احساس قاسى
اذا تشتاق اليهم بجنون
وتحن الى وجودهم ووجوههم واصواتهم بالجنون
ذاته
وتزور اطلالهم بالخفاء
وتتمنى ان يعود الزمان ليله واحده
كى تتذوق طعم الفرح فى حضورهم
لكنك تتراجع بعقارب الحنين حين تتذكر ان الزمان لن
يعود ابدا
احساس مرهق
ان تختار ارض طيبه وتغرس فيها بذور طاقتك
وتسقيها بماء عينيك .. وتسهر عليها باصرار
واراده وتمنحها من وقتك وصحتك الكثير
ثم لا تحصد الا الفشل
احساس مؤسف
ان تفتح لهم بيتك وبوابة احلامك
وتطعمهم حبيبات صدقك
وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود التى اشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن المهجور
احساس مخيف
ان تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام
وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحياه والحب
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء
وتكتشف انك وحدك كاغصان الخريف عند حاجتك
للاخرين
احساس مؤلم
ان يعيشوا بك كالدم
ويلتصقوا بك كجزء منك
وتكون لهم كالواحه المريحه
ويكونوا لك الغدر والخيانه ثم يغادروك كالغريب
احساس مرعب
ان تقف امام الغرفه الزجاجيه
تنظر الى عزيز يتوسد جراحه
تحصى دقات قلبه وتنتظر قرار الحياه به
اما بدايه تمنحك الفرح .. او نهايه تصيبك بالذهول
احساس لا يوصف
ان تقف فوق قبر انسان تحبه كثيرا
وقد كان يعنى لك كل شئ ... يعنى لك الكثير
ثم تحدثه ,تحاوره تصف له طعم الحياه فى غيابه
ولون الايام بعد رحيله ..... وتنهمر فى البكاء
كالطفل الصغير .... بكاء مرير من اعماق اعماقك
حينها تتذكر انه ما عاد هنا........
اذا تشتاق اليهم بجنون
وتحن الى وجودهم ووجوههم واصواتهم بالجنون
ذاته
وتزور اطلالهم بالخفاء
وتتمنى ان يعود الزمان ليله واحده
كى تتذوق طعم الفرح فى حضورهم
لكنك تتراجع بعقارب الحنين حين تتذكر ان الزمان لن
يعود ابدا
احساس مرهق
ان تختار ارض طيبه وتغرس فيها بذور طاقتك
وتسقيها بماء عينيك .. وتسهر عليها باصرار
واراده وتمنحها من وقتك وصحتك الكثير
ثم لا تحصد الا الفشل
احساس مؤسف
ان تفتح لهم بيتك وبوابة احلامك
وتطعمهم حبيبات صدقك
وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود التى اشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن المهجور
احساس مخيف
ان تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام
وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحياه والحب
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء
وتكتشف انك وحدك كاغصان الخريف عند حاجتك
للاخرين
احساس مؤلم
ان يعيشوا بك كالدم
ويلتصقوا بك كجزء منك
وتكون لهم كالواحه المريحه
ويكونوا لك الغدر والخيانه ثم يغادروك كالغريب
احساس مرعب
ان تقف امام الغرفه الزجاجيه
تنظر الى عزيز يتوسد جراحه
تحصى دقات قلبه وتنتظر قرار الحياه به
اما بدايه تمنحك الفرح .. او نهايه تصيبك بالذهول
احساس لا يوصف
ان تقف فوق قبر انسان تحبه كثيرا
وقد كان يعنى لك كل شئ ... يعنى لك الكثير
ثم تحدثه ,تحاوره تصف له طعم الحياه فى غيابه
ولون الايام بعد رحيله ..... وتنهمر فى البكاء
كالطفل الصغير .... بكاء مرير من اعماق اعماقك
حينها تتذكر انه ما عاد هنا........
تعليق