قصيدة تحية المرأة
للشاعر
جابر جعفر الخطاب
لونُ المحبةِ لونهنه ماأجمل الدنيا بهنَه
هُن َ الدعامُ لنا ونحن بكل عاطفةٍ لهنَّه
إن قيلَ عنا طيبونَ فطيبنا من طيبهنَه
أو قيلَ عنا ظالمونَ فظلمنا من ظلمهنَه
هنَّ الحياة بأسرها هل من مساواةٍ بهنَه
*********
مهدُالطفولة يستقي نبع الحنانِ بلحنهنَه
فالحبُ ينبوعٌ تدفقَ من صفاءِ قلوبهنَه
ونضارةُالآمال تنهَلُ من نقاءِ ورودهنَه
ونسائمُ الأيام ِتعبق بالشذا من سحرهنَه
من ذا يفرِّقُ بيننا إذ هُنَّ نحنُ ونحنُ هُنَّه
***********
ستقبلُ الدنيابهنَّه فطموحُنا بطموحهنَه
بعيونهنَّ سلامُنا ونخافُ من نظراتهنَه
ونصافحُ الآمالَ تبسمُ في صباحِ جبينهنَه
ن الحـياةَ مفازةٌ جرداءُ لولا لطفهنَه
ونسيمُ أزهارِ المروجِ يغارُ من انسامِهنَه
جاوزنَ آفاقَ العطاءِ بصبرِهنَّ وجودهِنَه
وبنَينَ من قِيَمٍ ومن خُلُقٍ عظيمٍ مجدهُنَه
فالمبدعاتُ كتبنَ في سِفرِ الزمانِ خُلودهنَه
والرائداتُ يَشُقُ آفاقَ النـجاح ِصُعودَهُنهَ
صبرُ الشعوبِ على المصائبِ لايعـادلُ صبرهُنَه
وقساوةُ الأيامِ أضعفُ من صلابةِ عودهِنَه
تنسابُ في فرحٍ وفي شَجَنٍ ألَمَ دموعهنَه
أحزاننا من حزنهنَ وعيدنا في عيدهِنَه
الحمد للهِ الذي جعلَ الجنائِنَ تحتهنَه
15-6-2009
للشاعر
جابر جعفر الخطاب
لونُ المحبةِ لونهنه ماأجمل الدنيا بهنَه
هُن َ الدعامُ لنا ونحن بكل عاطفةٍ لهنَّه
إن قيلَ عنا طيبونَ فطيبنا من طيبهنَه
أو قيلَ عنا ظالمونَ فظلمنا من ظلمهنَه
هنَّ الحياة بأسرها هل من مساواةٍ بهنَه
*********
مهدُالطفولة يستقي نبع الحنانِ بلحنهنَه
فالحبُ ينبوعٌ تدفقَ من صفاءِ قلوبهنَه
ونضارةُالآمال تنهَلُ من نقاءِ ورودهنَه
ونسائمُ الأيام ِتعبق بالشذا من سحرهنَه
من ذا يفرِّقُ بيننا إذ هُنَّ نحنُ ونحنُ هُنَّه
***********
ستقبلُ الدنيابهنَّه فطموحُنا بطموحهنَه
بعيونهنَّ سلامُنا ونخافُ من نظراتهنَه
ونصافحُ الآمالَ تبسمُ في صباحِ جبينهنَه
ن الحـياةَ مفازةٌ جرداءُ لولا لطفهنَه
ونسيمُ أزهارِ المروجِ يغارُ من انسامِهنَه
جاوزنَ آفاقَ العطاءِ بصبرِهنَّ وجودهِنَه
وبنَينَ من قِيَمٍ ومن خُلُقٍ عظيمٍ مجدهُنَه
فالمبدعاتُ كتبنَ في سِفرِ الزمانِ خُلودهنَه
والرائداتُ يَشُقُ آفاقَ النـجاح ِصُعودَهُنهَ
صبرُ الشعوبِ على المصائبِ لايعـادلُ صبرهُنَه
وقساوةُ الأيامِ أضعفُ من صلابةِ عودهِنَه
تنسابُ في فرحٍ وفي شَجَنٍ ألَمَ دموعهنَه
أحزاننا من حزنهنَ وعيدنا في عيدهِنَه
الحمد للهِ الذي جعلَ الجنائِنَ تحتهنَه
15-6-2009
تعليق