نصيحة من القلب لمن يقرأ
لكل من يتكبر و يترفع و يجعل النآس من تحت أقدآمه
و لا ينظر إليهم إلا من علِ
فلا يدخل الجنه من في قلبة مقدآر ذرة من كبرْ
لمن جعل النآس سلمآ يتسلق عليهم لقضاء حوآئجه
و يمرر عليهم كذبه و نفآقه
فإذآ ما أنتهى منهم أزآح السلم بعيدا عنه بقدمه
فالإرتفآع السريع و تسلق الآخرين ليس بالدرجآت الثآبته
و الله الذي رفعنا قآدر على ان ينزلنآ للدرجة التي كنآ فيهآ أو أسفلْ
لمن يخآدع قلوب الآخرين و مشآعرهم و يبني لهم قصورا من الآمآل
و الأحلام و لكن على جسور ملح ما إن تتكشف بحآر الحقيقة حتى تذوب
و وتتلاشى فتترك صدوعهآ و كسورهآ في قلوبهم
فالأقدآر دول و القلوب التي صدعنآهآ قد نجد بديلهآ قلوبا تصدعنآ
و تكسرنا و تجعلنآ أشتآتا
بدل أن نسآهم في كسر قلب لنسآهم على الأقل في ترميمه
لكل من يدهس الآخرين / ويسفه جهودهمْ
و يحطم مشوآر تعبهم بكلمة إحتقآر أو نظرة إشمئزآز
و تخيل انك كنت في مكآنهم و أن تعبك و سهرك
ومشوآر عمرك و إستفرآغك و سعيك كله
قد أتى من يدوس عليه و يحطمه بفردة حذآء بال
كيف سيكون شعورك و كيف ستكون ردة فعلكْ ؟
ما أجمل أن نقآبل جهد الآخرين بكلمة ثنآء و مرآة حقيقه
تشد من عزمهم و تقوي إرآدتهم
و تحفزهم لتقديم الأفضل
لمن ينقب و يفتش و يبحث بكل مكر و خبث و قلب أسود
عن عيوب الآخرين و زلاتهم و اخطآئهم
يسآرع في كشف غطآء الله عنهآ
و يلونهآ بنقص الضمير و ميتة القلبْ
فكمآ تدين تدآن و الله يمهل و لا يهمل
و المرء لا يجآزى إلا بعمله
لمن جعل من قلبه ردآء أسود لا يسآمح
و لا يصآلح و لا يعرف العفو طريقا إلى قلبه
ترآكمت عليه الهموم و تكآلبت عليه مسآويء حقده
فالعفو من شيم الكرمآء
و هو الطريق لتبيض القلب و تعطيره بالنقآء
فبنآء على هذآ القلب تصلح الحيآه
لمن جعل من لسآنه سيفاً حآدا يقطع من كلا جآنبيه
يؤذي هذآ و يشتم ذآك حتى عآفته الحيآة والنآسْ
فخير الخلال حفظ اللسآن و صونه
لنختر من ألفآظنآ أقومهآ و أصلحهآ
و أكثرهآ قربا من الله
لمن استودعت لديهم أسرآر قلب فكشفوها
و اسرآر عمر فعروهآ و أسرآر حيآة فعروضها
فالحفآظ على اسرآر الآخرين طريق لملكة قلوبهم
و يسبقها رضى الله و رعآيته
فما أولو الألبآب إلا اللذين يوفون عهد الله
و لا ينقضون الميثآقْ
إضآءه
قبل أن نكسر شيء لنفكر هل نستطيع تجبيره و إن جبرنآه
هل سيعود لسآبق عهده أم أننآ سنترك فيه شرخاً
ستعيش معه أبداً
و دمتم
لكل من يتكبر و يترفع و يجعل النآس من تحت أقدآمه
و لا ينظر إليهم إلا من علِ
فلا يدخل الجنه من في قلبة مقدآر ذرة من كبرْ
لمن جعل النآس سلمآ يتسلق عليهم لقضاء حوآئجه
و يمرر عليهم كذبه و نفآقه
فإذآ ما أنتهى منهم أزآح السلم بعيدا عنه بقدمه
فالإرتفآع السريع و تسلق الآخرين ليس بالدرجآت الثآبته
و الله الذي رفعنا قآدر على ان ينزلنآ للدرجة التي كنآ فيهآ أو أسفلْ
لمن يخآدع قلوب الآخرين و مشآعرهم و يبني لهم قصورا من الآمآل
و الأحلام و لكن على جسور ملح ما إن تتكشف بحآر الحقيقة حتى تذوب
و وتتلاشى فتترك صدوعهآ و كسورهآ في قلوبهم
فالأقدآر دول و القلوب التي صدعنآهآ قد نجد بديلهآ قلوبا تصدعنآ
و تكسرنا و تجعلنآ أشتآتا
بدل أن نسآهم في كسر قلب لنسآهم على الأقل في ترميمه
لكل من يدهس الآخرين / ويسفه جهودهمْ
و يحطم مشوآر تعبهم بكلمة إحتقآر أو نظرة إشمئزآز
و تخيل انك كنت في مكآنهم و أن تعبك و سهرك
ومشوآر عمرك و إستفرآغك و سعيك كله
قد أتى من يدوس عليه و يحطمه بفردة حذآء بال
كيف سيكون شعورك و كيف ستكون ردة فعلكْ ؟
ما أجمل أن نقآبل جهد الآخرين بكلمة ثنآء و مرآة حقيقه
تشد من عزمهم و تقوي إرآدتهم
و تحفزهم لتقديم الأفضل
لمن ينقب و يفتش و يبحث بكل مكر و خبث و قلب أسود
عن عيوب الآخرين و زلاتهم و اخطآئهم
يسآرع في كشف غطآء الله عنهآ
و يلونهآ بنقص الضمير و ميتة القلبْ
فكمآ تدين تدآن و الله يمهل و لا يهمل
و المرء لا يجآزى إلا بعمله
لمن جعل من قلبه ردآء أسود لا يسآمح
و لا يصآلح و لا يعرف العفو طريقا إلى قلبه
ترآكمت عليه الهموم و تكآلبت عليه مسآويء حقده
فالعفو من شيم الكرمآء
و هو الطريق لتبيض القلب و تعطيره بالنقآء
فبنآء على هذآ القلب تصلح الحيآه
لمن جعل من لسآنه سيفاً حآدا يقطع من كلا جآنبيه
يؤذي هذآ و يشتم ذآك حتى عآفته الحيآة والنآسْ
فخير الخلال حفظ اللسآن و صونه
لنختر من ألفآظنآ أقومهآ و أصلحهآ
و أكثرهآ قربا من الله
لمن استودعت لديهم أسرآر قلب فكشفوها
و اسرآر عمر فعروهآ و أسرآر حيآة فعروضها
فالحفآظ على اسرآر الآخرين طريق لملكة قلوبهم
و يسبقها رضى الله و رعآيته
فما أولو الألبآب إلا اللذين يوفون عهد الله
و لا ينقضون الميثآقْ
إضآءه
قبل أن نكسر شيء لنفكر هل نستطيع تجبيره و إن جبرنآه
هل سيعود لسآبق عهده أم أننآ سنترك فيه شرخاً
ستعيش معه أبداً
و دمتم
تعليق