[]حبيبي غصبا عن كل الجراح والالام التي انبتها في قلبي,,,
غصبا عن السنبن التي عشتها في حبور وهمي,,,,
غصبا عن احلام رعيتها كوليد لي بوعي وبدون وعي,,,
غصبا عنك يا من سميتك حبيبي,,يا من تركتني ورحلت بعيدا عني,
غصبا عن هموم واحزان غزت للتو ,,,,وجداني,
غصبا عن دموعي, التي انهمرت وصرخة الوجع مكتومة داخلي,
غصبا عن جسد فقد الاحساس فتساوى لديه جوعي وشبعي,,
غصبا عن ليل بهيم سربله ظلامه وزاد سواده كابتي,,
غصبا عن مضجع ان من ثقل جثمان هوى عليه باحباط وانهياري,
غصبا عن كرامتي المهدورة وقلبي المكسور وقراري الاخير,
ستبقى سيدا لي.,,صديقا خليلا,,,حبيبا لي,,,
ابتعد ان شئت,,,ارحل ان شئت,,وان شئت اهجرني
,,ساحترق كالحطب,,ساذبح كالغنم,,ساذوب كشمعتي..
ولكن حبك داخلي لن يعرف احتراقا ولا ذبحا ولا ذوبانا,,
رمادي لك مسك,,ودمي لك وردة حمراء,وزيتي لمصباحك ضياء,
تمنيت صحبتك,,اسمع لحديثك,وانظر لعينيك,,,
تمنيت السكون بين اضلعك,,انعم بضمة صدرك وانا بين ذراعيك.
تمنيت النوم على شفتيك وثغري كثمل يلهث اليك,,,
تمنيت ان تتشابك الاصابع وان تتعانق ايادينا بقوة شوقي اليك,
ازداد التمني وازداد الشوق وجاء قرار الفراق فجاة,,,
بعثر احاسيسي الجياشة كاوراق الخريف الجافة,,
اخذت اترنح كمن طعن غدرا فلا يدري احي هو ام ميت لا محالة,
اسمع بكائي وعيني لا تدمع,,,اسمع نحيبي وصوتي لا يسمع..
اتعثر في خطواتي وانا لااتحرك,,
تخر قواي فانهار وانا واقفة كالصلبان...
اريد الفرار فاجري واجري...
ولكنني امام عينيك جامدة لا اتحرك,,
اريد ان اصرخ واعلن اني اكرهك ولكرامتي سانتقم,,,
فاذا بعيني تنكسر وقلبي يصرخ بهمس اني احبك... احبك,,
حطمت اسواري ..جردتني من اسلحتي وغزوتني فماذا بقي لي,,
انا كالاسير عندك,,,كامة عندك, ...
انرغبت فيها اتتك,,وان زهدت فيها تواريها الخيام الى ان تاتيها,
ساسمعك بقلبي,, واراك بفؤادي,,واضمك بروحي,,,
سيكبر حبك داخلي كنخلة تطول وتطول...
ولن استطيع قلع الجذور .زلن استطيع,,
فقلبي لحبك ارض خصبة ...
تريد فراق ,,تريد وداع,,
ساخط في رسالتي ماتريد,,,
الوداع,,,
ساموت كما تريد واوارى تحت الثرى,,
احرق جثماني وانثره في الهواء,,
ساعدك ان لا تراني,,لا تسمع صوتي,,
ولكنني لن اعدك ان لا احبك فابدا لن يكون,,
ان كرهتني فهذا شانك,,اما شاني فان احبك,,
فالوداع[/]
غصبا عن السنبن التي عشتها في حبور وهمي,,,,
غصبا عن احلام رعيتها كوليد لي بوعي وبدون وعي,,,
غصبا عنك يا من سميتك حبيبي,,يا من تركتني ورحلت بعيدا عني,
غصبا عن هموم واحزان غزت للتو ,,,,وجداني,
غصبا عن دموعي, التي انهمرت وصرخة الوجع مكتومة داخلي,
غصبا عن جسد فقد الاحساس فتساوى لديه جوعي وشبعي,,
غصبا عن ليل بهيم سربله ظلامه وزاد سواده كابتي,,
غصبا عن مضجع ان من ثقل جثمان هوى عليه باحباط وانهياري,
غصبا عن كرامتي المهدورة وقلبي المكسور وقراري الاخير,
ستبقى سيدا لي.,,صديقا خليلا,,,حبيبا لي,,,
ابتعد ان شئت,,,ارحل ان شئت,,وان شئت اهجرني
,,ساحترق كالحطب,,ساذبح كالغنم,,ساذوب كشمعتي..
ولكن حبك داخلي لن يعرف احتراقا ولا ذبحا ولا ذوبانا,,
رمادي لك مسك,,ودمي لك وردة حمراء,وزيتي لمصباحك ضياء,
تمنيت صحبتك,,اسمع لحديثك,وانظر لعينيك,,,
تمنيت السكون بين اضلعك,,انعم بضمة صدرك وانا بين ذراعيك.
تمنيت النوم على شفتيك وثغري كثمل يلهث اليك,,,
تمنيت ان تتشابك الاصابع وان تتعانق ايادينا بقوة شوقي اليك,
ازداد التمني وازداد الشوق وجاء قرار الفراق فجاة,,,
بعثر احاسيسي الجياشة كاوراق الخريف الجافة,,
اخذت اترنح كمن طعن غدرا فلا يدري احي هو ام ميت لا محالة,
اسمع بكائي وعيني لا تدمع,,,اسمع نحيبي وصوتي لا يسمع..
اتعثر في خطواتي وانا لااتحرك,,
تخر قواي فانهار وانا واقفة كالصلبان...
اريد الفرار فاجري واجري...
ولكنني امام عينيك جامدة لا اتحرك,,
اريد ان اصرخ واعلن اني اكرهك ولكرامتي سانتقم,,,
فاذا بعيني تنكسر وقلبي يصرخ بهمس اني احبك... احبك,,
حطمت اسواري ..جردتني من اسلحتي وغزوتني فماذا بقي لي,,
انا كالاسير عندك,,,كامة عندك, ...
انرغبت فيها اتتك,,وان زهدت فيها تواريها الخيام الى ان تاتيها,
ساسمعك بقلبي,, واراك بفؤادي,,واضمك بروحي,,,
سيكبر حبك داخلي كنخلة تطول وتطول...
ولن استطيع قلع الجذور .زلن استطيع,,
فقلبي لحبك ارض خصبة ...
تريد فراق ,,تريد وداع,,
ساخط في رسالتي ماتريد,,,
الوداع,,,
ساموت كما تريد واوارى تحت الثرى,,
احرق جثماني وانثره في الهواء,,
ساعدك ان لا تراني,,لا تسمع صوتي,,
ولكنني لن اعدك ان لا احبك فابدا لن يكون,,
ان كرهتني فهذا شانك,,اما شاني فان احبك,,
فالوداع[/]
تعليق