إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كابولى والا يجتاح ألهندسة الصناعية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كابولى والا يجتاح ألهندسة الصناعية

    []من أشهر قصص
    تاغور
    كابولى والا[/]

    []كابولى والا[/]




    []أى
    بائع الفاكهة المتجول المنحدر من كابول
    و القصة ..على لسان والد الطفلة مينى : [/]

    []لا تستطيع مينى ابنتى ذات الخمس سنوات
    أن تكف عن الثرثرة
    و كثيرا ما ضايق ذلك أمها فتحاول إسكاتها
    اما انا فعلى العكس
    كنت أجد أن الصمت لا يناسب طفلة فى عمرها
    و أن السكون ليس طبيعيا لأمثالها
    و لن اقوى على احتماله طويلا
    و لذا فقد كان حديثى معها
    يتسم دائما بالحيوية و المرح .
    مثال ذلك
    كنت ذات صباح قد وصلت الى
    منتصف الفصل السابع عشر
    من روايتى الجديدة
    فإذا بصغيرتى مينى تتسلل الى حجرتى
    و تضع يدها عليّ
    بابا ..إن رامديال البواب لا يعرف الفرق
    بين غراب و كراب
    إنه لا يعرف أى شئ... اليس كذلك ؟
    و قبل ان اتمكن من ان اشرح لها
    الفرق بين لغة و اخرى فى العالم الواسع
    أجدها قد دلفت إلى عباب موضوع آخر
    ما رأيك يا بابا أن بهولا تقول
    ان هناك فيلا بين السحب
    يقذف المياه من خرطومه
    و ان هذا هو سبب المطر....
    ثم تتحول الى موضوع جديد
    بينما أكون أنا جالسا ساكنا
    أحاول أن أفكر فى إجابة مناسبة عما سألت
    فتقول من جديد
    بابا ما هى صلة أمى بك ؟
    و هنا يظهر على وجهى الجد
    و أقول فى شئ من الشدة
    اذهبى و العبى مع بهولا يا مينى اننى مشغول
    جلست الطفلة ذات يوم عند قدمى
    بالقرب من المنضدة التى اكتب عليها
    و راحت تلعب بهدوء[/]



    []و كانت نافذة حجرتى تطل على الطريق
    و بينما كنت منهمكا فى عملى
    اكمل الفصل السابع عشر
    الذى جعلت فيه براتاب سنغ
    قد امسك بكانشنلاتا
    البطلةبين ذراعيه
    و هم بالهرب معها عن طريق نافذة
    فى الدهليز الثالث من القلعة
    إذا بمينى تكف عن لعبها و تسرع الى النافذة صائحة
    كابولى والا... كابولى والا[/]



    []بالفعل كان هناك الكابولى والا
    أى بائع الفاكهة المتجول يسير ببطء تحتنا
    مرتديا رداء واسعا متسخا كالذى يلبسه بنو بلده
    و يحمل حقيبة فوق ظهره
    و صناديق صغيرة بين يديه تحوى عنب
    و لا أستطيع وصف شعور ابنتى
    عند رؤية هذا الرجل
    يكفى ان اذكر انها راحت تناديه بصوت مرتفع
    اما انا فقد تضايقت و قلت لنفسى
    آه سيأتى الرجل الى هنا و لن يتم الفصل السابع عشر !
    استدار الرجل و التفت الى الطفلة
    و ما كادت هى ترى وجهه حتى تملكها الرعب
    و جرت الى أمها تحتمى بها .
    و اختفت عن ناظرى ....[/]



    فقد توهمت ان بداخل الحقيبة التى يحملها
    طفلين او ثلاثة أطفال مثلها .....
    و دخل البائع بعد لحظات
    و اقترب منى و حيانى بابتسامة
    و بما ان موقف البطل و البطلة
    فى الفصل السابع عشر معلقا
    فقد اسلمت امرى لله و توقفت عن الكتابة
    و فكرت فى شراء بعض مما يعرضه
    بما أن مينى قد دعته الى المنزل
    ثم بدأنا نتحدث عن أحد أمراء كابول
    و عن الروس و الانجليز و تأمين الحدود
    و عندماهم بالإنصراف سألنى

