يا قدس هذا اعترافي
شغلتني دنياي,,,,توهتني الامنيات,,,,
وطارت بي الاحلام بعيدا فتهت معها,,.
وسرت حيث سار الجميع,,,اسفة,,,,,
حيث..دفن الغافلون منا ...وما اكثرنا....
دفنا بمقبرة الرفاهة ومتع الحياه...
نحن تقدما ورفع الجهل عنا...
فمن فينا...
لا يملك حاسوبا و لايبحر بفضاء المعلومات؟
....من فينا...
لا يملك تلفازا ولا يشاهد كل القنوات؟
...من فينا...
لا يملك مذياعا ولا يقلب كل الترددات؟
فماذا كانت عيوننا تشاهد؟
وماذا كانت اذاننا تسمع؟
وعن ماذا كانت ايدينا تبحث وتقلب؟
عنك؟؟.....
اسفة...ان اظفت لجراحك جرحا جديدا...
اسفة..فاعترافي مرير...
وكلماتي سافرة لا حياء فيها,,,
ولكن هي الحقيقة العارية...
لم نكن نبحث عنك,,
نعم يا قدس
شاهدت عيوننا ماسيك,,,هكذا قالوا,,
هناك اموات واشلاء ودماء...
هناك جياع,,,هناك ايتام وثكالى ضياع.
سمعت اذاننا دمدمات,,,
قيل انها تخصك...تهتم لامرك...
هنا ...وهناك.
اقول لك صراحة,,,بكيناك للحظات...
وسدل الحزن سواده على قلوبنا تماما ...
مثلما نكست دولنا اعلامها
ورفعت سود راياتها تعبيرا منا ومنها
على رفضنا لما يخطط ضدك...
حتى اننا,,,تبرعنا
بقطرات من دمنا...
والفائض من ...اموالنا,,,
اسفة...
لن استطيع ان اضيف حرفا واحدا لمهازلنا.
يا قدس,,,كم من الزمن تكابدين؟
كم من ربيع تتاوهين؟...كم من خريف تنزفين؟
وانا يا قدس كم من الزمن اضحك؟
كم من ربيع اذنب؟...وكم من خريف غافله؟
يا قدس هل تعبت من الصمود؟
لا اخال ذلك...فانت
كالشجرة المباركة اصلك ثابت وفرعك في السماء.
اما انا...فكشجرة خبيثة
اجتثت من فوق الارض...ما لها من قرار.
ايتها القدس اكلك اصابني هته المرة.
انا لا اخاطب فيك حجارتك..ولن اعشقك لاعبدك.
انا اخاطب القدس العقيدة...
اخاطب ميراث الانبياء..
اخاطب ارض المحشر والمبعث..
اخاطب من جعلها الله الفيصل بين المؤمن والكافر.
لم اعد احتمل,,فالهتافات تتصاعد يوما بعد يوم.
كالطبول القوية تقرع قلبي...
والذنوب تكاد تخنقني...
تطبق على صدري...
تسربلني بمقامع ثقيله..
لم اعد احتمل...
فالصيحة المكتومة داخلي ملت الانتظار..
والحق الاسير بدهاليز وجداني..
حطم القيود,,واشعل فتيل ال ظلام.
طعم المرارة يلازمني ..اينما حللت..
واصبحت الدنيا بمباهجها كسم الخياط.
وتعاظم الشعور بالذنب داخلي..
وكاد الخجل يواريني تحت التراب..
اذايقنت ان ذنوبي...
لا تخصني وحدي..لا تدمر هته الامة الضعيفة فحسب.
بل كانت السبب في تاخير تباشير النصر عنك يا...قدس.
فمعذرة منك,,,,معذرة من ربي.....
جلست بركن مظلم حظنت نفسي..
وطاطات راسي و..غصت داخلي...
واخذت اسير واستعرض السنوات الماضية.
وامسح الغبار عن ماضي لعلي اجد فيه.
