إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصه تاجر البندقيه لشكسبير

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصه تاجر البندقيه لشكسبير

    رواية تاجر البندقية

    أحدى مؤلفات شكسبير
    نشرت لأول مرة عام 1600 لكن هناك دلائل على انها كتبت في الفترة بين1596و 1598
    وتعتبر القصة خليطا من عدة اساطير ومسرحيات سابقة واحداث حقيقة استوحى منها شكسبير مواقفه في الرواية
    وقد اتهم شكسبير بمعاداته للسامية بسبب هذه القصة
    ورغم انها ليست افضل اعماله لكنها تلقى اقبالا مسرحيا لا يضاهيها فيه الا هاملت
    اليكم اهم احداث الرواية


    قراءة ممتعة ان شاء الله



    تاجر البندقية هو ( أنطونيو ) و كان تاجر كبير وأخلاقه حميدة ، و كان يقرض الناس المحتاجين بدون فوائد ... و له جار يهودي ، كان يقرض الناس بالفائدة ، و الإثنين كانا دائما الشجار و الخلاف ، وكانت النصرة دائما لأنطونيو .... و في يوم ما ، جاء صديق عزيز لأنطونيو ، و ذكر له أنه يحب بنت غنية و يريد أن يتزوجها ولكن ليس لديه المال الكافي ، و طلب من أنطونيو أن يقرضه هذا المبلغ.... و لكن أنطونيو في ذلك الوقت وضع كل ماله في بضاعة ولن تصل السفن الا بعد فترة ، و هو يريد مساعدة صديقه أخذ يفكر في الأمر ، وأخيرا قرر اللجوء إلى جاره اليهودي حتى يقترض منه المبلغ ، و يعطيه لصديقه دون أن يعلمه بذلك لما عرض الأمر على اليهودي ، وافق على الفور ووجدها فرصة حتى ينتقم من أنطونيو و يذله ،فوضع شروط صعبة كعادة اليهود دائما .... أعطى اليهودي المبلغ لأنطونيو و كتب عقد شهد عليه قاضي المدينة ، و كان الشرط الصعب فيه هو أنه لو تأخر أنطونيو عن موعد السداد يقوم اليهودي بقطع رطل لحم من
    جسد ه. لم يهتم أنطونيو بهذا الشرط لأنه كان على ثقة من وصول تجارته قبل الموعد المحدد ، وأنه يستطيع أن يرد له الدين . لكن حدثت المفاجأة ! و لم تصل السفن في موعدها ، و جاء موعد السداد ، و لم يستطيع أنطونيو أن يسدد الدين في الموعد المحدد فذهب اليهودي إلى المحكمة لكي ينفذ شرط العقد ، وأخذ القاضي يتحدث مع اليهودي لكي يقنعه بعدم تنفيذ هذا الشرط و خاطبه باسم الإنسانية و الأخلاق و الأديان ، و لكن اليهودي رفض و أصر على تنفيذ الشرط .... و هدد القاضي بأنه إذا لم ينفذ الشرط فإنه يعرض دستور المدينة و الدولة للخطر الداهم .... و لما سمعت العروسة بهذا الموضوع جاءت إلى المحكمة و معها المبلغ لأنها كانت غنية و لكنها تنكرت في شكل محامي يدافع عن أنطونيو ، و لكنها لم تنجح في دفاعها .... عرضت المبلغ المطلوب على اليهودي رفضه ، فعرضت ضعف المبلغ فرفضه ، و عرضت أضعاف المبلغ لكي يتنازل عن تنفيذ الشرط و لكنه أصر على الرفض ... و تعجب القاضي من اليهودي الذي يحب المال ، كيف لا يرضى بكل هذه الأموال ؟ و سأله عن سبب الرفض ؟ فقال إنه لا يريد المال مهما كان قيمته و يفضل قطعة من لحم أنطونيو يرميها بدون فائدة لأنه يكرهه ولا يطيق رؤيته ... فقالت العروسة المحامي بذكاء : أقطع منه رطلا من اللحم كما هو متفق عليه ، ولكن ليس من حقك أن تأخذ قطرة دم واحدة أو تتسبب في موته ، فذلك لم يكن في العقد .... و اتهمته بالتخطيط و الشروع في قتل أنطونيو عامدا متعمدا ، و هذا عقوبته السجن و مصادرة جميع أملاكه وفقا لقوانين الدولة ..... و فعلا ثبتت التهمة عليه ، فاضطر اليهودي أن يتنازل عن نصف ثروته لأنطونيو لكي يهرب من السجن و يحتفظ بنصف ثروته .... وكان عدم وصول سفن التجارة في موعدها من تخطيط اليهودي لكي ينتقم من أنطونيو .

  • #2
    رائعة من روائع شكسبير
    ابرز فيها الكره الغريزي في
    اليهود لكل ما هو خير
    وميلهم الفطري لحبك
    المكائد والمهالك لباقي
    الشعوب .... قصة جميلة
    تحمل بين اسطرها تاريخ
    امة امتهنت الحقد والخداع
    تسلمي الجميلة
    بنت تونس
    لامتاعنا بعرضك الجميل
    لتاجر البندقية واحدة من
    روائع شكسبير
    دمتي بكل خير

    تعليق


    • #3
      تسلمي غاليتي الرقيقة
      هالة
      وكفانا الله شرهم
      دمتي بحب وموده

      تعليق


      • #4
        سلمت يداكى يا عزيزتى
        وفى انتظار المزيد

        تعليق


        • #5
          شرفتني زيارتك عزيزتي
          nona
          يعيشك ياغالية وربي ما
          يحرمني تواجدك العطر

          تعليق


          • #6
            تاجر البندقية
            تسلمي حبيبة قلبي
            الغالية بنت تونس
            على عرضك الجميل
            لرائعة من روائع شيكسبير
            عن اليهود ومكرهم المعهود
            تقبلي مروري وكل الشكر

            تعليق


            • #7
              تسلمي حبيبتي الرائعة
              وتوأم روحي الغالية
              مانينو

              تعليق


              • #8
                غاليتي هذا طبع اليهودجبلوا عليه
                فهم قتلة الانبياء ومهلكي الاخضر واليابس
                كفانا الرحمن شرهم وامننا مكرهم
                دمتي بكل الخير والعطاء

                تعليق


                • #9
                  قصة جميلة
                  واحداثها رائعة من خلال الفيلم

                  تعليق


                  • #10
                    شكرا لكى بنت تونس
                    انكى تعرضى لنا رائعة
                    من روائع شكسبير
                    تقبلى مرورى

                    تعليق


                    • #11



                      الغالية
                      بنت تونس
                      على الموضوع الجميل
                      وروائع شكسبير
                      تاجر البندقية
                      موضوع رائع
                      تسلم يدك


                      تعليق


                      • #12
                        دمتي حبيبتي
                        النبع الصافي
                        والحمد لله على نعمة
                        الاسلام

                        تعليق


                        • #13
                          شكر اخي الكريم
                          ابو نيرة

                          تعليق


                          • #14
                            يعيشك حبيبتي
                            نهر الحب
                            على المرور الجميل

                            تعليق


                            • #15
                              شكرا
                              ملك
                              منتدانا الغالي

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                              يعمل...
                              X