تويت
ان بحثت عني
حتما ستجدني..
بين طيات كتابك..
بين صفحات عذابك...
بين همسات لقائك
أو بين بقايا احساسك...
أو ربما في سهر لياليك..
ربما ستجدني بين قديم الصور..
أو ربما أبعد مما تتصور...
لأنك إن بحثت عني ستجدني....
فأنا ذلك البحر الذي تصب فيه أنهار دموعك...
وتدفن بين أمواجه كل أحزانك....
وتجعلها من النسيان.....
لأني ذلك الدفئ الصيفي المنبعث من نافذة أحلامك..
لأني حبات من مطر
لامست جفنك لتمسح عنك ألآمك...
قد تجدني لأني جزء من أجزائك....
لأني عنصر من عناصر تركيبك...
خفق من خفقان أوتارك...
همس من همسات قلبك
لأني ذلك الأفق الأزرق المشع الذي يجتاحك...
تلك اللمسات الذهبية التي توقضك...
ولأني فكرة من أفكار المستقبل الذي ينتظرك...
وأشواق قلبك الساكن..
ستجدني لأنك تعلم أني
ذلك النرجس الذي يزين حديقتك..
وذلك الماء المنبعث من روضتك...
لأني فقط لك ولست أبدا لسواك ....
هذا إن بحثت عني .....
حتما ستجدني..
بين طيات كتابك..
بين صفحات عذابك...
بين همسات لقائك
أو بين بقايا احساسك...
أو ربما في سهر لياليك..
ربما ستجدني بين قديم الصور..
أو ربما أبعد مما تتصور...
لأنك إن بحثت عني ستجدني....
فأنا ذلك البحر الذي تصب فيه أنهار دموعك...
وتدفن بين أمواجه كل أحزانك....
وتجعلها من النسيان.....
لأني ذلك الدفئ الصيفي المنبعث من نافذة أحلامك..
لأني حبات من مطر
لامست جفنك لتمسح عنك ألآمك...
قد تجدني لأني جزء من أجزائك....
لأني عنصر من عناصر تركيبك...
خفق من خفقان أوتارك...
همس من همسات قلبك
لأني ذلك الأفق الأزرق المشع الذي يجتاحك...
تلك اللمسات الذهبية التي توقضك...
ولأني فكرة من أفكار المستقبل الذي ينتظرك...
وأشواق قلبك الساكن..
ستجدني لأنك تعلم أني
ذلك النرجس الذي يزين حديقتك..
وذلك الماء المنبعث من روضتك...
لأني فقط لك ولست أبدا لسواك ....
هذا إن بحثت عني .....
تعليق