تويت
الخطاط الباكستاني رشيد بت
ولد في اسلام اباد بباكستان عام 1943
بدأت اهتماماته بالخط العربي منذ عام 1961 و منذ ذلك الحين
كرس له كل شيء
عرضت اعماله في باكستان و دول كثيرة منها في مجلس الشيوخ
الباكستاني و مؤسسة المملكة المتحدة اغا خان و كلية الطب و بوابة مكة المكرمة
تم تكليفه من قبل رئيس وزراء باكستان لانجاز اعمال خطية تم تقديمها
كهدايا الى اكثر من عشرين من رؤساء الدول بصفة رسمية
و هو يدعي بأن 52 رئيس دولة يعلقون اعماله على
جدران مكاتبهم
قام بتدريس الخط على شاشة التلفزيون الوطني للاعوام 1991 ـ 1994
و لا يزال محاضراً في الكلية الوطنية للفنون و جامعة فاطمة في باكستان
شارك في معارض كثيرة في امريكا و انجلترا و ايران و الصين و العراق
و ماليزيا و الكويت و تونس و الجزائر
حصل على جوائز عديدة لعل اهمها جائزة رئيس الوزراء عام 1989
و هي اعلى جائزة مدنية في الباكستان
تم اختياره كعضو في لجنة التحكيم الدولية لمسابقة الخط العربي في ارسيكا بتركيا
يستخدم اقلاماً خشبية و محابر اثرية و قد جمعها من دول عديدة
مثل تركيا و ايران و اليابان
ولد في اسلام اباد بباكستان عام 1943
بدأت اهتماماته بالخط العربي منذ عام 1961 و منذ ذلك الحين
كرس له كل شيء
عرضت اعماله في باكستان و دول كثيرة منها في مجلس الشيوخ
الباكستاني و مؤسسة المملكة المتحدة اغا خان و كلية الطب و بوابة مكة المكرمة
تم تكليفه من قبل رئيس وزراء باكستان لانجاز اعمال خطية تم تقديمها
كهدايا الى اكثر من عشرين من رؤساء الدول بصفة رسمية
و هو يدعي بأن 52 رئيس دولة يعلقون اعماله على
جدران مكاتبهم
قام بتدريس الخط على شاشة التلفزيون الوطني للاعوام 1991 ـ 1994
و لا يزال محاضراً في الكلية الوطنية للفنون و جامعة فاطمة في باكستان
شارك في معارض كثيرة في امريكا و انجلترا و ايران و الصين و العراق
و ماليزيا و الكويت و تونس و الجزائر
حصل على جوائز عديدة لعل اهمها جائزة رئيس الوزراء عام 1989
و هي اعلى جائزة مدنية في الباكستان
تم اختياره كعضو في لجنة التحكيم الدولية لمسابقة الخط العربي في ارسيكا بتركيا
يستخدم اقلاماً خشبية و محابر اثرية و قد جمعها من دول عديدة
مثل تركيا و ايران و اليابان
تعليق