من غير الممكن ان نذكر من ذكرنا من
فنانينا المصريين العظام
دون ان نأتي على ذكر من استمدوا منه
معظم خبراتهم وكان لهم قبس ضوء
انار لهم دروب الفن
واحدا ممن يدين له الكثيرين بالولاء
رائدا من رواد فن البورتريه
في مصر
أحمد صبري Ahmed sabry
1889 - 1955
فنانا رقيقا كانت خبراته الحياتية نبعا فاض
عليه بوحي الهامه
تغني بفرشاته مطلقا عالما من البهجة
والجمال يسبح فيه الضوء
على سبحات ألوانه
تتميز أعمال أحمد صبرى بالشموخ والوضوح
برع فى رسم الطبيعة الصامتة والصور الشخصية
تحس إزاء لوحاته بألفة بينه وبين من يصوره
فالشخص فى لوحاته ليس الموديل وإنما الجليس
الذى ربطته بالفنان وشائج مودة
التحق
أحمد صبري Ahmed sabry
باكاديمية شومير واكاديمية
جوليان في باريس ودرس الفن على
يد المصور بول البير
تدرج في عدة وظائف عمل بعدها استاذا
بمدرسة الفنونالجميلة العليا قسم التصوير
الذي اصبح رئيسه فيما بعد حتي
تقاعد عام 1949
شارك
أحمد صبري Ahmed sabry
في العديد من المعارض المحلية والدولية
وكانت له معارضه الخاصة به
عرض لوحته ` بعد القراءة ` فى
معرض باريس الدولى 1926
عرض لوحة ` الراهبة ` فى
معرض باريس الدولى 1929
لايمانه بان هناك مواهب تستحق التوجية
والدراسة سعي لانشاء القسم الحر
بكلية الفنون الجميلة
حصل على عدة جوائز محلية وعالمية منها
الميدالية الاولى لفن التصوير من صالون القاهرة
كرمته الدولة بأن أطلقت إسمه على أحد
شوارع الزمالك المؤدية إلى
كلية الفنون الجميلة
شهادة تقدير للوحته - بعد القراءة .
ميدالية شرف من صالون باريس الدولى 1929
حصل على الميدالية الذهبية عن لوحته

الراهبة
قال عنه تلميذه
حسين بيكار

حسين بيكار بريشة
أحمد صبري Ahmed sabry
كان لموهبته الغنائية أثر كبير على فنه الجديد إذ برزت
خصوبته القصوى فى التلوين وتجلت براعته فى
امتصاص ألوان الطيف وسكبها فوق لوحاته بغزارة
متدفقة وكأنما يغنى بفرشاته عوضاً
عن الترنم بحنجرته.

وقال عنه
د/ صبحى الشارونى
استمد من التأثيرية صفاء ألوانها ، ومن الكلاسيكية
جمالاتها ورصانتها ومن الواقعية صدقها
ومن الفن المصرى القديم شموخه .
فنانينا المصريين العظام
دون ان نأتي على ذكر من استمدوا منه
معظم خبراتهم وكان لهم قبس ضوء
انار لهم دروب الفن
واحدا ممن يدين له الكثيرين بالولاء
رائدا من رواد فن البورتريه
في مصر
أحمد صبري Ahmed sabry
1889 - 1955
فنانا رقيقا كانت خبراته الحياتية نبعا فاض
عليه بوحي الهامه
تغني بفرشاته مطلقا عالما من البهجة
والجمال يسبح فيه الضوء
على سبحات ألوانه
تتميز أعمال أحمد صبرى بالشموخ والوضوح
برع فى رسم الطبيعة الصامتة والصور الشخصية
تحس إزاء لوحاته بألفة بينه وبين من يصوره
فالشخص فى لوحاته ليس الموديل وإنما الجليس
الذى ربطته بالفنان وشائج مودة
التحق
أحمد صبري Ahmed sabry
باكاديمية شومير واكاديمية
جوليان في باريس ودرس الفن على
يد المصور بول البير
تدرج في عدة وظائف عمل بعدها استاذا
بمدرسة الفنونالجميلة العليا قسم التصوير
الذي اصبح رئيسه فيما بعد حتي
تقاعد عام 1949
شارك
أحمد صبري Ahmed sabry
في العديد من المعارض المحلية والدولية
وكانت له معارضه الخاصة به
عرض لوحته ` بعد القراءة ` فى
معرض باريس الدولى 1926
عرض لوحة ` الراهبة ` فى
معرض باريس الدولى 1929
لايمانه بان هناك مواهب تستحق التوجية
والدراسة سعي لانشاء القسم الحر
بكلية الفنون الجميلة
حصل على عدة جوائز محلية وعالمية منها
الميدالية الاولى لفن التصوير من صالون القاهرة
كرمته الدولة بأن أطلقت إسمه على أحد
شوارع الزمالك المؤدية إلى
كلية الفنون الجميلة
شهادة تقدير للوحته - بعد القراءة .
ميدالية شرف من صالون باريس الدولى 1929
حصل على الميدالية الذهبية عن لوحته

الراهبة
قال عنه تلميذه
حسين بيكار

حسين بيكار بريشة
أحمد صبري Ahmed sabry
كان لموهبته الغنائية أثر كبير على فنه الجديد إذ برزت
خصوبته القصوى فى التلوين وتجلت براعته فى
امتصاص ألوان الطيف وسكبها فوق لوحاته بغزارة
متدفقة وكأنما يغنى بفرشاته عوضاً
عن الترنم بحنجرته.

وقال عنه
د/ صبحى الشارونى
استمد من التأثيرية صفاء ألوانها ، ومن الكلاسيكية
جمالاتها ورصانتها ومن الواقعية صدقها
ومن الفن المصرى القديم شموخه .
تعليق