أميمة الخليل تكبّر أحبك أكثر
تكبّر تكبّر أحبك أكثر
للشاعر الكبير الراحل
محمود درويش
أداء أميمة الخليل
معتمدة فى الأداء على صوتها
النادر الجميل
1
تكبّر.. تكبرّ
فمهما يكن من جفاك
ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك
و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك
نسيمك عنبر
و أرضك سكر
و إني أحبك.. أكثر
يداك خمائل
و لكنني لا أغني
ككل البلابل
فإن السلاسل
تعلمني أن أقاتل
أقاتل.. أقاتل
لأني أحبك أكثر!
غنائي خناجر ورد
و صمتي طفولة رعد
و زنيقة من دماء
فؤادي
و أنت الثرى و السماء
و قلبك أخضر..!
و جذر الهوى، فيك، مدّ
فكيف، إذن، لا أحبك أكثر
و أنت، كما شاء لي حبنا أن أراك:
نسيمك عنبر
و أرضك سكر
و قلبك أخضر
وإنّي طفل هواك
على حضنك الحلو
أنمو وأكبر
أميمة الخليل
1
تعود بنا بداياتها
إلى طفلة فى عمر الخمس سنوات
يمتهن والدها مهنة التدريس ..
يهتم بالفن ..و يعزف على العود
كثير التنقل..لذا..
فقدغنت الطفلة ولفتت النظر بصوتها العذب .
على كل المسارح المدرسية التى إنتقلت إاليها
ثم شاركت فى برنامج للمواهب على تيلفزيون لبنان
بأغنية فيروز
رجعت ليالى زمان
أشار الفنان إيلى أشقر على والدها
أن يأخذها فى زيارة للفنان
مارسيل خليفة
الذى كان وقتها متخرجا
من المعهد الوطنى للموسيقى
و يعزف على العود
عزفا غير مألوف ..بأسلوبه الخاص
محققا بداية شهرته التى و كما هو معلوم
صارت مع الأيام كبيرة مدوية
وعلنّا فى منتدى الموسيقى
نفرد لمارسيل خليفة
ما هو جدير به
كصاحب تجربة موسيقية فريدة
غنى الجنوب و المقاومة و فلسطين
و بيروت و الحرية و الثوار و الشهداء .
و كم أشعلت حفلاته المشاعر القومية
و ألهبت الأكف إعجابا و تقديرا
غنت أمامه إبنة الثامنة
ليالى الشمال الحزينة
و ليالى الأنس فى فيينا
تكبّر تكبّر أحبك أكثر
للشاعر الكبير الراحل
محمود درويش
أداء أميمة الخليل
معتمدة فى الأداء على صوتها
النادر الجميل
1
تكبّر.. تكبرّ
فمهما يكن من جفاك
ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك
و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك
نسيمك عنبر
و أرضك سكر
و إني أحبك.. أكثر
يداك خمائل
و لكنني لا أغني
ككل البلابل
فإن السلاسل
تعلمني أن أقاتل
أقاتل.. أقاتل
لأني أحبك أكثر!
غنائي خناجر ورد
و صمتي طفولة رعد
و زنيقة من دماء
فؤادي
و أنت الثرى و السماء
و قلبك أخضر..!
و جذر الهوى، فيك، مدّ
فكيف، إذن، لا أحبك أكثر
و أنت، كما شاء لي حبنا أن أراك:
نسيمك عنبر
و أرضك سكر
و قلبك أخضر
وإنّي طفل هواك
على حضنك الحلو
أنمو وأكبر
أميمة الخليل
1
تعود بنا بداياتها
إلى طفلة فى عمر الخمس سنوات
يمتهن والدها مهنة التدريس ..
يهتم بالفن ..و يعزف على العود
كثير التنقل..لذا..
فقدغنت الطفلة ولفتت النظر بصوتها العذب .
على كل المسارح المدرسية التى إنتقلت إاليها
ثم شاركت فى برنامج للمواهب على تيلفزيون لبنان
بأغنية فيروز
رجعت ليالى زمان
أشار الفنان إيلى أشقر على والدها
أن يأخذها فى زيارة للفنان
مارسيل خليفة
الذى كان وقتها متخرجا
من المعهد الوطنى للموسيقى
و يعزف على العود
عزفا غير مألوف ..بأسلوبه الخاص
محققا بداية شهرته التى و كما هو معلوم
صارت مع الأيام كبيرة مدوية
وعلنّا فى منتدى الموسيقى
نفرد لمارسيل خليفة
ما هو جدير به
كصاحب تجربة موسيقية فريدة
غنى الجنوب و المقاومة و فلسطين
و بيروت و الحرية و الثوار و الشهداء .
و كم أشعلت حفلاته المشاعر القومية
و ألهبت الأكف إعجابا و تقديرا
غنت أمامه إبنة الثامنة
ليالى الشمال الحزينة
و ليالى الأنس فى فيينا
تعليق