سلم غير مكسور...محطة صامدة للانطلاق.
من جديد بركب الصالحين...
اتذكر اني احسست يوما..
بطعم لذيذ...للايمان...
اني مشيت لبرهة هونا على الارض.
ان روحي تسامت وارتفعت محلقة في السماء ..
تعانق,,,,ملا ئكة اصفياء...
اتذكر وكان الضباب اعماني...
اني عشقت تلك الحياة...وتاخيت مع الاتقياء.
فماذا جرى؟..ما هذا الارتداد؟
اين العهد؟,,,اين الميثاق؟,,,
اه...اوجاع تنهشني...ضمير يوخزني..
روح تعبت...كلت من جبني,,..من تخادلي..
فهمست...بي...
يا امة الله اين المسير؟ معصبة العينين..
لا هدف ..ولا غاية..؟
تتخبطين كغريق لا نجاة له...
تهربين كخائف من مجهول لا هوية له؟؟
تلقين بنفسك بالكلية بسراب الدنيا..
ظنا منك انك تسعدين ولا تشقين.
قفي ارجوك...انزع العصابة من عينيك..
انظري الى تلك الزبالة الم تكن في اجمل صورها؟
كذلك الدنيا نهايتها زبالة..واي زبالة,
نار ....وعذاب اليم...
قفي من هنا الطريق...فلا تضيعيه..
فاللحظات الباقية معدودة...والشباب ولى...
والتسويف لم يجدي ولن يجدي...
والحمل ثقيل...والمسار طويل ..والزمن قصير..
وركب الصالحين يسير..
ان تعثرت من جديد ..فمحال اللحاق...
محال اللحاق.
هيا جددي العهد بنية صادقة ,,,
وعزيمة ..يتفتت لها احلديد...
هيا علامات الساعة قريبة...
وهول فتنها عظيم...وزادك قليل.
لا ادعوك للانتحار لفقدان كل شيء.
بل اتركي كل شيء من اجل...
حياة الاباء والمكرامة.
هيا قرري والتحرق شعلتك كل شيء.
وليخرج صوتك المكتوم ويكبر
الله اكبر من كل شيء...
نعم يانفس...
الله اكبر من كل شيء...
الله اكبر من كل شيء...
اكبر من نفسي ...وشهواتها.
اكبر من هوايا...ورغباته.
اكبر من غرائزي...وبهيميتها.
اكبر منك يا ابليس...اكبر منك يا يهود.
جيش محمد سوف...يعود.
وانا من جيش محمد...ياقدس..هذه اعترافات..
مذنب ...ذليل....
باعدت الاثام بينه وبين ربه.
لكن انظري الى عفوه ونعمه...
ابى الا ان يقذف في جنباتي حبه من جديد.
فمنه افر ...وليه اعود...
يا قدس..احبسي الدمع عنك.
فلن تكون هناك...دموع,
يا قدس كلنا لجرحك بلسم,,,لارضك نبات,,
لسماءك...ماء....
لمسجدك...جباه ساجدة,,,
يا قدس...انا لست اول العائدين اليك...
ولا اخر الوافدين...
لن اقول لك صبرا..فالصبر منك نتعلم.
لن اقول لك كوني صامدة...
فمن شموخ ماذنك..نتعلم.
يا قدس انينك تسبيح يتردد في السماء.
صمتك..اكبر قديفة تدمر الاعداء.
يا قدس مصايك يفجعنا..ز
كل صباح ومساء...
يبرؤنا من الجبن...
كالسم فيه..ترياق وشفاء؟
ينفض عنا غبار الذل...
ويصنع رجالا ..اقوياء..
يا قدس هذه اعترافات..امة ذليلة...
اعزها الله بالتوحيد...
وعرفت ان نصرك...عباده.
يا قدس..لست اعرف من فنون القتال واسلحته..
الا ...الاسماء...
لكني جعلت من نفسي مشروع شهلدة.
ففجريني في الاعداء..
يا قدس لست شاعرة اسامر الشعراء.
