إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل توصد ابواب العتاب

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل توصد ابواب العتاب

    هل توصد ابواب العتاب؟

    من وجهة نظري أرى من الأفضل أن توصدَ جميعُ أبواب العتاب

    لأن الولوج فيها قد يكدرُ صفوَ العلاقات الطيبه .


    والعتابُ
    ربما يجعلُ في النفسِ جرحاً يبقى لهُ أثراً
    وإن تعافى ..................



    وللناسِ آراء

    يقال أنَّ العتاب خيرٌ من الحقد .
    ولا يكون العتاب إلا على زلَّه.

    وقد مدحهُ البعض فقالوا :
    العتاب حدائقُ المتحابين ودليلٌ

    على بقاء الموده...... وعلامة ما بينَ
    المحبينَ في الهوى


    عتابهم في كلِّ حقٍ وباطل.

    وقيلَ إنَّ العتب يبعث التجني
    والتجني يبعث المخاصمه

    والمخاصمه تبعث العداوه ولا خيرَ
    في شيءٍ ثمرتهُ العداوه .


    وأنا أقول

    إذا كنتَ في كلِّ الأمورِ معاتباً ..
    صديقكَ لن تلقى الذي لا تعاتبه


    فما هوَ رأيُ القاريْ العزيز

  • #2
    الغاليه تقي
    انا من وجهة نظري ان العتاب
    فيه صفاء للنفوس
    على قدر المحبة، قول يتداوله الناس
    لكن لا يكون الأسلوب فعالا
    الا إذا استخدم في الوقت المناسب
    ومع الشخص المناسب
    الذي يتقبل العتاب اللطيف بصدر رحب
    وحتى لا نخسر اصدقائنك من عتابنك لهم
    و من خلال تصفحي فى النت
    حبيت ازود ببعض النصائح الخاصه بالعتاب

    * حدد عتابك
    فلا يجب ان يزيد عتابك على حد معين
    ولا تحول كلامك لنوع من التوبيخ
    ولا تكرر ما تقولة ولا تلح كثيرا
    حتى لا يتحول كلامك لنوع من الهجوم
    غير المحبب

    * لا تتهاون
    بينما لا يجب ان يزيد عتابك على حد معين
    يلزم ايضا ان لا ينقص عن الحد الذي يجعلة فعالا
    فالتهاون احيانا يؤدي الى استسهال الامر من قبل صديقك
    ومن ثم يتمادى في عدم مراعاة ما يضايقك.

    * لا توجة اتهاما مباشرا
    فلا يجب ان تضع صديقك موضع المتهم
    فتضطرة للدفاع عن نفسة بطريقة
    تبدو وكانه يبرىء شخصة من تهمة مؤكدة
    فذلك يوغر صدرة اتجاهك
    وربما تخسرة جزئيا او كليا .

    * ضع النقاط على الحروف
    عندما تعاتب صديقك حدد بدقة
    الاشياء التى ضايقتك منه
    بمعنى ان تضع النقاط على الحروف
    مع التاكيد عند عتابك انك باق على صداقتة
    وان عتابك ماهو الا من باب البقاء على الود القديم.

    * كن مهذبا
    فلا تستخدم ابدا كلمات خارجة عن الادب
    وانتق الفاظك بعناية ، حتى لا تحرج صديقك
    فلا يعود ينسى كلماتك

    * كن هادئا
    لا ترفع صوتك ، وتكلم بهدوء ودون انفعال
    وتذكر انك تعاتب ولا تشاجر
    أخيراً تذكر أن العتاب..... دائما مايكون بين الاحباب

    تحياتي ياغاليه

    تعليق


    • #3
      اذا ماعتبنا شخص مباشرة
      فربما نفقده ... ولكن اذا البسنا
      العتاب ثوب الحديث في سياق
      موضوع ما ... كأن نذكره بموقف
      ما حدث منه كان له اثره السيئ
      علينا فربما يفتح المجال للحوار
      بهدوء ... لان الانسان اذا ماعتبه
      احد سيأخذ موقف المدافع
      وخصوصا ان كان هذا الشخص
      ممن لا يعترف بخطأه ابدا
      وفي الاول والاخر ... كل
      انسان ادرى بطبيعة من يعرفهم
      فهناك من تعاتبه صراحة ولا تخشى
      فقده وهناك من لا تأتي بذكر
      ما بدر منه وآلمك نهائيا
      شكرا لك حبيبتي الجميلة
      رحاب
      لموضوعك الهام والموضوعي
      والذي نتعرض له جميعا
      بارك الله فيكِ

