يقترب عيد الأم الان
نحن فى انتظار اسبوع من الان

عيد ام سعيد على كل امهات منتدانا الغالى ألهندسة الصناعية
واحببت ان اكتب عن الام
الأم .. وما أدراك ما الأم إنها إحساس ظريف وهمس لطيف وشعور نازف بدمع جارف
الأم.. جمال وإبداع وخيال وإمتاع وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه
الأم .. كنز مفقود لأصحاب العقوق وكنز موجود لأهل البر والودود
الأم .. تبقى كما هي في حياتها وبعد موتها وفي صغرها وكبرها فهي عطر يفوح شذاه وعبير يسمو في علاه وزهر يشم رائحته الأبناء وأريج يتلألأ في وجوه الآباء ودفء وحنان وجمال وأمان ومحبه ومودة ورحمه وألفه وأعجوبه ومدرسه وشخصيه ذات قيم ومبادئ
وعلو وهمم .. وهي المربية الحقيقية لتلك الأجيال الناشئة :
الأم مدرسه إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم .. هي قسيمه الحياة وموطن الشكوى وعماد الأمر .. وعتاد البيت ومهبط النجاة وهي آية الله ومنته ورحمته لقوم يتفكرون ..
الأم.. صفاء القلب ونقاء السريرة ووفاء وولاء وحنان وإحسان وتسليه وتأسيه وغياث المكروب ونجده المنكوب وعاطفة الرجال ومدار الوجدان وسر الحياة ومهاج الغضب ومقعد ألألفه ومجتلى القريحة ومطلع القصيدة وموطن الغناه ومصدر الهناء ومشرق السعادة ..
الأم.. كوكب مضي ء بذاته ويسمو في صورته وسماته .. وأجمل بلسما في صفاته ولها منظرا أحلى من نبراته ونفس زكيه طاهرة بصلاته وجسما غريباً يبهر في حجابه وعيوناً تذرف الحب بزكاته جدها عبرة ومزحها نزهة نخلة عذبة وشجرة طيبة ومخزن الودائع ومنبع الصنائع ..
الأم.. نعم الجليس وخير الأنيس ونعم القرين في دار الغربة ونعم الحنين في ساعة القربة ..
أروع ما قيل في الام شعرا ونثرا
وَاخْضَعْ لأُمِّكَ وأرضها فَعُقُوقُهَا إِحْدَى الكِبَرْ
العَيْشُ مَاضٍ فَأَكْرِمْ وَالِدَيْكَ بِهِ والأُمُّ أَوْلَى بِإِكْرَامٍ وَإِحْسَانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
الأُمُومَه أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء!
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم!
رسالة إلى أمي
ليت قلمي يعبر ما في اكنان قلبي تجاهك
اتمنى ان تدوم عليك الصحه والعافيه امى
لا اقدر على رد كل ما فعلتيه معى ولكن اعرف انك لا تنتظرى منى مقابل
احبك امى نعم احبك وسأظل احبك فانتى اغلى الناس لقلبى
حملتنيي ثقلا ومن بعد حملي ارضعتني الي اوان فطامي
ورعتيني في ظلمه الليل حتي تركتى نومك لاجل منامي
كنزي الحقيقي هو امي
يعرف الطفل امه من ابتسامتها
حب الام لايشيخ ابدا
إني مدينة بكل ما وصلت إليه وما أرجو ان أصل إليه من الرفعة إلي أمي الملاك ..
من المؤكد انه لا يوجد يوم أفضل في العام من 21 مارس يوم ستحتفظ به في ذاكرتك كل عام لأنه مناسبة جميلة و رائعة لتكريم أحب مخلوق إليك أمك
مما لاشك فيه ان الدعوة للاحتفال بعيد الأم تمس وترا حساسا فى النفس ... نعم انها أمك تلك المرأة التي احتضنتك في جسدها يوما و رعتك طوال أيام حياتك إنها الفرصة اليوم لكي تكرمها او ترد لها جزء ضئيل من الدين الذي تدين لها به
و هذا اليوم يجيء مع أول أيام الربيع و هو يوم تتفتح فيه الزهور و الأشجار لتزيده جمالا و بهاء يتناسب مع الاحتفال بذلك الشخص العزيز في حياتك
هذا الشخص ربما تكون نسيته أو تناسيته مع انشغالك في خضم الحياة
و بالطبع فان تخصيص يوم للاحتفال يعد الأم هو محاولة و لو بسيطة ان نعيد للأم اعتبارها و فضلها على أبنائها و نحاول أن نحيى فى داخلهم شعور الوفاء و الإخلاص تجاه الأم التي حضت كل الأديان السماوية على إكرامها و تجليلها و التي فاضت فى الكلام عن خصالها و فضائلها عن أبنائها الألسنة و الكتب
و لن نستطيع أن نحصى فضل الأم على أبنائها سواء ماديا بأموال أنفقتها على تعليمك و تربيتك و اشبع رغباتك و لا حتى روحيا خالصا من تلقينك المبادئ و التقاليد و تعليمك الواجبات و الخطأ و الصواب و حتى تشجيعك على النجاح و التفوق و التخطيط لكل نواحي حياتك من المدرسة الى العمل و حتى إلى الزواج
نحن فى انتظار اسبوع من الان
عيد ام سعيد على كل امهات منتدانا الغالى ألهندسة الصناعية
واحببت ان اكتب عن الام
الأم .. وما أدراك ما الأم إنها إحساس ظريف وهمس لطيف وشعور نازف بدمع جارف
الأم.. جمال وإبداع وخيال وإمتاع وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه
الأم .. كنز مفقود لأصحاب العقوق وكنز موجود لأهل البر والودود
الأم .. تبقى كما هي في حياتها وبعد موتها وفي صغرها وكبرها فهي عطر يفوح شذاه وعبير يسمو في علاه وزهر يشم رائحته الأبناء وأريج يتلألأ في وجوه الآباء ودفء وحنان وجمال وأمان ومحبه ومودة ورحمه وألفه وأعجوبه ومدرسه وشخصيه ذات قيم ومبادئ
وعلو وهمم .. وهي المربية الحقيقية لتلك الأجيال الناشئة :
الأم مدرسه إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم .. هي قسيمه الحياة وموطن الشكوى وعماد الأمر .. وعتاد البيت ومهبط النجاة وهي آية الله ومنته ورحمته لقوم يتفكرون ..