ولا اتقن لغة الفصحاء..
بل هي خلجات نفس...ابت الظهور.
ورسمت كلمات علها تكون...
صدقا فتكون لي شهادة...
لعل قلمي يتحول سلاحا اشهره
بوجه القردة والخنازير..
لعل قلمي يتحول مجاهدا؟
ينادي ..الجهاد ..الجهاد.
يا قدس هذه اعترافات امراة مسكينة.
تنظر اليك من ....بعيد..
ترسم حدودك...تحفظ مدنك..تدون اسماء احيائك.
مساجدك...وحتى كنائسك...
يا قدس هنيئا لمرابطيك من رجال ونساء.
هنيئا لهم وطا اقدامهم ارضك الغراء...
ان منعونا تخطي حدودهم الزائفة.
فاننا نرابط قربك بقلوبنا فتقبلينا,
جنودا مستنفرين نهارا مساء,
اسمحي لي ان اتكلم على لسان ..
اخوة ...مؤمنين...
فكلنا لمدرسة محمد ننتمي...
ومن نهجه نرسم شخصياتنا..
وندرس ديننا وشريعتنا..
وبحسن اخلاقه ...نقتدي وسنقتد.
يا قدس ..يا مسجد الاقصى..
سيعود فينا عمر وصلاح الدين...
سنجعل من اجسانا صراطا...
يعبرونه اليك ؟؟فابتهجي..
زفي شهدائك فجنان الخلد مفتحه..
والحور العين في شوق للقاء...
لا تجزعي...
فحب الشهادة يكبر في النفوس..
والاحلام البعيدة باتت فريبة..
وما بقي الا القليل ليسكن ارضك..
كل الاتقياء...
فلا حرمني الله منك ..
ومن خدمة هؤلاء..
واقول لليهود ان اتيتم بنيان القدس ..
من القواعد لتخروا سقفه....
فانظروا ماذا قال الله.
(قد مكر الذين من قبلكم فاتي الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)
شغلتني دنياي,,,,توهتني الامنيات,,,,
وطارت بي الاحلام بعيدا فتهت معها,,.
وسرت حيث سار الجميع,,,اسفة,,,,,
حيث..دفن الغافلون منا ...وما اكثرنا....
دفنا بمقبرة الرفاهة ومتع الحياه...
نحن تقدما ورفع الجهل عنا...
فمن فينا...
لا يملك حاسوبا و لايبحر بفضاء المعلومات؟
....من فينا...
لا يملك تلفازا ولا يشاهد كل القنوات؟
...من فينا...
لا يملك مذياعا ولا يقلب كل الترددات؟
فماذا كانت عيوننا تشاهد؟
وماذا كانت اذاننا تسمع؟
وعن ماذا كانت ايدينا تبحث وتقلب؟
عنك؟؟.....
اسفة...ان اظفت لجراحك جرحا جديدا...
اسفة..فاعترافي مرير...
وكلماتي سافرة لا حياء فيها,,,
ولكن هي الحقيقة العارية...
لم نكن نبحث عنك,,
نعم يا قدس
شاهدت عيوننا ماسيك,,,هكذا قالوا,,
هناك اموات واشلاء ودماء...
هناك جياع,,,هناك ايتام وثكالى ضياع.
سمعت اذاننا دمدمات,,,
قيل انها تخصك...تهتم لامرك...
هنا ...وهناك.
اقول لك صراحة,,,بكيناك للحظات...
وسدل الحزن سواده على قلوبنا تماما ...
مثلما نكست دولنا اعلامها
ورفعت سود راياتها تعبيرا منا ومنها
على رفضنا لما يخطط ضدك...
حتى اننا,,,تبرعنا
بقطرات من دمنا...
والفائض من ...اموالنا,,,
اسفة...
لن استطيع ان اضيف حرفا واحدا لمهازلنا.
