغرق).

                      *
                      الساوية: As Sawiya

                      بمعنى المنبسطة. قرية تقع جنوب شرقي نابلس على بعد (18) كيلاً منها. وترتفع (2017) قدم. زراعتها: الحبوب والقطاني والخضار واشجارها الزيتون (2628) دونم. والتين والعنب واللوز (1200) دونم. بلغ سكانها سنة 1961م (1415) نسمة. كان بها مدرسة من العهد العثماني، أغلقت في عهد الانتداب ثم أنشئت مدرسة بعد النكبة. تشرب من نبع ماء في شرقها جرت مياهه الى خزان.(الضفة الغربية
                      ).

                      *
                      السبتري:

                      أو خربة سبتارة.. كانت عامرة عام 1122هـ، ذكرها الرحالة مصطفى البكري باسم (سبطارة) التي تشن العرب حولها الغارة، وقد نزل سكانها بعد خرابها الى كفر عانة.

                      *
                      سبسطية:

                      بفتح أوله وثانيه وسكون السين الثانية، وطاء مكسورة وياء مفتوحة وهاء. قرية في الشمال الغربي من مدينة نابلس على بعد خمسة عشر كيلاً.وجبلها الذي تقع عليه، يرتفع من (400ـ463) متر ينتهي بسهل تحيط به التلال الشامخة وينتشر على كل من الجبل والسهل، القرى والمزارع والحقول والبساتين النضرة. وتقوم القرية على البقعة التي كانت عليها بلدة (السامرة) التي تعود بتاريخها الى بانيها 0عمري) (885ـ 874 ق.م) كانت باسم (شامر) صاحب الجبل، بمعنى المراقب أو الحارس. حولها اليونان الى (السامرة) وهدمت فيما بعد ثم اشتهرت في أيام (هيرودوس الكبير الادومي) سنة 25 ق.م، حيث بلغت ذروتها وغير اسمها فدعاه (سه بسته) وهي كلمة يونانية بمعنى (أوغسطس) اللاتينية أي السيد. واحتفظت المدينة بهذا الاسم حتى اليوم. فتحها العرب بقيادة عمرو ابن العاص.

                      وجامع القرية يقوم على بقعة الكنيسة التي أقيمت في القرن الرابع للميلاد وأشتهر باسم (مشهد زكريا) والد يحيى عليه السلام، لأنها في الاصل باس يوحنا المعمدان (يحيى). وفي أيام الصليبيين حولوه الى كنيسة باسم (يوحنا المعمدان). وبعد أن استولى عليها صلاح الدين، أعاد المسجد ووضع فيه منبراً وفي سنة 1310هـ اضاف السلطان عبد الحميد الثاني الى الجامع القسم الشرقي، وأقام مئذنته . وبالقرية قبر الصحابي شداد بن أوس الخزرجي، أبنأخي حسان بن ثابت
                      .

                      أما سبسطية في العصر الحديث والمعاصر: فأهم مواردها الزيتون (1300) دونم والفواكه (675)، ويعتنون بتربية الاغنام. وبلغ عدد السكان سنة 1979م نحو (2400) نسمة. أصلهم من برقة، وشرق الاردن وقضاء القدس، وخربة عزون. بني العثمانيون مدرستها سنة 1307هـ وبقيت حتى العهد البريطاني. تشرب القرية من مياه (عين هارون) في الجنوب الشرقي، وقد أقيم خزان لهذا الغرض قرب جامع القرية
                      .

                      تعليق


                      • #26
                        * السبع:

                        بلفظ العدد. قال ابن الاعرابي... هو الموضع الذي فيه المحشر يوم القيامة، وهو برية من أرض فلسطين. وروى البخاري: قال رسول الله: (بينما راع في غنمه عدا عليها الذئب، فأخذ منها شاة، فطلبه الراعي، فالتفت اليه الذئب فقال: من لها يوم السبع يوم ليس لها راع غيري).

                        وذكرها البكري في معجم ما استعجم على لفظ الواحد من السباع بضم الباء. وقال هي قرية عمرو بن العاص. وقال ياقوت، وأكثر الناس بلفظها بفتح الباء، وقال: فيه سبع آبار، سمي الموضع بذلك. وانظر التفصيل في (بير السبع) حرف الباء
                        .

