الفن التشكيلى بالمغرب بدأ بحضور محتشم لبعض الرسامين سنة 1951
في صالونات رسامين أوروبيين في المغرب. وفي سنة 1952،
في صالون الشتاء بمراكش، عرض فريد بلكاهية، وعمر مشماشة،
والطيب لحلو، وحسن الكلاوي، ومولاي أحمد الإدريسي، ومحمد الحمري،
ومحمد بن علال. واقيم أيضا بين نهاية السنوات الأربعين وسنة الاستقلال،
بعض أوائل المعارض الفردية (الحمرى، ومريم مزيان، (أول رسامة مسلمة في المغرب)
وفريد بلكاهية مثلا) ثم إن معارض شخصية دشنت في الخارج، (الجلاوي والإدريسي
وأحرضان والبايز واليعقوبي) وبعد الاستقلال أي في السنوات الخمسين، أقيمت في المغرب
معارض فردية، من بينها معارض المكي مورسيا والمكي مغارة والجيلالي الغرباوي
وكريم بناني ومحمد المليحي ومحمد عطا الله وسعد السفاج وأحمد الشرقاوي.
وأقيم على الخصوص عدد من المعارض الجماعية، مما ساهم في إعطاء نظرة أولى عامة
عن الرسم المغربي لهذه الحقبة. وبين المعارض التي أقيمت في الخارج
يمكن ذكر مساهمة المغرب في بينالي الأسكندرية الثاني سنة 1957،
(شارك فيه بالإضافة إلى الرسامين الذين ذكروا، بل من حسداي الموزنينو
وبنهاييم ومريس أراما وحسين) وفي معرض الفنانين المغاربة في سان فرانسيسكو
ميزيوم أوف ارت سنة 1957، وفي رواق المغرب في المعرض الدولي ببروكسيل
سنة 1958، أو في واشنطن d.c ولندن وفيينا إلخ.
وهذه بعض الاعمال لرسامين مغاربة
في صالونات رسامين أوروبيين في المغرب. وفي سنة 1952،
في صالون الشتاء بمراكش، عرض فريد بلكاهية، وعمر مشماشة،
والطيب لحلو، وحسن الكلاوي، ومولاي أحمد الإدريسي، ومحمد الحمري،
ومحمد بن علال. واقيم أيضا بين نهاية السنوات الأربعين وسنة الاستقلال،
بعض أوائل المعارض الفردية (الحمرى، ومريم مزيان، (أول رسامة مسلمة في المغرب)
وفريد بلكاهية مثلا) ثم إن معارض شخصية دشنت في الخارج، (الجلاوي والإدريسي
وأحرضان والبايز واليعقوبي) وبعد الاستقلال أي في السنوات الخمسين، أقيمت في المغرب
معارض فردية، من بينها معارض المكي مورسيا والمكي مغارة والجيلالي الغرباوي
وكريم بناني ومحمد المليحي ومحمد عطا الله وسعد السفاج وأحمد الشرقاوي.
وأقيم على الخصوص عدد من المعارض الجماعية، مما ساهم في إعطاء نظرة أولى عامة
عن الرسم المغربي لهذه الحقبة. وبين المعارض التي أقيمت في الخارج
يمكن ذكر مساهمة المغرب في بينالي الأسكندرية الثاني سنة 1957،
(شارك فيه بالإضافة إلى الرسامين الذين ذكروا، بل من حسداي الموزنينو
وبنهاييم ومريس أراما وحسين) وفي معرض الفنانين المغاربة في سان فرانسيسكو
ميزيوم أوف ارت سنة 1957، وفي رواق المغرب في المعرض الدولي ببروكسيل
سنة 1958، أو في واشنطن d.c ولندن وفيينا إلخ.
وهذه بعض الاعمال لرسامين مغاربة
تعليق