السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحب احساس جميل
والكل يحب الرومانسية والكلام الحلو والحب اللي بجد
وهالكلام موش عيب ولا حرام
يعني لو شفنا اكثر الافلام او المسلسلات رومانسية...
ولو قرأنا اروع قصص الحب...
فلن تكون نقطة في بحر
رومانسية وحب المصطفى
عليه الصلاة والسلام
لنساءه
خلينا نتعلم شوية رومانسية من الرسول الكريم
ابدأ حديثي بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
ليعجبني الرجل أن يكون في أهل بيته كالصبي ، فإذا ابتغي منه وُجد رجلا
في البداية
بعد ما قرأت موضوع الغالية
القطه الشقيه
الحب فى حياه الرجل من خلاصه تجارب الاخرين للمتابعه اضغط هنا
شد انتباهي في الموضوع هالكلام:
اذا رأيت رجلا يفتح باب السيارة زوجته فاعلم ان احدهما جديدا: السيارة او الزوجة
فتذكرت رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومعاملاته مع زوجاته
وتذكرت عندما يخرج المصطفى فى رحلة صلى الله عليه وسلم و ياخد معه زوجاته
فلما تود ركوب الجمل
كان الرسول صلي الله عليه و سلم
ينزل و يثني ركبتيه
مثل السلم
حتى تصعد زوجته عليها و تركب الجمل
وهو الرسول صلي الله عليه و سلم
يعني بلغتنا اليوم يفتح باب السيارة لزوجته عادي
من دون خجل
اين نحن من هذا ؟
فلنتخيل اننا ذهبنا فى زيارة لبيت الرسول صلي الله عليه و سلم
حتى نشاهد ماذا يفعل فى بيته ؟
كان صلى الله عليه وسلم في مهنة اهله
و كان يخف نعله و يرقع ثوبه و يحلب الشاة
تخيل؟؟
الرسول يصنع كل هذا
لم يقل لا معنديش وقت او ....
يعني لو طبقنا هالكلام علينا
لا توجد أدنى مشكلة ان تحضر كوبا من الشاى لزوجتك المتعبة
و ستضعك فى عينيها ان رأت كيف تقدر مجهودها وعملها ؟
كان الرسول يدلع السيدة عائشة
فيقول لها يا
"عائش"
وعندما كانت تشعر بوجع في رأسها و تقول
" وارأساه"
تخيل كان يرد عليها ويقول ماذا ؟
لنتخيل اليوم لو سمع الرجل هالكلام
ماذا يقول لزوجته:
"بلاش دلع
خوذي حبة مسكن
و قومي حضرنا لقمة ناكلها"
اعلم انه موش كل الرجال من هالنوع
لكن والله النسبة الاكبر
لكن الرسول كان قمة الرومانسية
افضل مليون مرة من روميو و جولييت
عندما كان يراها متعبة هكذا
كان يقول لها
" بل انا وا رأساه"
تخيل يـتألم لألمها
فتخيل الرسول, القائد العظيم
و المعلم يجلس وسط الصحابة فسأله احد الصحابة
من احب الناس ليك؟؟
يقول لهم
"عائشة"
كان يقول صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة
و كانت احب الناس لقلبه كلام حب
لم يكن ليخجل او يشعر ان هذا ضعف
و هذا الرسول صلى الله عليه وسلم
و كان يستمع لاحاديثها برغم طولها
و لم يكن يمل
او يقول انا مشغول او تعبان
مثلما يحدث الأن
صلي الله عليه و سلم
تخيل الرسول صلي الله عليه و سلم
كان وفيا للسيدة خديجة رضى الله عنها
رغم انه تزوج بعدها
لكنه ابدا لم ينسها
و بقيت في قلبه
يبكيها
سنوات بعد وفاتها الى ان توفى صلى الله عليه وسلم
لدرجة انه اذا أتي من اقاربها او معارفها أحد
كان يكرمه اكراما شديدا حبا و وفاءا لها
تخيل عندما تكون السيدة عائشة حائض
و في هذا الوقت نفسية المرأة تصبح هشة جدا
و تكون فى حاجة الى حنان و رعاية شديدة من زوجها و حبيبها
كانت عندما تشرب ماء
كان الرسول ياخد الاناء الذى شربت منه و يبحث عن موضع شفتيها
و يشرب منه
والله اخر رومانسية
و الرسول صلى الله عليه وسلم
كان يعلم الرومانسية للمسلمين حتى يطبقوها مع زوجاتهم
فيقول الرسول (صلى الله عليه وسلم) :
(حتى اللقمة تضعها في فم زوجتك، فلك بها أجر)
يعني تطعمها بحنية و رومانسية لك الاجر
بدلا مم معايرتها بالانفاق عليها رغم ان هذا فرض عليك
كان صلى الله عليه وسلم صبور جدا مع زوجاته
عن أنس رضي الله عنه قال :
"ما رأيت أحداً كان أرحم بالعيال من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ".
"فو الله إن أزواج النبي (صلى الله عليه وسلم) ليراجعنه
وإن إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل)
تخيل
كان يتحمل
فلا يقول"ناقصات عقل و دين"
و للأسف هذا حديث يفهمه الكثيرون خطأ
فكان لا يضربهم
كان يصبر
الحب احساس جميل
والكل يحب الرومانسية والكلام الحلو والحب اللي بجد
وهالكلام موش عيب ولا حرام
يعني لو شفنا اكثر الافلام او المسلسلات رومانسية...