                        *
                        سبلان:

                        بثلاث فتحات متوالية. شمال غربي صفد وترتفع (814) متر قد يكون اسمها من (سبلة) الآرامية، بمعنى سنبلة. أو من سيبل بمعنى (السلم).

                        دمرها الأعداء سنة 1948م وأخرجوا سكانها، وكان عددهم سنة 1945م سبعين نسمة
                        .

                        *
                        ستنا مريم: (عين) راجع العذراء.

                        *
                        ستنا مريم: (وادي
                        ).

                        راجع (النار) وادي.

                        *
                        سجد:

                        قرية في قضاء الرملة، تقع في جنوبها. كان بها سنة 1945م (370) عربياً مسلماً. وكانت تشترك مع (قزازة) في المدرسة. هدمها الأعداء.

                        *
                        سجلين:

                        قرية تقع شمال قرية بيت لاهيا (غزة) ذكرها معجم البلدان بأنها من قرى عسقلان. وقال ياقوت إنما هي بالحاء المهملة. ونسب إليها السمعاني بعض العلماء.

                        *
                        سجور:

                        قرية على بعد 29 كيلاً من عكا، وترتفع (375)م. كلمة عربية بمعنى الحطب ونحوه، ومت يوقد به. وتقوم على بقعة قرية (شيزور) الرومانية. من أهم أشجارها الزيتون. (1527) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1945م (350) عربياً من الدروز وبلغت سنة 1961م (600) عربي. وفي عام 1953م أقام الاعداء على أراضي القرية مستعمرة (شزور). [فلسطين المحتلة سنة 1948م].

                        *
                        سحماتا: بضم السين:

                        قرية تقع في أواسط الجليل الاعلى في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة عكا، وترتفع (575)م كان الكثير من أراضيها، تكسوها أحراج السنديان والزعرور والاجاص البري. وزرعت الزيتون في (2110) دونم.

                        كانت تشرب من عدد من الينابيع هي: العين، وبرزة، والبياضة والقواطيع. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1130) نسمة. وكانت مدرستها من العهد العثماني وفي اراضيها مدرسة زراعية. دمرها العداء سنة 1948م وأخرجوا أهلها وأقاموا مستعمرة (حوسن
                        ).

                        *
                        سَخْنين: بفتح السين وسكون الخاء:

                        قرية ترتفع (910) قدم في قضاء عكا. تغرس الزيتون (1032) دونم اسس مدرستها العثمانيون سنة 1306هـ. وبلغ عدد السكان سنة 1965م (6100) ستة آلاف ومائة عربي. (فلسطين المحتلة سنة 1948م).

                        تعليق


                        • #27
                          * سدوم وعمورة:

                          سدوم: وتعني: إحراق، هي المدينة الرئيسية في مجموعة المدن في عمق السديم، التي خربت لفساد اهلها. وقد ذكرتها التوارة في وصف تخوم ارض كنعان.

                          اختاره النبي لوط مكناً لأن الارض المحيطة بها كانت ارض سقي مخصبة... يعتقد بعض العلماء أنها تحت البحر الميت جنوب منطقة اللسان. وقد صارت سدوم مضر الامثال للخطيئة والشر ومخالفة أوامر الله. وإليها تنسب السدومية أي (الشذوذ) الجنسي الذي انتشر بين قوم لوط، وهؤلاء كانوا قد نزلوا سدوم التي أهلكها الله ولم ينج منها إلا لوط وابنتاه
                          .

                          وعمورة: ومعناها: الغرق: بلدة في غور الاردن اقترن اسمها باسم (سدوم) واختارها لوط مع جملة القرى التي سكنها وقومه وقد دمرها الله مع سدوم لفساد اهلها.. وهي كسدوم مغمورة بمياه البحر الميت
                          .

                          *
                          سُردا: بضم السين، وسكون الراء:

                          قرية صغيرة، تقع في شمال رام الله. أقرب قريتين لهما: دور القرع وأبو قش.. وسردا (كلمة سريانية من جذر (سرد) بمعنى العزلة والخوف بلغ عدد سكانها سنة 1945م (250) نسمة وفي سنة 1961م كان بها (415) مسلماً. ومدرستها أسست بعد سنة 1948م.

