قصر إثره النبطي في وردللفنون
ويقع في القرية ذاتها قصر أثري تم بناؤه من الحجارة البازلتية السوداء ويعتقد بأنه يعود لحضارة الأنباط, وذلك على أن المنطقة عموما خضعت للأنباط فترة طويلة وأن قرية إثره من أكبر المستوطنات التي سكنها الأنباط, والقصر مكون من طابقين, ويحيط به فناء وله بوابة رئيسية من الجهة الشرقية يعلوها نقش عبارة " بسم الله الرحمن الرحيم, لا إله إلا الله وحده لا شريك له, محمد رسول الله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون", كما يوجد على عتبة الباب وضمن حجر البناء عبارة عن قوس متجه رأسه لأسفل يشبه الهلال ومن الواضح أن القصر تعرض لبداية الفتوحات الإسلامية وأعيد ترميمه, كما أعيد ترميمه في فترة أخرى, وذلك واضح من خلال وضع بعض الحجارة في غير مكانها الصحيح وتبعثر النقوش في جميع أجزاء البناء مما يدل على انهياره وإعادة ترميمه
ويعرف قصر آثرا سابقا بالقصر النبطي، ويعود تاريخ بنائه إلى القرن الثاني قبل الميلاد ويقع في الجهة الغربية من قرية آثرا الواقعة شرق قرية كاف في القريات.
ويقع في القرية ذاتها قصر أثري تم بناؤه من الحجارة البازلتية السوداء ويعتقد بأنه يعود لحضارة الأنباط, وذلك على أن المنطقة عموما خضعت للأنباط فترة طويلة وأن قرية إثره من أكبر المستوطنات التي سكنها الأنباط, والقصر مكون من طابقين, ويحيط به فناء وله بوابة رئيسية من الجهة الشرقية يعلوها نقش عبارة " بسم الله الرحمن الرحيم, لا إله إلا الله وحده لا شريك له, محمد رسول الله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون", كما يوجد على عتبة الباب وضمن حجر البناء عبارة عن قوس متجه رأسه لأسفل يشبه الهلال ومن الواضح أن القصر تعرض لبداية الفتوحات الإسلامية وأعيد ترميمه, كما أعيد ترميمه في فترة أخرى, وذلك واضح من خلال وضع بعض الحجارة في غير مكانها الصحيح وتبعثر النقوش في جميع أجزاء البناء مما يدل على انهياره وإعادة ترميمه
ويعرف قصر آثرا سابقا بالقصر النبطي، ويعود تاريخ بنائه إلى القرن الثاني قبل الميلاد ويقع في الجهة الغربية من قرية آثرا الواقعة شرق قرية كاف في القريات.
تعليق