الأم.. صفاء القلب ونقاء السريرة ووفاء وولاء وحنان وإحسان وتسليه وتأسيه وغياث المكروب ونجده المنكوب وعاطفة الرجال ومدار الوجدان وسر الحياة ومهاج الغضب ومقعد ألألفه ومجتلى القريحة ومطلع القصيدة وموطن الغناه ومصدر الهناء ومشرق السعادة ..
الأم.. كوكب مضي ء بذاته ويسمو في صورته وسماته .. وأجمل بلسما في صفاته ولها منظرا أحلى من نبراته ونفس زكيه طاهرة بصلاته وجسما غريباً يبهر في حجابه وعيوناً تذرف الحب بزكاته جدها عبرة ومزحها نزهة نخلة عذبة وشجرة طيبة ومخزن الودائع ومنبع الصنائع ..
الأم.. نعم الجليس وخير الأنيس ونعم القرين في دار الغربة ونعم الحنين في ساعة القربة ..
أروع ما قيل في الام شعرا ونثرا
وَاخْضَعْ لأُمِّكَ وأرضها فَعُقُوقُهَا إِحْدَى الكِبَرْ
العَيْشُ مَاضٍ فَأَكْرِمْ وَالِدَيْكَ بِهِ والأُمُّ أَوْلَى بِإِكْرَامٍ وَإِحْسَانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
الأُمُومَه أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء!
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم!
رسالة إلى أمي
ليت قلمي يعبر ما في اكنان قلبي تجاهك
اتمنى ان تدوم عليك الصحه والعافيه امى
لا اقدر على رد كل ما فعلتيه معى ولكن اعرف انك لا تنتظرى منى مقابل
احبك امى نعم احبك وسأظل احبك فانتى اغلى الناس لقلبى
حملتنيي ثقلا ومن بعد حملي ارضعتني الي اوان فطامي
ورعتيني في ظلمه الليل حتي تركتى نومك لاجل منامي
كنزي الحقيقي هو امي
يعرف الطفل امه من ابتسامتها
حب الام لايشيخ ابدا
إني مدينة بكل ما وصلت إليه وما أرجو ان أصل إليه من الرفعة إلي أمي الملاك ..
من المؤكد انه لا يوجد يوم أفضل في العام من 21 مارس يوم ستحتفظ به في ذاكرتك كل عام لأنه مناسبة جميلة و رائعة لتكريم أحب مخلوق إليك أمك
مما لاشك فيه ان الدعوة للاحتفال بعيد الأم تمس وترا حساسا فى النفس ... نعم انها أمك تلك المرأة التي احتضنتك في جسدها يوما و رعتك طوال أيام حياتك إنها الفرصة اليوم لكي تكرمها او ترد لها جزء ضئيل من الدين الذي تدين لها به
و هذا اليوم يجيء مع أول أيام الربيع و هو يوم تتفتح فيه الزهور و الأشجار لتزيده جمالا و بهاء يتناسب مع الاحتفال بذلك الشخص العزيز في حياتك
هذا الشخص ربما تكون نسيته أو تناسيته مع انشغالك في خضم الحياة
و بالطبع فان تخصيص يوم للاحتفال يعد الأم هو محاولة و لو بسيطة ان نعيد للأم اعتبارها و فضلها على أبنائها و نحاول أن نحيى فى داخلهم شعور الوفاء و الإخلاص تجاه الأم التي حضت كل الأديان السماوية على إكرامها و تجليلها و التي فاضت فى الكلام عن خصالها و فضائلها عن أبنائها الألسنة و الكتب
و لن نستطيع أن نحصى فضل الأم على أبنائها سواء ماديا بأموال أنفقتها على تعليمك و تربيتك و اشبع رغباتك و لا حتى روحيا خالصا من تلقينك المبادئ و التقاليد و تعليمك الواجبات و الخطأ و الصواب و حتى تشجيعك على النجاح و التفوق و التخطيط لكل نواحي حياتك من المدرسة الى العمل و حتى إلى الزواج
تعليق