المراة لا تشعر بميل نحو الرجل
الا اذا كان ذا شخصية متميزة وقوية
اذ انها دائما ترغب في الزهو
بالرجل الذي ترتبط به وفي نفس الوقت
تزهو بنفسها لانها كانت موضع
اختيارهوتفضيله لها عن كثيرات .
الرجل العصري
ايضا اصبح لا تجذبه في المراة
الا ذات الشخصية المتميزة التي يكون لها حضور
اينما كانت ووقع في حياته وعلاقة في تفكيره
ان كل انسان له شخصية مختلفة عن غيره
ولكن الشخصية المرغوب فيها المطلوبة
هي تلك الشخصية المتوازنة الناضجة السوية
ولا شك ان جميعنا يحتاج الي ان يعرف الطريق
فمثل هذه الشخصية
لا تتحقق بالتمني فقط
بل تتحقق نتيجة جهود تبذل وليست
هبة من السماء يحظي بها السعداء فقط .
والمراة اصبحت الان لا تعتمد علي جمالها وانوثتها
كما كان الحال في الماضي بل اصبحت شانها
شان الرجل في ان تكون موضع اعجاب
وعلي المراة ان تدرك ان الاعجاب لها
لابد ان يبدا
بالشخصية الجميلة
الشخصية التي تنبع من الذكاء والعلم
وذلك لان الشخص الذكي
هو القادر علي مواجهة المواقف المختلفة
بثقة وجراة هو الذي يستطيع ان يقوم بتصحيح
ما يشعر انه خطا في الوقت المناسب وبالاسلوب المناسب .
وللوصول الي الشخصية
التي تكون موضع التقدير والاعجاب
لابد ان تكون لها المشاعر الانسانية نحو الاخرين
بالاستعداد الطبيعي لمعاونة كل من يحتاج اليها
بالاصغاء الي الاخرين والاهتمام بهم دون ادني اصطناع
او نفاق الاحساس بهم في افراحهم واحزانهم
بمعني انها لا تكون بالنسبة للاخرين مجرد متفرج
وانما تكون واحدة منهم .
وصاحب هذه الشخصية
هو الانسان الذي يستطيع ان يشيع
البهجة والراحة والاطمئنان في نفوس
من يحيطون به انه يعلم جيدا كيف يكون الحب
وكيف تتحقق السعادة وهو من يستطيع
ان يشعر الاخرين بانهم بالنسبة له
ليسوا غرباء او منبوذين
مهما قل شانهم او تواضع حالهم .
هذه النظرة العميقة الناضجة يتمتع صاحبها
بالقدرة علي اكتشاف قيمة الاخرين وامكانياتهم
ومحاولة معاملة كل علي حسب قدراته الشخصية
وصفاته كما هي وليس كما يجب ان تكون .
والشخصية المحبوبة
لابد ان تكون علي قدر كبير من التفاؤل
والمرح وحب الحياة فالمرح
ينعكس دائما علي الغيرودائما يوحي
بالراحة والهدوء وغالبا ما يترك
بصماته علي ملامح الوجه
فيكون وجها ترتاح اليه النفس لاشراقه وبشاشته
هذه الشخصية تترك اثرا لا يمحي وفي نفس الوقت
لا تعتمد علي المبالغة ولا تحتاج لاثبات وجودها
اذا كان كل شيء فيها نابعا من الاعماق
وصادرا بتلقائية بسيطة رائعة .
مثل هذه الشخصية لا تبخل ابدا بالعطاء
لانها تحب الاخرين ويهمها ان تعاونهم
بكل ما تملك من قوة
ايمانا منها بوجوب المشاركةالانسانية .
ومعني ان تكون المراة ذات شخصية
هو اعتقادنا انها تفهم دورها الجديد في الحياة
تعرف كيف تعامل الزوج
كيف تحقق سعادته وسعادتها في نفس الوقت
كيف تكون الرفيقة المستعدة للاسهام
في رحلة الحياة الشاقة
والصديقة المتجاوبة عقلا وروحا .