      تعليق


      • #4
        تقى الجميلة الرقيقة
        موضوعك جميل ومحير فعلا
        فأنا فى بعض الاحيان أعاتب
        وفى أحيان أخرى لا أعاتب

        تبع الموقف نفسه
        هناك مواقف وأخطاء تكون مقصودة
        وأخطاء غير مقصودة

        وأذا عاتبت أعاتب بأسلوب رقيق
        لا أغالى فى العتاب حتى يصل الى الشجار


        وأيضا هناك أشخاص لا يستحقون أن تعاتبهم
        لان طبيعتهم خطائين
        وأشخاص أخطاؤهم نادرة وغير مقصودة
        فأذا عاتبتهم أصلحو من انفسهم


        تسلمى حبيبتى على الموضوع الجميل
        دمتى بخير

        تعليق


        • #5
          الغاليه تقي العتاب انواع
          قد يكون عتاب باللفظ او بالعين
          اوحتي بالصمت احيانا
          هناك مواقف يفيد فيها العتاب
          وفي اخري قد يكون سبب في زيادة الخصومه
          وهذا يتوقف علي الموقف والغرض من العتاب
          ودرجة حب الشخص المعاتب ودرجة اهتمامنا به
          حبيبتي لغة بين الاحباب ولو بالنظره
          ولغة بين الاصدقاء يديم الصداقه
          وكذلك قد يكون لغه لانهاء علاقه بين شخصين
          عندما يكون لاذعا عنيفا
          دمتي بكل الحب بلا عتاب ولكن بحديث الاصحاب

          تعليق


          • #6
            تقى الغاليه
            انا شايفه انه ساعات بيكون ضروري
            يعنى في مواقف لازم نعاتب فيها
            ونقول ان احنا زعلنا منها
            عشان ماتتكررش تانى

            واحيانا بيكون العتاب سبب لزيادة الازمه

            وده بيتوقف على الموقف نفسه
            وعلى الانسان اللى هتعاتبيه

            تعليق


            • #7
              موضوع جميل تقى
              بارك الله فيكى



              أدب الصداقة والعتاب


              فإن مما يقرب بين القلوب ويذهب الأحقاد والضغائن: العتاب بين الأحبة بالحسنى وباللفظ اللطيف؛ ولذلك فقد مدح قوم العتاب فقالوا: العتاب حدائق المتحابين ، ودليل على بقاء المودة.

              وقال بعض أهل الأدب: العتاب خير من الحقد، ولا يكون العتاب إلا على زلة.
              فالذي يحمل في قلبه على عشرائه إنما يجمع الأحقاد ويكثرها، فإذا عاتب صاحبه تبين له ما كان ملتبساً بشبهة،واتضح له ما كان يحتمل أكثر من معنى؛ ومن أجل ذلك قال القائل:

              وفي العتاب حياةٌ بين أقوام

              وهو المحك لذي لبس وإيهام

              ويحسن بالمرء إذا أراد أن يعاتب صاحبه
              أن يجعل له طريقا إلى الرجوع والمعاودة
              وذلك عن طريق التماس العذر؛ فلا يغلق عليه الأبواب
              بعتاب غليظ جاف ثم يريده أن يعتذر منه.

              ألم تر إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم
              حين جاءه المتخلفون عن غزوة تبوك يعتذرون عن تخلفهم
              أخذ بظواهرهم وقبل اعتذارهم ووكل سريرتهم إلى الله تعالى.
              ولما جاء الرجل وأقر عنده بالزنى قال صلى الله عليه و سلم: « لعلك غمزت؟ لعلك قبلت».
              قال أهل العلم: يؤخذ منه تنبيه الحاكمِ الجاني إلى العذر، وهذا إن لم يتعلق بجرمه حق للآخرين.
              فإذا كان ذلك في حكم شرعي وكبيرة من الكبائر فكيف بالأمور المستحبة أو المباحات؟
              وقد كتب رجل إلى صديقه كتاباً أرسله إليه وفيه حط عليه
              فرد عليه الصديق: ينبهه إلى تأمُّلِ ما كتبه
              من عتاب غليظ بعد هدوء النفس
              حتى يرى قوة عباراته فقال:


