قبعات للديكور
ليس هناك واقعة محددة
اوتاريخ محدد لارتداء القبعات،فهي
لم تكن تشكل رمزاً كمالياً يسعى لها الإنسان،
ولو تأملنا شذرات من التاريخ البعيد
لوجدنا نبلاء مصر القديمة ارتدوا تيجانًا
في عام 3100ق.م.، فتحولت القبعة من
الفطرة الى القصدية في هذه المرحلة
وما تلاها من مراحل تاريخية.
كما ارتدى الإغريق والرومان القدماء
قبعات لكي ترمز إلى مراتبهم.
فانتقلت القبعة من وظيفتها لطبيعية
الفطرية الى وظيفة اجتماعية ورمزية
تعني الخاصة من الناس وتشير الى سلمهم الوظيفي الرسمي.
ولم يقتصر الأمر على هذه الصورة،
إذ انتشرت القبعة بين العامّة
قادمة من رسميتها السياسية
الى اجتماعيتها الطبيعية بعد
ان تحولت من حالة وقائية الى
حالة كمالية رسمية،
فبحلول القرن الرابع عشر الميلادي
ارتدى الناس القبعات بشكل متزايد
للزينة، مما نتج عنه تطوُّر تشكيلة
كبيرة من القبعات وحدوث تغيرات
دائمة في الأشكال..
وفي ايامنا تتحول القبعة من الرأس
الى تحفة فنية تضاف الى فن الديكور
مشاهدت ممتعة
ليس هناك واقعة محددة
اوتاريخ محدد لارتداء القبعات،فهي
لم تكن تشكل رمزاً كمالياً يسعى لها الإنسان،
ولو تأملنا شذرات من التاريخ البعيد
لوجدنا نبلاء مصر القديمة ارتدوا تيجانًا
في عام 3100ق.م.، فتحولت القبعة من
الفطرة الى القصدية في هذه المرحلة
وما تلاها من مراحل تاريخية.
كما ارتدى الإغريق والرومان القدماء
قبعات لكي ترمز إلى مراتبهم.
فانتقلت القبعة من وظيفتها لطبيعية
الفطرية الى وظيفة اجتماعية ورمزية
تعني الخاصة من الناس وتشير الى سلمهم الوظيفي الرسمي.
ولم يقتصر الأمر على هذه الصورة،
إذ انتشرت القبعة بين العامّة
قادمة من رسميتها السياسية
الى اجتماعيتها الطبيعية بعد
ان تحولت من حالة وقائية الى
حالة كمالية رسمية،
فبحلول القرن الرابع عشر الميلادي
ارتدى الناس القبعات بشكل متزايد
للزينة، مما نتج عنه تطوُّر تشكيلة
كبيرة من القبعات وحدوث تغيرات
دائمة في الأشكال..
وفي ايامنا تتحول القبعة من الرأس
الى تحفة فنية تضاف الى فن الديكور
مشاهدت ممتعة
تعليق