تويت
لوحة زهرة الخشخاش الاصلية اين
سرقة لوحة زهرة الخشخاش لفان جوخ
خبر تداولته جميع وسائل الاعلام المرئية منها والمقروءة
ثم خرج علينا المسئولين بتصريحاتهم الصاروخية وكل منهم يلقى
بالمسئولية على عاتق الاخر
أصدر فاروق حسنى وزير الثقافة قراراً عاجلاً بإجراء تحقيق إدارى مع كل المسئولين بمتحف محمد محمود خليل، ومع قيادات قطاع الفنون التشكيلية بالوزارة إثر قيام مجهولين بسرقة لوحة زهرة الخشخاش للفنان فان جوخ من المتحف
تصريح من التصريحات الصاروخية
سؤالى الى سيادة الوزير الفنان : الم تسرق نفس اللوحة فى عام 1978 وتمت استعادتها فى ظروف غامضة سنة 1980 ؟
وهل تأكد سيادته من ان اللوحة المسروقة هى اللوحة الاصلية؟
نشر فى جريدة الاخبار بتاريخ 26 اغسطس 2010 على لسان
ا/ حسن عثمان" ان فقدان الخشخاش بهذه الطريقة الهمجية يعد اغتيالا وليس سرقةعادية وتؤكد جهل سارقها لهذا الكنز فاستعمال الكتر فى قطعها بهذه القسوة افقدها الكثير من قيمتها ومن مصداقيتها حتى لو اعدناها سيصعب اثبات صحتها وعدم تزويرها وقد تم نزعها وفصلها عن بروازها فما لا يعرفه الكثيرون ان الشاسية والبرواز والمفاتيح والاختام من اهم عوامل اثبات شهادة ميلاد اى عمل فنى وتأكيد صحة توثيقه وحتى لو تمكنا بواسطة الخبراء اثبات صحتها فانها ستكون فقدت الكثير من قيمتها فاذا كانت تقدر ب55 مليون دولار قد تنخفض قيمتها الى مليون فقط " .
هذا هو الفصل الأخير في المسرحية الكوميدية ( زهرة الخشخاش) . منذ قرابة 10 سنوات نشر على شبكة الــ cnn خبر يفيد بيع لوحة زهرة الخشخاش للفنان فان جوخ بملبغ كبير جدا حوالى 43 مليون دولار, كيف تباع لوحة زهرة الخشخاش لمليونير ياباني بأحد المزدات بلندن وأننا كمصريين نؤكد أنها موجودة لدينا بمتحف محمود خليل كان هناك علامة إستفهام كبيرة ؟؟؟؟.
هل يمكنني أن أقول بأن لوحة زهرة الخشخاش التي سرقت منذ قرابة 25 عام مضت رجعت لمصر ولكنها لم توضع في المتحف بل إحتفظ بها أحد كبار رجال الدولة ذات العلاقة الوطيدة بوزير الثقافة فاروق حسني. وبدلا من وضع اللوحة في المتحف تم وضع نسخة مزيفة منها والتعامل معها أمنيا على أنها هي الأصل. بينما الرجل الكبير قد باع اللوحة الحقيقية بأحد المزادات العالمية قرابة 10 سنوات مضت. واليوم يريد الرجل الكبير إخفاء الدليل وإخفاء اللوحة المزيفة دليل الإدانة عليه وعلى وزير الثقافة الحالي. لهذا تم تدبير الفصل الأخير بسرقة اللوحة المزيفة أي دليل إجرام الرجل الكبير ووزير الثقافة. ليموت الموضوع للأبد. بينما لوحة زهرة الخشخاش مقيمة في اليابان منذ أكثر من 10 سنوات
وتحياتى الى الوزير الفنان
سرقة لوحة زهرة الخشخاش لفان جوخ
خبر تداولته جميع وسائل الاعلام المرئية منها والمقروءة
ثم خرج علينا المسئولين بتصريحاتهم الصاروخية وكل منهم يلقى
بالمسئولية على عاتق الاخر
أصدر فاروق حسنى وزير الثقافة قراراً عاجلاً بإجراء تحقيق إدارى مع كل المسئولين بمتحف محمد محمود خليل، ومع قيادات قطاع الفنون التشكيلية بالوزارة إثر قيام مجهولين بسرقة لوحة زهرة الخشخاش للفنان فان جوخ من المتحف
تصريح من التصريحات الصاروخية
سؤالى الى سيادة الوزير الفنان : الم تسرق نفس اللوحة فى عام 1978 وتمت استعادتها فى ظروف غامضة سنة 1980 ؟
وهل تأكد سيادته من ان اللوحة المسروقة هى اللوحة الاصلية؟
نشر فى جريدة الاخبار بتاريخ 26 اغسطس 2010 على لسان
ا/ حسن عثمان" ان فقدان الخشخاش بهذه الطريقة الهمجية يعد اغتيالا وليس سرقةعادية وتؤكد جهل سارقها لهذا الكنز فاستعمال الكتر فى قطعها بهذه القسوة افقدها الكثير من قيمتها ومن مصداقيتها حتى لو اعدناها سيصعب اثبات صحتها وعدم تزويرها وقد تم نزعها وفصلها عن بروازها فما لا يعرفه الكثيرون ان الشاسية والبرواز والمفاتيح والاختام من اهم عوامل اثبات شهادة ميلاد اى عمل فنى وتأكيد صحة توثيقه وحتى لو تمكنا بواسطة الخبراء اثبات صحتها فانها ستكون فقدت الكثير من قيمتها فاذا كانت تقدر ب55 مليون دولار قد تنخفض قيمتها الى مليون فقط " .
هذا هو الفصل الأخير في المسرحية الكوميدية ( زهرة الخشخاش) . منذ قرابة 10 سنوات نشر على شبكة الــ cnn خبر يفيد بيع لوحة زهرة الخشخاش للفنان فان جوخ بملبغ كبير جدا حوالى 43 مليون دولار, كيف تباع لوحة زهرة الخشخاش لمليونير ياباني بأحد المزدات بلندن وأننا كمصريين نؤكد أنها موجودة لدينا بمتحف محمود خليل كان هناك علامة إستفهام كبيرة ؟؟؟؟.
هل يمكنني أن أقول بأن لوحة زهرة الخشخاش التي سرقت منذ قرابة 25 عام مضت رجعت لمصر ولكنها لم توضع في المتحف بل إحتفظ بها أحد كبار رجال الدولة ذات العلاقة الوطيدة بوزير الثقافة فاروق حسني. وبدلا من وضع اللوحة في المتحف تم وضع نسخة مزيفة منها والتعامل معها أمنيا على أنها هي الأصل. بينما الرجل الكبير قد باع اللوحة الحقيقية بأحد المزادات العالمية قرابة 10 سنوات مضت. واليوم يريد الرجل الكبير إخفاء الدليل وإخفاء اللوحة المزيفة دليل الإدانة عليه وعلى وزير الثقافة الحالي. لهذا تم تدبير الفصل الأخير بسرقة اللوحة المزيفة أي دليل إجرام الرجل الكبير ووزير الثقافة. ليموت الموضوع للأبد. بينما لوحة زهرة الخشخاش مقيمة في اليابان منذ أكثر من 10 سنوات
وتحياتى الى الوزير الفنان
تعليق