              اقرأ كتابك واعتبره قريبا

              فكفى بنفسك لي عليك حسيبا

              أكذا يكون خطابُ إخوان الصفا

              إن أرسلوا جعلوا الخطابَ خطوبا؟

              مـا كان عذري إن أجبْتُ بمثله

              أو كنتُ بالعتب العنيف مجيبا

              لكنني خفت انتقاص مودتي

              فيُعَدّ إحساني إليك ذنوبا


              كما أن من الواجب على المرء أنْ لا يعاتبَ في كل شيء
              حتى يكون العتاب له سمة وعلامة يُعرَف بها
              فيحط قدره عند إخوانه؛ ويعرف أنه يعاتب على كل شيء
              ويغضب لأي شيء، فالمرء كلما استطاع أن يجعل عتابه عزيزاً
              فليفعل، حتى إذا عاتب عُرِف أنه لا يعاتب إلا على ما يُستَحق أن يعاتَب عليه.
              وينبغي للعاقل إن عاتب أخاه أو صاحبه أو عشيره
              أن يتلطف معه؛ ولا يسبه فيما عرفه عنه
              فإن من أخلاق اللؤم عند بعض الناس إن غضب على صاحبه بشيء
              أظهر كل ما يعرفه عنه؛ فقطع وصله؛وأثار ضغينته
              ولم يُبْق للصلح موضعاً وسبيلاً ؛ وقد أحسن من قال:


              وأعرض عن أشياءَ لو شئتُ قلتُها

              ولو قلتها لم أبق للصلح موضعا


              فكل منا يرى في الناس ما لا يرى في نفسه؛ فلو كان في حال عتابه ومخاصمته لصديقه أظهر كل ما في مكنونه، هل يأمل أن ترجع الصحبة إلى موضعها في يوم من الأيام؟
              فإن هذا الخلق يعمل به من أراد قطع صلته بصاحبه؛ وليس من أراد تقريبها بعد انفلاتها.
              وليحذر العاقل من العتاب المفضي إلى القطيعة، فالعاقل يميّز؛ فإن رأى أن هذا الشخص مما يجدي معه العتاب عاتبه، وإن رأى أن هذا مما يفسد عليه صحبته أحجم عنه.
              قال إياس بن معاوية: خرجت في سفر ومعي رجل من الأعراب؛ فلما كان في بعض المناهل؛ لقيه ابن عم له، فتعانقا وتعاتبا، وإلى جانبهما شيخ من الحي فقال لهما: أنعما عيشا؛ إن المعاتبة تبعث التجني؛ والتجني يبعث المخاصمة، والمخاصمة تبعث العداوة؛ ولا خير في شيء ثمرته العداوة.
              هذا وإن من الخير للصديق إن رأى من صاحبه شيئاً وهو صديق له ويحبه؛ أن يذهب إليه مباشرة ويسأله عما في نفسه، ولا يجعل بينهما وسيطاً فيظل يكلم الناس-وإن كانوا أصدقاء- وصاحبه أمامه فلا يسأله حتى يبين له وجهة نظره؛ لا سيما في هذا الوقت الذي كثر فيه مستشارو السوء وناقصو المروءة؛ فلعلهم يوقعون بينه وبين صديق يحبه ويألفه؛ وقد قال عمر رضي الله عنه: "إذا رزقك الله مودة امرئ فتشبث به ".
              هذا وإنَّ تَرْك مصارحة الصاحب لصاحبه فيما يعاتبه به؛ مما يزيد التفرق والشتات ويذهب الألفة، كما أنه من كتم النصيحة والنبي صلى الله عليه و سلم يقول: « الدين النصيحة » .
              فاعملوا على تنقية القلوب وطهارتها، فالقلب صغير والعمر قصير فلا نذهبهما بالشحناء والضغائن؛ فإن منتهى السعادة في مراجعة القلب وتزكيته وتطهيره.
              فإن إخوان الصدق هم خير مكاسب الدنيا، زينة في الرخاء، وعدةٌ في الشدة، والعاقل هو الذي لا يفرط في اكتسابهم.
              فمن رزق بأخ صالح ناصح فليتشبث به، وليجعل المودةَ والألفة خير رباط بينهما؛ ألا ترى أن الله سبحانه امتن على خير القرون أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم، وذكرهم نعمته بأن جمع قلوبهم على الصفاء، وردها بعد الفرقة إلى الألفة والإخاء؛ فقال تعالى: ( وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً)؛ ومن أجل ذلك فقد عرف سلف الأمة وعقلاؤها المتقدمون منزلة الأخوة فحثوا عليها، واتخذوها وسيلة لإيناس الوحشة وتبديد التفرد والانعزال؛ قال علي رضي الله عنه :" الرجل بلا أخ كشمال بلا يمين ".
              وقال زياد: " خير ما اكتسب المرء الإخوان، فإنهم معونة على حوادث الزمان ونوائب الحدثان، وعونٌ في السراء والضراء " .
              وقال سليمان بن عبد الملك: " أكلت الطيّب ولبست الليّن، وركبت الفارِه، فلم يبق من لذاتي إلا صديق أطرح معه مؤنة التحفظ " .
              وعلى المرء إن اتخذ صديقاً؛ أن يتخذ أخاً عاقلاً رزيناً، تزينه صحبته ولا تشينه؛ فإن الأصحاب مرآة الأصحاب، والمرء يُعرف حاله عند النظر في أقرانه؛ قال عبد الله بن المبارك رحمه الله:" خير ما أعطي الرجل أخ ناصح يستشيره ".
              وقيل لابن السماك :" أي الأخوان أحق ببقاء المودة؟
              قال:الوافرُ دينه، الوافي عقله، الذي لا يملُّك على القرب، ولا ينساك على البعد، إن دنوت منه داناك، وإن بعُدْت عنه راعاك، وإن استعنت به عضدك، وإن احتجت إليه أعانك، وتكون مودةُ فعله أكثر من مودةِ قوله ".
              وليحذر صديق السوء فإنه المهلك المردي، فلا يزال بصاحبه حتى يوقعه في المهالك ،قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:« مثل الجليس السوء كنافخ الكير؛ إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد عنده ريحاً خبيثة»؛ فإن لم يوقع صاحبه في المصائب، فإنه لن يسلم من أن يأخذَ سمعته السيئة؛ ويُتَّهمَ في دينه ومروءته.
              ومن رزق بإخوانٍ فليكن اتساع صدره لهم
              طبيعته وسجيته، وليعلم أن من طلب صديقاً لا يزل
              فقد طلب المحال، ورام الوصول إلى مرتقى بعيد المنال
              وقد قيل:" من لا يؤاخي إلا من لا عيب فيه ملّ صديقه
              ومن لم يرضَ من صديقه إلا بإيثاره على نفسه دام سخطه
              ومن عاتب على كل ذنب ضاع عتبه وكثر تعبه"؛ ولذا قيل :


