حبيب منتدانا الغالي ياسين ما قرآته عن خانقين ومكانتها عبر التاريخ
و طيبه قلب اهلها و قدرتهم الدائمه على العطاء بحب
و لا سيما في مجال التربيه و التعليم
و في العطاء الزاخر بالابداع
فشيخ الخطاطين الراحل خليل الزهاوى
من خانقين المدينه الكورديه التي تتمازج فيها
مختلف الاطياف و العرقيات و تتناغم فيها اللهجات
سعدت بمتابعه صوره من خانقين
و دفعتني هذه الصوره للقراءه في تاريخ
مدينتك الغاليه خانقين شكرا لك
شكرا لك الغالى ياسين
على الموضوع الجميل
و الصورة الجميلة عن
مدينة خانقين تعتبر خانقين ثاني أكبر مدينة نفطية في شمال العراق
بعد مدينة كركوك ، ذات حقل نفطي حدودي مشترك مع إيران،
تحوي مدينة خانقين على مصفى الوند ذو طاقة أنتاجية
تقدر بـ 13000 برميل يوميا.
كان يقسم نهر الوند أهالي مدينة خانقين إلى شطرين و الذي كان يلعب
دورا كبيرا في تطور الزراعة في المنطقة و كان يعتبر أهالي خانقين
نهر الوند من الرموز الخالدة و المهمة لمدينتهم قبل ان يجف
النهر
و المدينة تضم مجموعات
عرقية و دينية مختلفة كالعرب القدامى و التركمان و الأكراد موضوع رائع تسلم يدك
اخي العزيز ملك شكراً على مرورك و اهتمامك البديع
و احب ان انوه الى النقطتين التاليتين :
اولاهما : لقد جفت مياه نهر الوند منذ سنين
بسبب بناء سد على مياهه داخل الاراضي الايرانية
الا ماندر من مياه الفيضانات و يعتمد اهالي خانقين
و ما بعد خانقين على مياه سد دربنديخان في الزراعة و الشرب
ثانيهما : لقد تمت تسوية مصفى الوند بألارض
ابان الحرب العراقية الايرانية و لا يزال الجدل عقيماً
حول اعادة بنائه من جديد
ثالثهما : لم تبق في خانقين عوائل مسيحية
فقد هاجروا اما الى بغداد او الى خارج العراق
مع تفديري و محبتي
تعليق