اعتاد الإنسان منذ الحياة البدائية أن يبحث عن الجمال
في المكان الذي يعيش فيه فإن لم يجده فإنه يصنعه
ونتيجة لهذه الميول البشرية ظهرت الملكات والمواهب
التي أبدعت تلك الفنون الزخرفية التي تضفي علي النفس بهجة
وسعادة وتمحو من الصدور الآثار الناتجة عن ضغوط العمل وأعباء المعيشة
وقد توالت النماذج الزخرفية علي مر العصور منذ أزمنة الفراعنة
والآشوريين والإغريقيين وغيرهم حتي جاء الفن القبطي ثم الإسلامي والعربي ....... وهكذا
إن كل شيء من حولنا يريد أن يعلمنا درسه
فالطبيعة التي أبدعها الله والناس والأشياء كلها كتب مفتوحة أمامنا تدعونا للدراسة ..
وللنظر .. وللمحاكاه ... وللابداع
فافتح عينيك وقلبك ونم حواسك الفنية لتعيش الحياة
متمتعاً بكل ما فيها من أشكال الجمال




في المكان الذي يعيش فيه فإن لم يجده فإنه يصنعه
ونتيجة لهذه الميول البشرية ظهرت الملكات والمواهب
التي أبدعت تلك الفنون الزخرفية التي تضفي علي النفس بهجة
وسعادة وتمحو من الصدور الآثار الناتجة عن ضغوط العمل وأعباء المعيشة
وقد توالت النماذج الزخرفية علي مر العصور منذ أزمنة الفراعنة
والآشوريين والإغريقيين وغيرهم حتي جاء الفن القبطي ثم الإسلامي والعربي ....... وهكذا
إن كل شيء من حولنا يريد أن يعلمنا درسه
فالطبيعة التي أبدعها الله والناس والأشياء كلها كتب مفتوحة أمامنا تدعونا للدراسة ..
وللنظر .. وللمحاكاه ... وللابداع
فافتح عينيك وقلبك ونم حواسك الفنية لتعيش الحياة
متمتعاً بكل ما فيها من أشكال الجمال
تعليق