                          *
                          السر: (وادي) ويسمى أيضاً، وادي المصر:

                          يقع بين الخليل والقدس، بالقرب من صوريف كانت فيه مقتلة للاعداء في 17/1/1948م ـ فقال الشاعر سليم حجازي:

                          في يوم وادي لسر قد

                          سقطوا كأوراق الخريف

                          لما مضت صوريف

                          بالابطال في زحف عنيف



                          *
                          سرطة: بفتح أوله وسكون ثانيه وفتح الطاء، وتاء مربوطة:

                          قرية تقع نحو الجنوب الغربي من نابلس على مسافة (32) كيلاً.

                          وترتفع (1106) قدم. زراعتها: الحبوب والقطاني والزيتون في (1700) دونم وهو أهم موارد الثروة، ونحو (200) دونم فواكه. بلغ عدد السكان سنة 1961م (740) مسلم يعودون بأصلهم الى جد واحد، يذكرون أنهم من سلالة عمر بن الخطاب أو من قبيلته. يشربون من ياه الامطار، وفيها مسجد قديم استخدمه السكان لتعليم أولادهم. وبعد النكبة أنشئت فيها مدرستان
                          .

                          ينسب إليها المهندس الشهيد: عمر علي سرطاوي الذي استشهد في منطقة السلط سنة 1968م أثر غارة قام بها الأعداء. ووالده (علي) من رجال التربية في فلسطين كان يشغل مدير مدرسة جنين الثانوية
                          .

                          *
                          سطاف أو ساطاف: Sataf

                          قرية تبعد أثني عشر كيلاً الى الغرب من مدينة القدس. أقيمت فوق المندرات الشرقية لجبل الشيخ أحمد البختياري المرتفع (788)م وهو أحد جبال القدس، المشرفة على وادي الصرار من الشرق. يراوح ارتفاعها بين (550 ـ 650م). قدر عدد السكان سنة 1945م (450) نسمة. احتلها الاعداء ودمروها وطردوا سكانها سنة 1948م
                          .

                          *
                          السطر:

                          ارض تقع ضمن أراضي خان يونس في شمالها، على طريق دير البلح. ذكره (صبح الاعشي) بأنه في طريق البريد من مصر الى الشام، وكان فيه بئر يسمى (طرنطاي) حيث يكثر الجميز في ذلك الموقع.

                          *
                          السطرية (عرب): أنظر (عرب) أبو الفضل.

                          *
                          السعديون: (عرب
                          ):

                          منازلهم تقع في شمال وادي العربة، وهم فرع من قبيلة (الحويطات) التي تقطن شرق الاردن.

                          *
                          سعسع:

                          قرية تقع على بعد (15) كيلاً الى الشمال من صفد. وترتفع (825)م كانت الغابات تكسو كثيراُ من أراضيها، فقطعها السكان وزرعوا محلها الاشجار المثمرة. بلغ عدد السكان سنة 1945م 01130) نسمة.. استولى عليها الأعداء وأقاموا على بقعتها مستعمرة: (ساسا).

                          *
                          سعير: بفتح أوله:

                          تقع على مسافة ثمانية أكيال شرق الخليل. وعلى مسافة ثلاثة أكيال شرقي حلحول. وترتفع من (900 ـ 975)م نشأت فوق قرية (صعير) الكنعانية. ذكرها ياقوت باسم: (صيعير) وهو من (الصعر) بمعنى ميل العنق. بها قبر داخل مسجدها يقال أنه قبر (العيص) عليه السام وهو ابن إسحق من زوجته (رفقة) وتوأم يعقوب. تزرع القرية الزيتون والتين، ولكثرة المياه كثرت زراعة الخضار. ولهم عناية بتربية المواشي وصناعة منتجات الالبان. بلغ سكانها سنة 1961م (2511) نسمة. ومدرستها منذ سنة 1933م، كانت سنة 1967م إعدادية. يشربون من عين ماء غزيرة. وبلغ عددهم سنة 1980م خمسة آلاف نسمة.