    أين البنت الصغيرة يا سيدى ؟
    حينئذ وجدتها فرصة لتتخلص مينى
    من خوفها منه
    فدعوتها لتراه
    وقفت بجانب مقعدى تنظر
    الى الكابولى و حقيبته
    فقدم لها بندقا و زبيبا
    لكن ذلك لم يغرها
    فقد انكمشت و تشبثت بى و زادت مخاوفها

    1

    و كان هذا هو لقاءهما الأول

    و ذات صباح بعد بضعة أيام
    بينما كنت أهم بمغادرة المنزل
    فوجئت بمينى جالسة فوق دكة بقرب الباب
    و هى تضحك و تتكلم مع من ؟
    مع الكابولى الضخم و عند قدميه
    إنها فى كل حياتها
    لم تكن أشد اصفاء و اهتماما
    مما كانت فى تلك المرة




    []و كان طرف ثوبها الصغير السارى
    محملا باللوز و الزبيب هدية الزائر
    قلت له
    لماذا أعطيتها هذه الأشياء ؟
    و اخرجت قطعة نقود و نقدته اياها
    فقبلها بلا اعتراض ووضعها فى جيبه
    و لكن عندما عدت بعد نحو ساعة
    وجدت قطعة النقود
    قد سببت مشاكل أكثر من ضعف قيمتها
    لقد أعاد الكابولى قطعة النقود الى مينى
    فاستشاطت أمها غضبا[/]



    []كيف تأخذين يا بنت نقودا من الرجل ؟
    فأسرعت بالتدخل فى الموضوع
    و انقذت البنت مما أحدق بها![/]

    []و توالت لقاءات الكابولى و مينى
    و تمكن هو من التغلب على مخاوف الطفلة
    برشوة مناسبة من البندق و اللوز
    كانت لهما نوادر كثيرة تسليهما
    اذ كانت مينى تجلس امامه
    و تنظر الى ضخامته فى وقار
    و تسأله يغالبها الضحك
    كابولى والا ماذا تضع فى حقيبتك ؟
    فيجيبها بلهجة سكان الجبال
    فى حقيبتى فيل !
    ربما لم يكن فى هذه الطرفة ما يضحك حقا
    لكنهما كانا يغتبطان معا بأى فكاهة
    وكان الكابولى يحرص على مجاذبتها الحديث
    حتى لا يكون دوره هامشيا فيقول مداعبا
    حسنا أيتها الصغيرة متى تذهبين لبيت حماك ؟
    و الحقيقة أن أى فتاة بنغالية
    لابد و ان تكون سمعت
    عن منزل حماها فى سن مبكرة
    اما نحن فكنا من التقدميين نوعا ما
    فلا نثير مثل هذه الموضوعات أمام الأطفال
    لذلك فان مينى بدت عليها الحيرة
    و لكنها لم ترد أن تبدو عاجزة
    فأجابت بحسب اجتهادها
    هل انت ذاهب الى هناك ؟
    و كان من المتعارف عليه
    بين الناس من طبقة الكابولى
    ان كلمة منزل الحما لها معنى مزدوج
    فهى هنا تعبير مهذب عن دخول السجن
    و بهذا التفسير يفسر البائع التجول سؤال الطفلة
    فيهز قبضته فى وجه رجل لبوليس الخفى صائحا
    أوه انى سأحطم هذا الحما !
    و اذ تسمع مينى ذلك متخيلة الهزيمة المتوقعة
    تنفجر ضاحكة و يشاركها الضحك صديقها العجيب[/]




    []تأتى ام مينى لتقطع خيالى فجأة على غير انتظار
    ترجو منى ان احذر هذا الرجل
    هل الأطفال لا يختطفون ؟
    هل كذب ما يقال عن الرق فى كابول ؟

