اسمه منعم بربوت وادي
ولد في بغداد عام 1900
دخل المدرسة و تركها ، و تعلم القراءة و الكتابة
و حفظ القران الكريم عن طريق الكتاتيب
في عمر 18 انجز نحت رأس انسان من الصخر
اصبح مزارعاً ، لكن ارضه اخذت منه ،
واصبح بائع و مشتري للاغنام و الابقار
لكنه استمر في النحت
اصبح عاملاً في احدى معامل وزارة الدفاع
و هناك نحت اشكالاً جديدة
سرعان ما انتقلت الى بيت امر المعمل
بعد نقله
ظل يتعلم و ينحت و يعمل ، و يؤلف الكتب
حتى وصل عددها ، كما تقول ابنته ،
الى ثلاثين كتاباً منها : ايها الراقد و العاجزون
في الارض
تعرض الى الحبس ، و الكثير من المضايقات
كونه ينحت شخصيات وطنية
كان يبيع منحوتاته الى اصحاب المحلات لجلب الانظار
لكن البعض كان يبيعها الى الاجانب بأسعار عالية
بعد ثورة 14 تموز 1958 اخذ يبيع تماثيله
بحرية و يزور المتحف العراقي
احتضنته وزارة الارشاد انذاك
اشترك في مهرجان الفن الفطري في ايطاليا
عام 1966
و حصل منها على عدة جوائز لعل اهمها ،
شهادة دبلوم تثميناً لأعماله
يقول عنه السيد (علاء الدين زين العابدين)
في احدى الصحف :
اعماله عبارة عن تماثيل اجسادها بشرية
و برؤوس اقرب الى الكائنات الفضائية
و لا يوجد لها تشريح بايلوجي معين .
تشتبك بحيز مكاني صغير
بعيون واسعة وشحها الصمت ، وكأن تلك التماثيل
تنتظر خلاصاً قريباً ، او تتأمل شيئاً ما .
تعرض ثلاث مرات لحوادث الدهس ،
و عفا عن الاولين ، لكنه
لم يستطع العفو في الثالثة عام 1972 لأنه توفى
جارى التعديل
ولد في بغداد عام 1900
دخل المدرسة و تركها ، و تعلم القراءة و الكتابة
و حفظ القران الكريم عن طريق الكتاتيب
في عمر 18 انجز نحت رأس انسان من الصخر
اصبح مزارعاً ، لكن ارضه اخذت منه ،
واصبح بائع و مشتري للاغنام و الابقار
لكنه استمر في النحت
اصبح عاملاً في احدى معامل وزارة الدفاع
و هناك نحت اشكالاً جديدة
سرعان ما انتقلت الى بيت امر المعمل
بعد نقله
ظل يتعلم و ينحت و يعمل ، و يؤلف الكتب
حتى وصل عددها ، كما تقول ابنته ،
الى ثلاثين كتاباً منها : ايها الراقد و العاجزون
في الارض
تعرض الى الحبس ، و الكثير من المضايقات
كونه ينحت شخصيات وطنية
كان يبيع منحوتاته الى اصحاب المحلات لجلب الانظار
لكن البعض كان يبيعها الى الاجانب بأسعار عالية
بعد ثورة 14 تموز 1958 اخذ يبيع تماثيله
بحرية و يزور المتحف العراقي
احتضنته وزارة الارشاد انذاك
اشترك في مهرجان الفن الفطري في ايطاليا
عام 1966
و حصل منها على عدة جوائز لعل اهمها ،
شهادة دبلوم تثميناً لأعماله
يقول عنه السيد (علاء الدين زين العابدين)
في احدى الصحف :
اعماله عبارة عن تماثيل اجسادها بشرية
و برؤوس اقرب الى الكائنات الفضائية
و لا يوجد لها تشريح بايلوجي معين .
تشتبك بحيز مكاني صغير
بعيون واسعة وشحها الصمت ، وكأن تلك التماثيل
تنتظر خلاصاً قريباً ، او تتأمل شيئاً ما .
تعرض ثلاث مرات لحوادث الدهس ،
و عفا عن الاولين ، لكنه
لم يستطع العفو في الثالثة عام 1972 لأنه توفى
جارى التعديل
تعليق