                          *
                          سفارين: بفتح السين، وتشديد الفاء:

                          قرية تقع جنوب شرق طولكرم على مسافة عشرين كيلاً. ينسب إليها عدد من العلماء، منهم: الشيخ محمد السفاريني، المولود في سفارين سنة 1114هـ، وهو شارح ثلاثيات الإمام احمد بن حنبل. وأصل الاسرة من الحجاز، حيث نزح بعض أفرادها وسكنوا طولكرم ويافا، وعرفوا فيما بعد بـ (آل حنون) العائلة الوجيهة في البلاد.. والشيخ: سعيد بن أسعد السفاريني كان إماماً معتمداً في المذهب الحنبلي وتوفي سنة 1252هـ. ترتفع سفارين (1300) م وتزرع الحبوب والاشجار المثمرة. و(400) دونم من الزيتون. بلغ عدد السكان سنة 1961م (616) مسلم وتشرب من مياه الامطار. وبها مدرستان.

                          *
                          سفلى: أو سفلة:

                          قرية تبعد (24) كيلاً جنوب غرب القدس وترتفع (575) م.. وتزرع الزيتون والعنب والحبوب. وبلغ سكانها سنة 1945م ستين مسلماً.. احتلها الاعداء ودمروها سنة 1948م.

                          *
                          سكارية:

                          موقع في قضاء القدس، كان به سنة 1961م (157) نسمة وهو من خرب أرطاس.

                          *
                          السكة:

                          قرية تقع في جنوب (بيت عوا) الخليل. وترتفع (400) م كان بها سنة 1961م (250) مسلم. وكان بها سنة 1967م مدرسة ابتدائية.

                          *
                          السكة:

                          أيضاً أنظر (خربة).

                          *
                          سلبيت:

                          قرية تقع الى الجنوب الشرقي من مدينة الرملة، ترتفع (240)م كان بها سنة 1945م (510) نسمة. هدمها الاعداء وشردوا أهلها سنة 1948م وفي سنة 1951م أقاموا على ارضها مستعمرة (شعلفيم).

                          *
                          سلفيت: بفتح السين:

                          قرية تبعد 26 كيلاً جنوب غرب نابلس. وتعلو (520) م. ينسب إليها عدد من العلماء بنسبة (السلفيتي). وهي سادسة قرى قضاء نابلس في عدد سكانها، والاولى في كثرة زيتونها. ومنظرها مع ما جاورها من أجمل ما تقع عليه العين في بلادنا فلسطين. تزرع الزيتون في (9465) دونم والفواكه في (1500) دونم. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (3293) نسمة، ينقسمون الى حمولتين: بني نمرة، وهم أقدم السكان. وحمولة (الحواترة) ويقولون إنهم من نسل العباس عم النبي (ص). في اراضيها حوالي ستين عيناً، ومدرستها منذ سنة 1300هـ في العهد العثماني (الضفة الغربية).

                          *
                          السلقة: (وادي):

                          هو اليوم واد شتوي يقع في الجنوب الشرقي من دير البلح. وفي دير البلح عائلة (السلقاوي) نسبة إليه. وكان في القديم قرية فاندثرت من جار غارت الاعراب. وقد ذكرها القلقشندي في (صبح الاعشي) في طريق البريد بعد (رفح) وقبل (الداروم) دير البلح، وهي تأتي بعد (السطر).

                          *
                          سلمة: بفتحتين متواليتين:

                          قرية تقع على بعد خمسة اكيال الى الشرق من مدينة يافا. يذكرون أنها منسوبة الى الصحابي سلمة بن هشام بن المغيرة، وله قبر يزار. وقد ذكر ابن حجر في الاصابة أن سلمة بن هشام (وهو أخو ابي جله) استشهد بأجنادين في فلسطين. ترتفع القرية (27)م ويجري بالقرب منها وادي سلمة الذي يرفد نهر العوجا. وأكثر زراعاتها الحمضيات. بلغ عدد السكان سنة 1945م (6670) عربي. هدمها العداء وهدموا قبر الصحابي، وشتتوا أهلها، وهي اليوم حي من أحياء تل ابيب دعوه باسم (كفار سالم).