يا قدس,,,كم من الزمن تكابدين؟
كم من ربيع تتاوهين؟...كم من خريف تنزفين؟
وانا يا قدس كم من الزمن اضحك؟
كم من ربيع اذنب؟...وكم من خريف غافله؟
يا قدس هل تعبت من الصمود؟
لا اخال ذلك...فانت
كالشجرة المباركة اصلك ثابت وفرعك في السماء.
اما انا...فكشجرة خبيثة
اجتثت من فوق الارض...ما لها من قرار.
ايتها القدس اكلك اصابني هته المرة.
انا لا اخاطب فيك حجارتك..ولن اعشقك لاعبدك.
انا اخاطب القدس العقيدة...
اخاطب ميراث الانبياء..
اخاطب ارض المحشر والمبعث..
اخاطب من جعلها الله الفيصل بين المؤمن والكافر.
لم اعد احتمل,,فالهتافات تتصاعد يوما بعد يوم.
كالطبول القوية تقرع قلبي...
والذنوب تكاد تخنقني...
تطبق على صدري...
تسربلني بمقامع ثقيله..
لم اعد احتمل...
فالصيحة المكتومة داخلي ملت الانتظار..
والحق الاسير بدهاليز وجداني..
حطم القيود,,واشعل فتيل ال ظلام.
طعم المرارة يلازمني ..اينما حللت..
واصبحت الدنيا بمباهجها كسم الخياط.
وتعاظم الشعور بالذنب داخلي..
وكاد الخجل يواريني تحت التراب..
اذايقنت ان ذنوبي...
لا تخصني وحدي..لا تدمر هته الامة الضعيفة فحسب.
بل كانت السبب في تاخير تباشير النصر عنك يا...قدس.
فمعذرة منك,,,,معذرة من ربي.....
جلست بركن مظلم حظنت نفسي..
وطاطات راسي و..غصت داخلي...
واخذت اسير واستعرض السنوات الماضية.
وامسح الغبار عن ماضي لعلي اجد فيه.
سلم غير مكسور...محطة صامدة للانطلاق.
من جديد بركب الصالحين...
اتذكر اني احسست يوما..
بطعم لذيذ...للايمان...
اني مشيت لبرهة هونا على الارض.
ان روحي تسامت وارتفعت محلقة في السماء ..
تعانق,,,,ملا ئكة اصفياء...
اتذكر وكان الضباب اعماني...
اني عشقت تلك الحياة...وتاخيت مع الاتقياء.
فماذا جرى؟..ما هذا الارتداد؟
اين العهد؟,,,اين الميثاق؟,,,
اه...اوجاع تنهشني...ضمير يوخزني..
روح تعبت...كلت من جبني,,..من تخادلي..
فهمست...بي...
يا امة الله اين المسير؟ معصبة العينين..
لا هدف ..ولا غاية..؟
تتخبطين كغريق لا نجاة له...
تهربين كخائف من مجهول لا هوية له؟؟
تلقين بنفسك بالكلية بسراب الدنيا..
ظنا منك انك تسعدين ولا تشقين.
قفي ارجوك...انزع العصابة من عينيك..
انظري الى تلك الزبالة الم تكن في اجمل صورها؟
كذلك الدنيا نهايتها زبالة..واي زبالة,
نار ....وعذاب اليم...
قفي من هنا الطريق...فلا تضيعيه..
فاللحظات الباقية معدودة...والشباب ولى...
والتسويف لم يجدي ولن يجدي...
والحمل ثقيل...والمسار طويل ..والزمن قصير..
وركب الصالحين يسير..
ان تعثرت من جديد ..فمحال اللحاق...
محال اللحاق.
هيا جددي العهد بنية صادقة ,,,
وعزيمة ..يتفتت لها احلديد...
هيا علامات الساعة قريبة...
وهول فتنها عظيم...وزادك قليل.
لا ادعوك للانتحار لفقدان كل شيء.
بل اتركي كل شيء من اجل...
حياة الاباء والمكرامة.
هيا قرري والتحرق شعلتك كل شيء.
