قلوب اتمنى وجودها فى حياتى
قلوُبَ نظيفهُ طاهرَُهً بريئهَ
قلوُبَ لا تردَ الاسأءة بمثلها
قلوُبَ تحملَ كلُ طُهرَ ونقاءٌ الوجوَد بها
دَقَائِق حزينه فِي حَيَاتِيَ
الدَقِيقَة الأُولى
مَأسَاة
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب ..
لاَيعلم ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه ...
الدَقِيقَة الثانِية
غبَاء
عِنّدّمَا تُصبح بطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبروتهم و أخطائهم
لعِلمٍ مِنهم أنكـَ { طَيبْ } فَستَسكُت و لنّ تُواجه ....
الدَقِيقَة الثَالِثَة
سُخط
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم ..
وداخِلُهُ.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه ...
الدَقِيقَة الرَابِعة
غَراَبه
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ ..
خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ ..
وليس إحتراماً لكَ ..
الدَقِيقَة الخَامِسة
خِيَانه
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..؟
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ ..
الدَقِيقَة السَادِسة
فَلسّفَةَ
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير ..
الدَقِيقَة السَابِعة
غيبهٌ
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
الدَقِيقَة الثَامِنة
أينْ ؟
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك ..
الدَقِيقَة التاسِعة
انتظار
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِيَبحثُوا عَنك ؟..
الدَقِيقَة العَاشِرة
إِهَانهْ
عِنّدَمَا تَرىَ كَلِمَة { أَحبكْ } بـِ ـكلُ مكَان ..!
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِرُها ,
فهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسّتَعذِب الأَجواء .
الدَقِيقَة الحَادِية عَشر
مِزَاجِيـــة
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا ..
الدَقِيقَة الثَانِيَة عَشر
إِستِحقَــار
عِنّدَمَا نُعبٍس وتمَلئ أعيُنِنَا نَظَرات غَريِبَة عِنّدَ رؤُية
وجه فُلاَن وَعِنّدَمَا نُسأل .. مَا الذي بينكَ وبينِه ؟؟
نَرد ..{ " أبد بَس مُو مِن مُستَوانا " }؟!....
الدَقِيقَة الثَالِثَة عَشر
لاتعليق
عِنّدَمَا تَراَهُم وتَسَمع أَصواتُهم
فَقَط بـِ .. عظَمَ [الله] أجرك
قلوُبَ نظيفهُ طاهرَُهً بريئهَ
قلوُبَ لا تردَ الاسأءة بمثلها
قلوُبَ تحملَ كلُ طُهرَ ونقاءٌ الوجوَد بها
دَقَائِق حزينه فِي حَيَاتِيَ
الدَقِيقَة الأُولى
مَأسَاة
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب ..
لاَيعلم ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه ...
الدَقِيقَة الثانِية
غبَاء
عِنّدّمَا تُصبح بطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبروتهم و أخطائهم
لعِلمٍ مِنهم أنكـَ { طَيبْ } فَستَسكُت و لنّ تُواجه ....
الدَقِيقَة الثَالِثَة
سُخط
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم ..
وداخِلُهُ.. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه ...
الدَقِيقَة الرَابِعة
غَراَبه
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ ..
خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ ..
وليس إحتراماً لكَ ..
الدَقِيقَة الخَامِسة
خِيَانه
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..؟
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ ..
الدَقِيقَة السَادِسة
فَلسّفَةَ
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير ..
الدَقِيقَة السَابِعة
غيبهٌ
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
الدَقِيقَة الثَامِنة
أينْ ؟
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك ..
الدَقِيقَة التاسِعة
انتظار
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِيَبحثُوا عَنك ؟..
الدَقِيقَة العَاشِرة
إِهَانهْ
عِنّدَمَا تَرىَ كَلِمَة { أَحبكْ } بـِ ـكلُ مكَان ..!
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِرُها ,
فهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسّتَعذِب الأَجواء .
الدَقِيقَة الحَادِية عَشر
مِزَاجِيـــة
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا ..
الدَقِيقَة الثَانِيَة عَشر
إِستِحقَــار
عِنّدَمَا نُعبٍس وتمَلئ أعيُنِنَا نَظَرات غَريِبَة عِنّدَ رؤُية
وجه فُلاَن وَعِنّدَمَا نُسأل .. مَا الذي بينكَ وبينِه ؟؟
نَرد ..{ " أبد بَس مُو مِن مُستَوانا " }؟!....
الدَقِيقَة الثَالِثَة عَشر
لاتعليق
عِنّدَمَا تَراَهُم وتَسَمع أَصواتُهم
فَقَط بـِ .. عظَمَ [الله] أجرك
تعليق