                          تعليق


                          • #28
                            حرف الشين

                            * شاروحين:

                            مدينة أثرية قديمة دائرة في مكان يدعى الآن (تل الفارعة) في وادي غزة. على بعد عشرين كيلاً من مدينة غزة. حيث يلتقي الوادي بالسهل على الساحل. وكانت آخر معقل للهكسوس. فبعد أن طردهم الفرعون أحمس الاول من مصر، التجأوا الى شاروحين حيث تبعهم أحمس، قهرهم ودمر المدينة، وهي إحدى المدن التي بناها الكنعانيون العرب.

                            * شارونا:

                            هي قرية سارونا جنوب غرب طبرية. ذكرها ياقوت بقوله: عقبة قرب طبرية يصعد مها الى الطور ـ تابور. وهي كلمة كنعانية تعني: السهل.

                            * شِبتين:

                            بكسر أولها وسكون ثانيها، قرية في الشمال الشرقي من اللد، من زراعاتها: الزيتون في (118) دونم بلغ سكانها سنة 1961م (232) نسمة. وفيها بئر غزيرة عذبة سحبت مياهها الى عدد من القرى (الضفة الغربية).

                            * الشجرة:

                            قرية تقع الى الغرب من طبرية، وترتفع (275) متر. ذكرها ياقوت بقوله: الشجرة اسم قرية في فلسطين بها قبر صديق بن صالح عليه السلام، وقبر (دحية الكلبي). وقد استشهد في معركة الشجرة في 13/ 7/ 1948م الشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود من قرية عنبتا، وهو القائل:

                            سأحمل روحي على راحتي

                            وألقي بها في مهاوي الردى

                            فإما حياة تسر الصديق

                            وإما ممات يغيظ العدى



                            كان بها سنة 1945م (720) مسلم وخمسون مسيحياً. وتحتل اشجار الزيتون فيها (700) دونم.. دمر الاعداء القرية وأجلوا سكانها وكان الاعداء قد تمكنوا من إقامة مستعمرة في غربها سنة 1902م اسمها الآن (إيلانيا سجيرا
                            ).

                            * شحمة:

                            لعلها تحريف (شحيما) الآرامية السريانية بمعنى (اسود، وبمعنى البسيط) قرية تقع في الجنوب الغربي من الرملة، وعلى نحو ميل من (قطرة) ترتفع (50) متراً،أهم زراعاتها: الزيتون، والحمضيات، كان بها سنة 1945م (280) عربي. هدمها العداء، وأسسوا على اراضيها مستعمرة (قدرن).

                            * شراب، (خربة) انظرها في (خربة).

                            * شرفات:

                            بفتح الاول والثاني، قرية تطل على مدينة القدس من بعد نحو خمسة أكيال، وعلى مسيرة كيل واحد من قرية (بيت صفافا). تعلو (750) متر. كان يمر خط الهدنة الاسرائيلي العربي، على بعد (300) م من القرية. يعود الفضل في عمرانها في أواخر عهد الفرنجة وبعدها الى العائلة الحسينية التي انتقلت إليها من وادي (النسور) المجاور، في القرن السابع الهجري. والعائلة تنسب الى الوالي السيد بدر بن محمد الحسيني، جدها، من أعقاب الحسين بن علي. وفي سنة 782هـ رجل زعيمهم الى القدس، وتخذها الحسينيون مقاماً لهم. وقعت فيها مذبحة في 7/ 2/ 1951م. تغرس القرية الزيتون، وبعض المزروعات الاخرى، وكان بها سنة 1945م (210) من المسلمين. وفي سنة 1961م كانوا (128) نسمة يعودون الى قرية (البعنة) والحجاز. وفي القرية مزار يسمى (البدرية) وهو يضم أفراد عائلة الحسينية الذي دفنوا في شرفات، واتخذ المزار مسجداً للقرية. تشرب القرية من ماء المطر.

                            * الشريعة (نهر).

                            * شطة:

                            قرية تقع على بعد عشرة أكيال شمال غرب بيسان، وتخفض (65) متراً عن سطح البحر. كانت قرية عامرة حتى أوائل العهد البريطاني، وكان بها سنة 1922م (280) عربي. وفي نهاية سنة 1935م أقيمت على بقعتها قلعة يهودية باسم (بيت ها شيطة) وطرد سكانها العرب.