    كنت اجيبها ان الامر ليس مستحيلا
    لكنه احتمال بعيد
    كانت تصر على مخاوفها
    بينما رأيت انه من غير اللائق
    منع الرجل من دخول البيت
    كنت أحيانا أتخوف بينى و بين نفسى
    من هذه اللقاءات و المواظبة عليها
    غير أنى عند رؤية هذا الرجل بثوبه الفضفاض
    و أحماله من الحقائب
    و مينى تجرى ضاحكة صائحة
    كابولى والا كابولى والا
    و أرى الصديقين مع ما يفصلهما من عمر
    يفصل بين جيلين
    و هما يعودان الى ضحكهما القديم
    و فكاهاتهما المعتادة
    يعود إلى نفسى إطمئنانها و إيمانها

  • #2


    كان عبد الرحمن و هو الكابولى والا
    قد اعتاد فى منصف شهر يناير من كل عام
    العودة الى قريته
    و عند اقتراب موعد الرحيل
    يذهب من منزل الى منزل
    ليجمع نقوده من عملائه المدينين
    و ذات صباح قبل سفره ببضعة ايام
    سمعت ضجة فى الشارع
    نظرت فإذا بعبد الرحمن
    منقادا بين رجلين من الشرطة و القيد فى يديه
    و على ثيابه بقعا من الدم
    و احد الشرطيين يمسك بمطواة




    أسرعت خارجا لأستوضح الأمر
    عرفت أن شخصا كان مدينا له بثمن شال
    فلما أنكر انه اشترى شيئا
    اشتبك عبد الرحمن معه فى شجار
    عنيف أدى الى جرح غريمه بطرف المطواة
    و رأيت مينى فى هذه اللحظة تناديه كعادتها
    لم يكن معه حقيبة تحت ذراعه
    فلم تحدثه عن الفيل و انتقلت للسؤال التقليدى الثانى

    هل انت ذاهب الى بيت حماك؟
    ضحك عبد الرحمن و قال
    هذا هو بالضبط المكان
    الذى انا ذاهب اليه يا صغيرتى
    لم ترق لها الإجابة رفع يديه المصفدتين صائحا
    آه سأحطم هذا الحما لكن يدي مقيدتان
    و كانت تهمة عبد الرحمن امام القضاء
    هى تهمة التهديد بالقتل
    فحكم عليه بالسجن لسنوات
    مر الزمن و نسينا عبد الرحمن

    حتى مينى
    و اقولها بخجل نسيت صديقها القديم
    و تلاحقت الأعوام و جاء خريف جديد
    فرتبنا كل شئ لتزويج ابنتنا مينى
    منذ الصباح الباكر كانت الأصوات و الضوضاء تملأ البيت
    و كنت جالسا أراجع قوائم النفقات
    عندما دخل شخص و حيانى باحترام
    ثم وقف امامى
    كان عبد الرحمن بعينه
    الكابولى والا
    لم اعرفه فى البداية
    لم يكن يحمل حقيبة
    و شعره الطويل لم يعد كذلك
    و عافيته المعهودة لم تكن عنوانا عليه
    كل ما فعله انه ابتسم و عندئذ عرفته من جديد

    متى أتيت يا عبد الرحمن
    الليلة الماضية لقد خرجت من السجن
    تمالكت نفسى و قلت له
    ان هناك احتفالا يجرى الآن و انا مشغول
    اظنك تستطيع الحضور فى يوم آخر
    استدار على الفور ليخرج
    و لكنه ما ان وصل للباب تردد و قال
    الا تسمح لى سيدى
    بأن ارى الصغيرة للحظة واحدة ؟
    لعله كان يعتقد
    أن مينى لا تزال كما كانت صغيرة
    و ستأتى مهرولة صائحة
    كابولى والا كابولى والا
    كررت عبارتى
    لن تستطيع رؤية احد هذه الليلة
    لقد أحضرت هذه الأشياء للصغيرة يا سيدى
    هل تتفضل بحملها اليها ؟
    أخذتها و اردت ان اقدم ثمنها
    لكنه امسك بيدى و قال
    انك ذو عطف يا سيدى
    ارجو ان تجعلنى فى ذاكرتك
    لا تقدم لى نقودا ان لك فتاة صغيرة
    و انا ايضا لى فتاة مثلها فى بيتى
    اننى افكر فيها عندما احضر الفاكهة لابنتك
    لا لكى اصنع ربحا لنفسى
    لما فرغ من حديثه
    وضع يده فى ثيابه الواسعة
    و اخرج ورقة صغيرة قذرة
    فتحها بعناية بالغة و فردها فوق المنضدة




