على احد ارصفة محطة فيكتوريا بلندن .
رجل في الحلقة الخامسة ينتظر القطار . وشاب في الثلاثين يقترب منه
الشاب : كم ساعتك يا سيدي ؟
الرجل في جفاء : لا اعرف !
الشاب : لقد سالتك يا سيدي بكل ادب ..ومعك ساعة اراها في يدك ..
فلم اجبتني بهذه الطريقة
الرجل : اسمع .. لقد سالتني عن الساعة ، فاذا اجبتك ، فالغالب انك لن تكتفي بهذا ..
فتري ان من اسباب المجاملة مثلا ان تحدثني عن الجو ..
الشاب : هذا شيء طبيعي ..
الرجل : .. وما دمنا قد تحدثنا عن الجو ، فسوف تستمر في حديثك معي في القطار ..
مرة تسالني عن عملي ، واخري تسالني عن اسرتي .
الشاب : واي ضير في ذلك ؟
الرجل : فاذا عرفت ان لي ابنة جميلة في العشرين ، تشغل وظيفة مرموقة ،
فقد تتجرا وتطلب يدها .
الشاب : وما وجه العيب في ذلك يا سيدي ؟
الرجل : اسمع .. انا لن ازوج ابنتي شابا لا يحمل ساعة ....
ألست اذن محقا في اختصار هذا كله ... وعدم الرد عليك من البداية ؟!!
رجل في الحلقة الخامسة ينتظر القطار . وشاب في الثلاثين يقترب منه
الشاب : كم ساعتك يا سيدي ؟
الرجل في جفاء : لا اعرف !
الشاب : لقد سالتك يا سيدي بكل ادب ..ومعك ساعة اراها في يدك ..
فلم اجبتني بهذه الطريقة
الرجل : اسمع .. لقد سالتني عن الساعة ، فاذا اجبتك ، فالغالب انك لن تكتفي بهذا ..
فتري ان من اسباب المجاملة مثلا ان تحدثني عن الجو ..
الشاب : هذا شيء طبيعي ..
الرجل : .. وما دمنا قد تحدثنا عن الجو ، فسوف تستمر في حديثك معي في القطار ..
مرة تسالني عن عملي ، واخري تسالني عن اسرتي .
الشاب : واي ضير في ذلك ؟
الرجل : فاذا عرفت ان لي ابنة جميلة في العشرين ، تشغل وظيفة مرموقة ،
فقد تتجرا وتطلب يدها .
الشاب : وما وجه العيب في ذلك يا سيدي ؟
الرجل : اسمع .. انا لن ازوج ابنتي شابا لا يحمل ساعة ....
ألست اذن محقا في اختصار هذا كله ... وعدم الرد عليك من البداية ؟!!
تعليق