                            * شعب:

                            بفتح الاول والثاني: قد تكون تحريفاً لاسم (ساب) التي كانت موجودة في العهد الروماني وتقوم عليها (شعب) الحالية. قرية تقع في الجنوب الشرقي من عكا على نحو (26) كيلاً وتعلو (100) متر. غرس أهلها الزيتون (2040) دونم، ومدرستها منذ العهد التركي كانت سنة 1943م ستة صفوف. وفي سنة 1961م كان عدد السكان (1070) نسمة (فلسطين المحتلة 1948م).

                            تعليق


                            • #29
                              * شعب عزيزة:

                              في قضاء الخليل، كان بها سنة 1945م (126) نسمة.

                              * الشعراوية:

                              مجموعة قرى، نسبة الى (الشعرا) وهي الارض الكثيرة الشجر وتنقسم الى مجموعتين: غربية في قضاء طولكرم، وشرقية في قضاء جنين، وكانت تقع في الغابة التي كانت تمتد من ارسوف (سيدنا علي) الى عكا، وهي غابة قديمة ذكرها الرحالة استرابو المتوفى سنة 19 ميلادية. خارطة (54 ، 55).

                              * شعفاط:

                              قرية في ظاهر القدس الشمالي، وعلى بعد خمسة أكيال، في منتصف الطريق بين (عناتا) و(بيت حنينا). بلغ سكانها سنة 1961م (2541) نسمة وعلى بعد ستة أكيال منها شمال القدس، وبوجد (تل الفول) كانت تقوم عليه قرية (جبعة)، وكانت عاصمة (طالوت شاول) أول ملك لليهود، الذي كان يحسد داود عليه السلام، وأخيراً قتل في احدى معاركه مع الفلسطينيين في نحو (1004) قبل الميلاد.

                              * الشعير (وادي):

                              يسير وادي نابلس الذي تتجمع فيه مياه الامطار المنحدرة من مرتفعات مدينة نابلس وجوارها موازياً، للطريق الموصلة بين نابلس وطولكرم فيمر بأطراف قرى زواتا، وبيت إيبا، ودير شرف ورامين، وعنبتا وطولكرم، وينتهي في وادي الحوارث المعروف أيضاً، باسم نهر الاسكندرونة. ويعرف في القسم الذي يمتد من شرقي دير شرف الى جوار طولكرم باسم وادي الشعير، لعله سمي بذلك لكثرة ما يزرع من الشعير. وتنقسم القرى الواقعة على ضفافه الى قرى وادي الشعير الشرقي في قضاء نابلس وقرى وادي الشعير

                              تعليق


                              • #30
                                الغربي في قضاء طولكرم.

                                * شفا عمرو:

                                مدينة تقع شرقي حيفا على بعد (22) كيلاً منها، ومن مشاهدها قلعتها التي بناها عثمان بن ظاهر العمر عام 1182هـ ـ 1771م. وفي سنة 1910م هدم بعض أجزاء هذه القلعة وبني بحجارتها مدرسة. ترتفع القرية (100) متر وفي العهد الروماني عرفت باسم (شيفارعم) وذكرها ياقوت باسم (شفر عمر) بفتح أوله وسكون ثانيه وفتح الراء، وبها كان منزل صلاح الدين





                                سنة 586هـ لمحاربة الفرنج الذين نزلوا على عكا وحاصروها. و(تل الخروب) في جنوبها نزله صلاح الدين. وفي سنة 690هـ اوقفها الملك الاشرف على المدرسة الاشرفية في القاهرة. أخذت اسمها الجديد في العهد العثماني، محرفاً عن سابقه. مدرستها منذ العهد العثماني. من أشهر زراعاتها الزيتون في (1565) دونم والبرتقال. بلغ عدد السكان سنة 1968م عشرة آلاف نسمة من مسلمين ومسيحيين ودروز.

                                ]
                                فلسطين المحتلة سنة 1948م
                                [.

                                * شفيا:
                                Shefeiya

                                قرية في قضاء حيفا، كانت عامرة في العهد العثماني، وفي سنة 1931م كان بها (208) نسمة ولم تذكر إحصائيات 1938م عنها شيئاً. في عام 1892م أقيم بجوارها مستعمرة يهودية، وسميت فيما بعد باسم (روتشلد) أو (مئير شفيا
                                ).