ولو قرأنا اروع قصص الحب...
فلن تكون نقطة في بحر
رومانسية وحب المصطفى
عليه الصلاة والسلام
لنساءه
خلينا نتعلم شوية رومانسية من الرسول الكريم
ابدأ حديثي بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
ليعجبني الرجل أن يكون في أهل بيته كالصبي ، فإذا ابتغي منه وُجد رجلا
في البداية
بعد ما قرأت موضوع الغالية
القطه الشقيه
الحب فى حياه الرجل من خلاصه تجارب الاخرين للمتابعه اضغط هنا
شد انتباهي في الموضوع هالكلام:
اذا رأيت رجلا يفتح باب السيارة زوجته فاعلم ان احدهما جديدا: السيارة او الزوجة
فتذكرت رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومعاملاته مع زوجاته
وتذكرت عندما يخرج المصطفى فى رحلة صلى الله عليه وسلم و ياخد معه زوجاته
فلما تود ركوب الجمل
كان الرسول صلي الله عليه و سلم
ينزل و يثني ركبتيه
مثل السلم
حتى تصعد زوجته عليها و تركب الجمل
وهو الرسول صلي الله عليه و سلم
يعني بلغتنا اليوم يفتح باب السيارة لزوجته عادي
من دون خجل
اين نحن من هذا ؟
فلنتخيل اننا ذهبنا فى زيارة لبيت الرسول صلي الله عليه و سلم
حتى نشاهد ماذا يفعل فى بيته ؟
كان صلى الله عليه وسلم في مهنة اهله
و كان يخف نعله و يرقع ثوبه و يحلب الشاة
تخيل؟؟
الرسول يصنع كل هذا
لم يقل لا معنديش وقت او ....
يعني لو طبقنا هالكلام علينا
لا توجد أدنى مشكلة ان تحضر كوبا من الشاى لزوجتك المتعبة
و ستضعك فى عينيها ان رأت كيف تقدر مجهودها وعملها ؟
كان الرسول يدلع السيدة عائشة
فيقول لها يا
"عائش"
وعندما كانت تشعر بوجع في رأسها و تقول
" وارأساه"
تخيل كان يرد عليها ويقول ماذا ؟
لنتخيل اليوم لو سمع الرجل هالكلام
ماذا يقول لزوجته:
"بلاش دلع
خوذي حبة مسكن
و قومي حضرنا لقمة ناكلها"
اعلم انه موش كل الرجال من هالنوع
لكن والله النسبة الاكبر
لكن الرسول كان قمة الرومانسية
افضل مليون مرة من روميو و جولييت
عندما كان يراها متعبة هكذا
كان يقول لها
" بل انا وا رأساه"
تخيل يـتألم لألمها
فتخيل الرسول, القائد العظيم
و المعلم يجلس وسط الصحابة فسأله احد الصحابة
من احب الناس ليك؟؟
يقول لهم
"عائشة"
كان يقول صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة
و كانت احب الناس لقلبه كلام حب
لم يكن ليخجل او يشعر ان هذا ضعف
و هذا الرسول صلى الله عليه وسلم
و كان يستمع لاحاديثها برغم طولها
و لم يكن يمل
او يقول انا مشغول او تعبان
مثلما يحدث الأن
صلي الله عليه و سلم
تخيل الرسول صلي الله عليه و سلم
كان وفيا للسيدة خديجة رضى الله عنها
رغم انه تزوج بعدها
لكنه ابدا لم ينسها
و بقيت في قلبه
يبكيها
سنوات بعد وفاتها الى ان توفى صلى الله عليه وسلم
لدرجة انه اذا أتي من اقاربها او معارفها أحد
كان يكرمه اكراما شديدا حبا و وفاءا لها
تخيل عندما تكون السيدة عائشة حائض
و في هذا الوقت نفسية المرأة تصبح هشة جدا
و تكون فى حاجة الى حنان و رعاية شديدة من زوجها و حبيبها
كانت عندما تشرب ماء
كان الرسول ياخد الاناء الذى شربت منه و يبحث عن موضع شفتيها
و يشرب منه
والله اخر رومانسية
و الرسول صلى الله عليه وسلم
كان يعلم الرومانسية للمسلمين حتى يطبقوها مع زوجاتهم
فيقول الرسول (صلى الله عليه وسلم) :
(حتى اللقمة تضعها في فم زوجتك، فلك بها أجر)
يعني تطعمها بحنية و رومانسية لك الاجر
بدلا مم معايرتها بالانفاق عليها رغم ان هذا فرض عليك
كان صلى الله عليه وسلم صبور جدا مع زوجاته
عن أنس رضي الله عنه قال :
"ما رأيت أحداً كان أرحم بالعيال من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ".
"فو الله إن أزواج النبي (صلى الله عليه وسلم) ليراجعنه
وإن إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل)
تخيل
كان يتحمل
فلا يقول"ناقصات عقل و دين"
و للأسف هذا حديث يفهمه الكثيرون خطأ
فكان لا يضربهم
كان يصبر
تعليق