الخطاط العراقي خليل الزهاوي

واحد من عشاق الخط العربي
واستاذا برع في خط التعليق
كان له اسلوبا خاصا في فن الخط العربي
بادخال الكثير على تشكيلاته فحررها
من الجمود ودمج بين الحرف والشكل
كانت له مدرسته الخاصة
مدرسة الزهاوي
انه الخطاط
خليل الزهاوي
ولد الخطاط
خليل الزهاوي
في مدينة خانقين بالعراق عام 1946
وربما لقربها من ايران وتبادله الصحف
والتقاءه بالفنانيين الايرانين تأثر
اسلوبه بالخط الفارسي
تعرف في بداية رحلته مع الخط الي
نجم الدين الخطاط
الذي كان له اثر في حياته المهنية
التقى بعدها في بغداد بالخطاط الكبير
هاشم البغدادي
الذي انبهر باعماله وخاصة اسلوبه في خط التعليق
حصل على شهادة في الخط العربي من
طهران من الخطاط الكبير
حسين زرين
صدر اول مؤلف له عام 1977 تحت عنوان
“قواعد خط التعليق”
ثم بعد ذلك أصدر كتاب “جماليات الخط العربي”
ثم ميزان الخط العربي” ثم
“موسوعة الزهاوي لفنون الخط العربي”،
كما صدر له في بيروت “مصور الخط العربي”
و”مصور خط التعليق”
وله كتاب يحمل عنوان “بردة المديح”
للامام البصيري كتبه بخط التعليق
وهو عبارة عن اشعار
في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
بقواعد الخط الفارسي
كان معرضه الاول عام 1964 على مستوى محافظة
ديالى وكان طالبا في الاعدادية في مدينة خانقين
عمل في نهاية السبعينات في مركز الفنون خبيرا
للخط العربي لاكثر من عشرين عاما ثم احيل إلى التقاعد.
توفي عام 2007
رحلة جميلة مع خط التعليق
في لوحات



واحد من عشاق الخط العربي
واستاذا برع في خط التعليق
كان له اسلوبا خاصا في فن الخط العربي
بادخال الكثير على تشكيلاته فحررها
من الجمود ودمج بين الحرف والشكل
كانت له مدرسته الخاصة
مدرسة الزهاوي
انه الخطاط
خليل الزهاوي
ولد الخطاط
خليل الزهاوي
في مدينة خانقين بالعراق عام 1946
وربما لقربها من ايران وتبادله الصحف
والتقاءه بالفنانيين الايرانين تأثر
اسلوبه بالخط الفارسي
تعرف في بداية رحلته مع الخط الي
نجم الدين الخطاط
الذي كان له اثر في حياته المهنية
التقى بعدها في بغداد بالخطاط الكبير
هاشم البغدادي
الذي انبهر باعماله وخاصة اسلوبه في خط التعليق
حصل على شهادة في الخط العربي من
طهران من الخطاط الكبير
حسين زرين
صدر اول مؤلف له عام 1977 تحت عنوان
“قواعد خط التعليق”
ثم بعد ذلك أصدر كتاب “جماليات الخط العربي”
ثم ميزان الخط العربي” ثم
“موسوعة الزهاوي لفنون الخط العربي”،
كما صدر له في بيروت “مصور الخط العربي”
و”مصور خط التعليق”
وله كتاب يحمل عنوان “بردة المديح”
للامام البصيري كتبه بخط التعليق
وهو عبارة عن اشعار
في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
بقواعد الخط الفارسي
كان معرضه الاول عام 1964 على مستوى محافظة
ديالى وكان طالبا في الاعدادية في مدينة خانقين
عمل في نهاية السبعينات في مركز الفنون خبيرا
للخط العربي لاكثر من عشرين عاما ثم احيل إلى التقاعد.
توفي عام 2007
رحلة جميلة مع خط التعليق
في لوحات
تعليق