                                * شقبة:
                                Shuqba

                                بضم أوله، قرية صغيرة على نحو ميلين شمالي شرق (قبية) ترتفع (1058) قدم. وأكثر اشجارها الزيتون (883) دونم والتين. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (1241) من المسلمين، ومدرستها منذ سنة 1922م
                                .

                                * الشلالة (وادي) راجع غزة (وادي).

                                *
                                شلتا
                                :

                                بكسر الشين، قرية تقع شرقي مدينة الرملة وترتفع (275) متر. كان بها سنة 1945م (100) نفس. دمرها الاعداء سنة 1948م.

                                * شكيم:

                                بمعنى منكب، ونجد، وهو موقع (بلاطة) في منطقة نابلس. وراجع أيضاً (نابلس).

                                * الشمالنة:

                                عرب، تقع اراضيهم في أقصى الجنوب الشرقي من قضاء طبرية وتحيط بها اراضي زحلق، وطوبى، وبحيرة طبرية. كان عددهم سنة 1945م (650) نسمة، مع سكان خربة أبو زينة، والبطيحة. تشتت السكان سنة 1948م، وتقع في أراضيهم خربة (كرازة) التي كانت تقوم عليها مدينة كروزين في العهد الروماني، وهي مذكورة في إنجيل متى، وقد شهدت مرات عديدة معجزات السيد المسيح.

                                * شوباش: (وادي):

                                رافد لنهر الاردن، ومن أودية السفوح الشرقية لجبال نابلس ـ جنين، يبدأ من المرتفعات الواقعة جنوب شرق مدينة جنين، من مناطق قرى رابة. وتلفيت، والمغير حيث الارتفاعات تتراوح بين (400 ـ 550) متر ويبدأ بالتحديد جنوب قرية المغير بحوالي كيل ونصف. ويصب في نهر الاردن على انخفاض (285) متر وفي احدى مراحله يسمى وادي الطواحين.

                                * شوفة:
                                Shufa

                                من شاف، وتشوف، وشوفاً، بمعنى أشرف ونظر، وتطلع، أي: (المشرفة). تقع جنوب شرق طولكرم، على بعد ثمانية أكيال، وترتفع (300) متر، من زراعتها الزيتون (2300) دونم واللوز والتين والعنب، والحبوب والفول والكرسنة. وتشرب من مياه الامطار المجموعة. بلغ سكانها سنة 1961م (503) نسمة، وفيها بعد سنة 1948م مدرستان
                                .

                                * الشوكة التحتا:

                                واحدة الشوك، والشوكة.. بمعنى القوة. تقع في أقصى الجهة الشمالية الشرقية لمدينة صفد، على ضفة نهر بانياس الغربية عند الحدود الفلسطينية السورية. وترتفع (170) متر وتكثر العيون في القرية مثل عين القاضي، وعين البردية. بلغ عدد السكان سنة 1945م (200) نسمة، شردهم الاعداء سنة 1948م.

                                * الشونة:

                                قرية تقع جنوب مدينة صفد على وادي (العمود). وترتفع (50) متراً، وبلغ سكانها سنة 1945م (170) نسمة. أخرجهم الاعداء سنة 1948م. والشونة: بمعنى مخزن الغلة.

                                * الشونة:

                                من قرى قضاء حيفا، على بعد 39 كيلاً جنوب مدينة حيفا في القسم الغربي من جبل الكرمل، كان بها سنة 1922م ستون نسمة. ضموا سنة 1931م الى قرية زمارين. اسس الاعداء سنة 1919هـ مستعمرة الشونة جنوبي القرية، ودعيت فيما بعد باسم (بنيامينا). وطغى الاسم على الشونة العربية، وحيت قريتنا من الوجود.

                                * شويكة:

                                تصغير شوكة. قرية قديمة منذ العهد الروماني، وفي سنة 663هـ أقطعها الظاهر بيبرس، بين أثنين من قواده. وينسب إليها: عدد من العلماء من أعيان المائة العاشرة باسم (الشويكي) (الكواكب السائرة) تقع شمال طولكرم على مسيرة ثلاثة اكيال وترتفع (100) متر ويجري في شمالها وادي الشام. ومن مزروعاتها الزيتون (2260) دونم وسكانها سنة 1961م (3099) نسمة. يرجع اصلهم الى مختلف قرى قضاء غزة. ويشربون من ماء المطر، ومن الآبار الارتوازية، ومدرستها مؤسسة سنة 1307هـ، اصبحت بعد النكبة إعدادية.