    كانت تحمل صورة كف صغيرة
    كانت فقط طبعة يد مغموسة فى حبر الختم
    وضعت مسطحة فوق الورقة
    انها بصمات يد ابنته الصغيرة
    يحملها طوال الوقت بقرب قلبه
    كلما جاء الى كلكتا ليبيع بضاعته فى الشوارع !
    ترقرقت الدموع فى عينى
    كان أبا ..هو الآخر
    و أرسلت على الفور فى طلب مينى
    جاءت مكسوة بثوب الزفاف الحريرى الملون
    و النقش فوق جبينها مزدانة بزينة العروس
    ووقفت أمامى على استحياء
    بدت على الكابولى دهشته
    حتى ابتسم فى النهاية و قال

    ايتها الصغيرة
    هل انت ذاهبة الى منزل حماك؟




    ان مينى تعرف الآن جيدا معنى كلمة الحما
    و هى لا تستطيع ان تجيبه كما كانت تفعل
    فقد خجلت من السؤال ووقفت امامه مطرقة فى حياء
    و عندما انصرفت مينى
    تنهد عبد الرحمن تنهيدة عميقة
    و جلس على الأرض
    لعله ادرك فجأة
    أن ابنته لابد و ان تكون قد كبرت أيضا
    أثناء مدة سجنه الطويلة
    بالتأكيد ستكون قد تغيرت
    ترى كيف هو حالها الآن ؟
    انطلقت أنغام الزواج من أعواد الغاب
    أخرجت ورقة بنكنوت و اعطيتها و قلت له

    عد الى ابنتك يا عبد الرحمن فى قريتك
    و عسى ان تجلب سعادة لقائك بها
    الحظ السعيد لمينى ابنتى

    و إذ قدمت له هذه الهديه
    رأيتنى مضطرا الى اختصار بعض نفقات الاحتفال
    فلم استطع استخدام الأنوارالكهربية
    التى كنت أوصيت عليها
    و لا الفرقة الموسيقية الرسمية
    و تذمرت السيدات فى البيت
    من هذا التغيير
    أما عنى
    فقد احسست ان حفلة الزفاف هذه
    كانت أروع و أبدع مما توقعت لها
    لشعورى ان هناك فى أرض بعيدة ..
    رجلا كان غائبا و ضالا زمنا طويلا
    قد قدر له ان يلتقى ثانية بطفلته الوحيدة





    إنتهت .

    تعليق


    • #3
      زهرة الكاميليا مشاركة رائعة
      استمتعت بقراءة قصة كابولى والا
      للشاعر و الاديب و الفليسوف طاغور
      ننتظر المزيد من موضوعاتك
      المميزة التى تثرين بها منتدانا
      تسلم الايادى بارك الله فيك

      تعليق


      • #4
        شكرا لك الغالية زهرة الكاميليا
        على الموضوع الجميل
        و القصة الرائعة تسلم يدك

        تعليق


        • #5
          قصة رائعة زهرتى الجميلة
          أستمتعت جدا بقرائتها
          ولى عودة مرة ثانية وثالثة للاستمتاع بها
          دمتى بصحة وسعادة
          ودامت موضوعاتك تضئ سماء منتدانا الغالى
          أحيكى على أختيار موضوعاتك


          تعليق


          • #6
            []حبيبتي الغالية
            زهرة الكاميليا
            طاغور ... كابولي والا
            عنوان جذاب لا يظن من يقرأه
            قبل ان يدلف الى موضوعك
            انه يحمل هذا الكم من المشاعر
            وهذه المعاني الجميلة التى
            ربطت مابين الطفلة ميني
            والكابولي عبد الرحمن
            سرد جميل من عاشق
            السرد والحكي .... طاغور
            وعرض اجمل من سيدة
            الادب والثقافة بمنتديات ألهندسة الصناعية
            دام عطاؤك حبيبتي
            تقبلي محبتي
            [/]

            تعليق


            • #7
              []مروركم الغالى
              السويدى
              ملك
              هالة
              منى سامى
              أضاف لقصة
              الكاتب الفيلسوف
              طاغور
              كابولى والا
              قيمة ..و جمالا .