المراة ذات الشخصية المتميزة
هي تلك التي يري فيها كل من تمر بحياته
البسمة الحلوة والامل المتجدد
والراحة العميقة وسط المتاعب
الا اذا كان ذا شخصية متميزة وقوية
اذ انها دائما ترغب في الزهو
بالرجل الذي ترتبط به وفي نفس الوقت
تزهو بنفسها لانها كانت موضع
اختيارهوتفضيله لها عن كثيرات .
الرجل العصري
ايضا اصبح لا تجذبه في المراة
الا ذات الشخصية المتميزة التي يكون لها حضور
اينما كانت ووقع في حياته وعلاقة في تفكيره
ان كل انسان له شخصية مختلفة عن غيره
ولكن الشخصية المرغوب فيها المطلوبة
هي تلك الشخصية المتوازنة الناضجة السوية
ولا شك ان جميعنا يحتاج الي ان يعرف الطريق
فمثل هذه الشخصية
لا تتحقق بالتمني فقط
بل تتحقق نتيجة جهود تبذل وليست
هبة من السماء يحظي بها السعداء فقط .
والمراة اصبحت الان لا تعتمد علي جمالها وانوثتها
كما كان الحال في الماضي بل اصبحت شانها
شان الرجل في ان تكون موضع اعجاب
وعلي المراة ان تدرك ان الاعجاب لها
لابد ان يبدا
بالشخصية الجميلة
الشخصية التي تنبع من الذكاء والعلم
وذلك لان الشخص الذكي
هو القادر علي مواجهة المواقف المختلفة
بثقة وجراة هو الذي يستطيع ان يقوم بتصحيح
ما يشعر انه خطا في الوقت المناسب وبالاسلوب المناسب .
وللوصول الي الشخصية
التي تكون موضع التقدير والاعجاب
لابد ان تكون لها المشاعر الانسانية نحو الاخرين
بالاستعداد الطبيعي لمعاونة كل من يحتاج اليها
بالاصغاء الي الاخرين والاهتمام بهم دون ادني اصطناع
او نفاق الاحساس بهم في افراحهم واحزانهم
بمعني انها لا تكون بالنسبة للاخرين مجرد متفرج
وانما تكون واحدة منهم .
وصاحب هذه الشخصية
هو الانسان الذي يستطيع ان يشيع
البهجة والراحة والاطمئنان في نفوس
من يحيطون به انه يعلم جيدا كيف يكون الحب
وكيف تتحقق السعادة وهو من يستطيع
ان يشعر الاخرين بانهم بالنسبة له
ليسوا غرباء او منبوذين
مهما قل شانهم او تواضع حالهم .
هذه النظرة العميقة الناضجة يتمتع صاحبها
بالقدرة علي اكتشاف قيمة الاخرين وامكانياتهم
ومحاولة معاملة كل علي حسب قدراته الشخصية
وصفاته كما هي وليس كما يجب ان تكون .
والشخصية المحبوبة
لابد ان تكون علي قدر كبير من التفاؤل
والمرح وحب الحياة فالمرح
ينعكس دائما علي الغيرودائما يوحي
بالراحة والهدوء وغالبا ما يترك
بصماته علي ملامح الوجه
فيكون وجها ترتاح اليه النفس لاشراقه وبشاشته
هذه الشخصية تترك اثرا لا يمحي وفي نفس الوقت
لا تعتمد علي المبالغة ولا تحتاج لاثبات وجودها
اذا كان كل شيء فيها نابعا من الاعماق
وصادرا بتلقائية بسيطة رائعة .
مثل هذه الشخصية لا تبخل ابدا بالعطاء
لانها تحب الاخرين ويهمها ان تعاونهم
بكل ما تملك من قوة
ايمانا منها بوجوب المشاركةالانسانية .
ومعني ان تكون المراة ذات شخصية
هو اعتقادنا انها تفهم دورها الجديد في الحياة
تعرف كيف تعامل الزوج
كيف تحقق سعادته وسعادتها في نفس الوقت
كيف تكون الرفيقة المستعدة للاسهام
في رحلة الحياة الشاقة
والصديقة المتجاوبة عقلا وروحا .
المراة ذات الشخصية المتميزة
هي تلك التي يري فيها كل من تمر بحياته
البسمة الحلوة والامل المتجدد
والراحة العميقة وسط المتاعب
تعليق