                                * شويكة:

                                قرية أخرى تقع شرق الضاهرية (الخليل) على مسيرة عشرة أميال جنوب غرب الخليل وترتفع (675) متر كان بها سنة 1961م (138) مسلماً.

                                * الشيخ أحمد الساحوري:

                                قرية قرب مقبرة ساحة جبل المكبر بالقرب من القدس، كان بها سنة 1961م (249) مسلماً.

                                * الشيخ بريك:

                                قرية جنوب شرق حيفا، كانت في العهد العثماني عامرة.. اندثرت في العهد البريطاني الغادر.

                                * الشيخ جراح:

                                حي عربي من أحياء مدينة القدس.

                                * الشيخ حلو:

                                قرية عربية سميت بذلك نسبة الى الشيخ محمد الحلو، جد رؤساء قبائل النفعيات. بدأت محطة قامت حول مسجد الشيخ محمد الحلو، يتجمع عندها بدو النفيعات وبدو الفقرا، والبدو التركمان في بعض الفصول، وتقع القرية في قضاء حيفا الى الجنوب من المدينة. ترتفع (35)م. ويعود عرب النفيعات الى نافع بن مروان بطن من ثعلبة طي العربية وكانوا يقيمون بين نهري المفجر، واسكندرونة. بلغ عددهم سنة 1945م (820) نسمة شردهم الاعداء ودمروا قريتهم سنة 1948م.

                                * الشيخ داود: (انظر الغابسية).

                                *
                                الشيخ دانون: أنظر الغابسية
                                .

                                *
                                الشيخ عجلين: منطقة زراعية قرب غزة
                                .

                                *
                                الشيخ علي
                                :

                                خربة تقع بالقرب من قرية (طيرة دندن) في قضاء الرملة وتعرف باسم (خربة على مالكينا). ترتفع 125 متر.

                                * الشيخ مونس:

                                قرية تقع على بعد (800) متر شمالي نهر العوجا وعلى بعد كيلين ونصف من شاطئ البحر المتوسط، منسوبة الى شيخ ورع مدفون بها. والحمضيات أهم مزروعاتها. بلغ سكانها سنة 1945م (1930) مسلم. احتلها الاعداء ودمروها سنة 1948م. وتعتبر اليوم من ضواحي تل أبيب.

                                * الشيخ ميسرة:

                                قرية تقع في الشمال الغربي من قرية (قفين) وفي الغرب من (عقابة). أخذها الاعداء بعد معاهدة رودس سنة 1949م ويذكر الاهلون أن ميسرة، هو ابن مسروق العبسي، من شجعان الصحابة. كان في الخربة سنة 1922م (49) شخصاً. ذكرها الاعداء فيما بعد باسم قرية عربية، ولم يذكروا عدد سكانها.

                                * الشيوخ:

                                قرية في الشمال الشرقي من الخليل على بعد ست أكيال وترتفع (3310) قدم. غرست الزيتون في (530) دونم، وفيها العنب والتين وغيرها من الفواكه. السكان سنة 1961م (1660) مسلم يذكرون انهم أشراف ينتسبون الى الحسين بن علي. ويغلب على سكانها روح الشجاعة والنجدة والكرم، وتغلب عليهم العبادة وتلاوة الاذكار، ويلبسون العمة الخضراء وهو شعرا متوارث،وذلك تثبيتاً لانتسابهم لآل الرسول. وفي القرية جامع أقيم على غار، يضم رفات الشيخ ابراهيم الهدمي توفي سنة 732هـ. وحلو القبر أقيمت قرية الشيوخ وأتسعت. تشرب القرية من مياه الامطار المجموعة في آبار خاصة وفي العام 66 ـ 1967م كانت مدرستها إعدادية.

                                * شيوخ العروب:

                                موقع في قضاء الخليل كان به سنة 1961م (242) نسمة.

                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                                المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                                المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                                يعمل...
                                X