              لكم خالص الود
              دمتم بكل الخير [/]

              تعليق


              • #8
                تسلمي زهرتنا الغالية
                زهرة الكاميليا
                لامتاعنا بالقصة الجميلة كابولي والا
                دمتي بكل خير غاليتي

                تعليق


                • #9
                  []الحبيبة
                  تقى
                  مرورك عذب جميل
                  تقديرك أسعدنى كثيرا
                  [/]
                  []دمتى بود و كل الخير [/]

                  تعليق


                  • #10
                    ست الكل الغاليه

                    للحدوته وقع خاص في نفس المتلقى لما تحمله من عناصر تشويق
                    وكلما كان الراوى متمكنا من ادواته التصويريه بالتعبيرات الايحائيه
                    كانت للقصه اثرا اعمق في لجذب الانتباه والمعايشه الكامله
                    وقد تطورت الحدوته لتصبح قصص في افلام سنمائيه
                    نعايشها مع ابطالها سواء شخوص ادميه واقعيه
                    او شخوص وكأئنات اسطوريه وخرافيه تتحرك امام العيون
                    وتتجاذب اطراف الحديث بينما نجلس في صمت مطبق
                    نتابع الاحداث بلا راوى .. لكن في ألهندسة الصناعية
                    بيت الابتكار والابداع تأتينا شهرزاد بحكايات مصوره
                    وبافلام عاشت في الوجدان لتعيد الينا احساس رائع
                    تلاشى بمرور الوقت من سطر الى سطر
                    ومن فقره الى فقره .. مشاركات تتوالى تحمل الينا
                    فيلما جديدا ترويه زهرة منتدانا الغاليه باسلوبها الشيق
                    ومهارتها الادبيه التي تتوغل بهدوء لاحساس المتلقى
                    فما ان ينتهى من قراءة القصه حتى يعيد الكره مره ومرات
                    لان الراوى هنا يحسن الانتقاء .. زهره الكاميليا الغاليه
                    كابولى والا .. قصه رائعه استمتعت بقرائتها لاول مره بتقديمك الثري
                    الذى ترك اثرا جميلا فقرانا ( فيلم اعجبنى للغاليه منى سامى )
                    التي تأثرت تأثر ايجابي جميل بموضوعاتك الثريه واسلوبك الراقي
                    في انتظار المزيد من الموضوعات التي نجد فيها المتعه والرقى
                    متألفان بغير ابتذال

                    شكرا لك


                    تعليق


                    • #11
                      []أستاذى الغالى
                      محمد ورد
                      يدهشنى دوما أسلوبك الغني الطيع
                      مثلما هو حاصل وأنا أقرأ تعليقك الرائع
                      على قصة طاغور
                      كابولى والا
                      بثراء الكلمة والتعبير الدقيق
                      والتحليل الجميل
                      للحدوتة ومعايشتها بطرق شتى .
                      تشرفت أستاذى
                      بتواجدك العزيز
                      وما نلته من كرم تقديرك وإعجابك
                      وإن كان على حد تعبيرك
                      من موضوعات
                      نجد فيها المتعه والرقى
                      متألفان بغير ابتذال
                      فدائما نجدها هنا
                      فى منتديات ألهندسة الصناعية
                      ومنذ شيدتها أستاذ محمد
                      لنشر كل قيم الخير والحق والجمال .[/]

                      []تقبل أستاذى
                      كل الإمتنان ..وخالص المودة .[/]

                      تعليق

                      مواضيع تهمك

                      تقليص

                      المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
                      المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
                      المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
                      المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
                      المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
                      يعمل...
                      X