              إذا كنت في كل الأمور معاتباً
              صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
              وإن كنت لم تشرب مراراً على القذى
              ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه


              وقد قال بعض أهل العلم :" إذا رأيت من أخيك أمراً تكرهه، أو خلةً لا تحبها؛ فلا تقطعْ حبله، ولا تصرم وده، ولكن داو جُرحَه، واستر عورتَه، وأبقه وابرأ من عمله، وقد قال تعالى لنبيه صلى الله عليه و سلم وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ* فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بريء مِّمَّا تَعْمَلُونَ) ؛ فلم يأمره بقطعهم وإنما بالبراءة من عملهم السيئ".
              هذا واعلموا أن من طمع باستكمال الأجر؛ فليحب صاحبه لصلاحه وقربه من ربّه لا لطمع في دنيا، فمن أحبه لذلك فقد استكمل الإيمان،قال صلى الله عليه و سلم:« أوثق عرى الإيمان: الحب في الله؛ والبغض في الله» .
              وليعلم المسلم أن أقرب الصاحبين إلى الله أشدهما حباً للآخر في الله؛ قال صلى الله عليه و سلم: «ما تحاب اثنان في الله إلا كان أفضلهما عند الله أشدهما حباً لصاحبه» ... ا ه


              وهي خطبة للشيخ سالم العجمي حفظه الله

              تعليق


              • #8
                بنوته بور سعيدية
                اسعدني حضورك يا غالية
                واضافتك للنصائح المفيدة جدا
                للعتاب
                بارك الله فيكي
                وجزاكي خيرا

                تعليق


                • #9
                  تسلمي حبيبتي الغالية
                  هالة
                  لطرح وجهة نظرك
                  دمتي بكل خير

                  تعليق


                  • #10
                    مشرفتنا الغالية
                    مني سامي
                    مشكورة لحضورك الكريم
                    وعرض وجهة نظرك
                    تقبلي تحياتي

                    تعليق


                    • #11
                      تسلمي يا غالية
                      النبع الصافي
                      لحضورك الطيب
                      ووجهة نظرك
                      دمتي بكل خير

                      تعليق


                      • #12
                        نهر الحب
                        تسلمي لحضورك الطيب
                        ولاضافة الخطبة الجميلة
                        للشيخ سالم العجمي
                        بارك الله فيكي

                        تعليق


                        • #13
                          العتاب صفاء للنفوس بشرط ان لا يزيد على حده

                          وان لايكون فيه تجريح

                          مشكوره اختي موضوع جميل

                          تعليق


                          • #14
                            تسلمي غاليتي
                            لحضورك الطيب
                            دمتي بكل خير

                            تعليق

                            مواضيع تهمك

                            تقليص

                            المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                            المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                            المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                            المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                            المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                            يعمل...
                            X