وليخرج صوتك المكتوم ويكبر
الله اكبر من كل شيء...
نعم يانفس...
الله اكبر من كل شيء...
الله اكبر من كل شيء...
اكبر من نفسي ...وشهواتها.
اكبر من هوايا...ورغباته.
اكبر من غرائزي...وبهيميتها.
اكبر منك يا ابليس...اكبر منك يا يهود.
جيش محمد سوف...يعود.
وانا من جيش محمد...ياقدس..هذه اعترافات..
مذنب ...ذليل....
باعدت الاثام بينه وبين ربه.
لكن انظري الى عفوه ونعمه...
ابى الا ان يقذف في جنباتي حبه من جديد.
فمنه افر ...وليه اعود...
يا قدس..احبسي الدمع عنك.
فلن تكون هناك...دموع,
يا قدس كلنا لجرحك بلسم,,,لارضك نبات,,
لسماءك...ماء....
لمسجدك...جباه ساجدة,,,
يا قدس...انا لست اول العائدين اليك...
ولا اخر الوافدين...
لن اقول لك صبرا..فالصبر منك نتعلم.
لن اقول لك كوني صامدة...
فمن شموخ ماذنك..نتعلم.
يا قدس انينك تسبيح يتردد في السماء.
صمتك..اكبر قديفة تدمر الاعداء.
يا قدس مصايك يفجعنا..ز
كل صباح ومساء...
يبرؤنا من الجبن...
كالسم فيه..ترياق وشفاء؟
ينفض عنا غبار الذل...
ويصنع رجالا ..اقوياء..
يا قدس هذه اعترافات..امة ذليلة...
اعزها الله بالتوحيد...
وعرفت ان نصرك...عباده.
يا قدس..لست اعرف من فنون القتال واسلحته..
الا ...الاسماء...
لكني جعلت من نفسي مشروع شهلدة.
ففجريني في الاعداء..
يا قدس لست شاعرة اسامر الشعراء.
ولا اتقن لغة الفصحاء..
بل هي خلجات نفس...ابت الظهور.
ورسمت كلمات علها تكون...
صدقا فتكون لي شهادة...
لعل قلمي يتحول سلاحا اشهره
بوجه القردة والخنازير..
لعل قلمي يتحول مجاهدا؟
ينادي ..الجهاد ..الجهاد.
يا قدس هذه اعترافات امراة مسكينة.
تنظر اليك من ....بعيد..
ترسم حدودك...تحفظ مدنك..تدون اسماء احيائك.
مساجدك...وحتى كنائسك...
يا قدس هنيئا لمرابطيك من رجال ونساء.
هنيئا لهم وطا اقدامهم ارضك الغراء...
ان منعونا تخطي حدودهم الزائفة.
فاننا نرابط قربك بقلوبنا فتقبلينا,
جنودا مستنفرين نهارا مساء,
اسمحي لي ان اتكلم على لسان ..
اخوة ...مؤمنين...
فكلنا لمدرسة محمد ننتمي...
ومن نهجه نرسم شخصياتنا..
وندرس ديننا وشريعتنا..
وبحسن اخلاقه ...نقتدي وسنقتد.
يا قدس ..يا مسجد الاقصى..
سيعود فينا عمر وصلاح الدين...
سنجعل من اجسانا صراطا...
يعبرونه اليك ؟؟فابتهجي..
زفي شهدائك فجنان الخلد مفتحه..
والحور العين في شوق للقاء...
لا تجزعي...
فحب الشهادة يكبر في النفوس..
والاحلام البعيدة باتت فريبة..
وما بقي الا القليل ليسكن ارضك..
كل الاتقياء...
فلا حرمني الله منك ..
ومن خدمة هؤلاء..
واقول لليهود ان اتيتم بنيان القدس ..
من القواعد لتخروا سقفه....
فانظروا ماذا قال الله.
(قد مكر الذين من قبلكم فاتي الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)
تعليق