أحبابى الغاليين فى بيتنا الجميل
بيت ألهندسة الصناعية
الذى يجمع كل أشكال الفنون
فكرت فى موضوع جديد يجمع كل الافلام التى لها ذكرى
وطالما بكينا وضحكنا معها
وأستمتعنا بمشاهدتها على شاشة التليفزيون
فهناك أفلام كنا ننتظر وقت عرضها رغم انها أفلام قديمة
ولكننا كنا نتعايش مع القصة
ونندمج مع الابطال لدرجة البكاء اما سعادة او فرح
فأكيد لكل منا فيلم يؤثر فيه ويتذكره
ليس بالضروى ان يتشابه مع حياته
ولكن لمجرد انه حالة أنسانية
مر بها شخص ما وتأثر بها
فينعكس علينا فرحه او حزنه
فياريت كل من يدخل موضوعى يشارك
بفيلم يتذكره وأثر فيه اويستمتع بمشاهدته حين يعرض
أنتظر كل الغاليين للمشاركة معى
وهكون سعيدة جدا لو الموضوع نال الاعجاب
وتنورو موضوعى بأفلامكم الجميلة
ونكون مكتبة أفلام فى ألهندسة الصناعية
لاجمل الافلام التى تركت داخلنا علامة وبصمة
أنتظر تفاعلكم فلا تحرمونى منه
وهكون أول المشاركين بفيلم
هو علامة مميزة للسنيما المصرية
وطالما بكيت معه وتعاطفت مع أبطاله رغم انى
غير متحيزة للزوجة الثانية ولكنى أجد نفسى
اتعاطف معها لاول مرة فى حياتى
أقدم لكم دعوة
للتعايش معى فى أحداث قصة فيلم
أغلى من حياتى

سيناريو حوار :محمد ابو يوسف
سنه الانتاج 1965
مصر...درامــا
اخراج
محمود ذو الفقار
تمثيل
شاديه صلاح ذو الفقار
ثريا فخرى جلال عيسى
حسن البارودى حسين رياض سناء مظهر
ميلودراما عاطفيه كبيره و شهيره مستوحاه
من الفيلم العالمى " الشارع الخلفى" لعام 1961 بطوله " سوزان هيوارد"..

وتدور أحداث الفيلم حول
شخصية أحمد (صلاح ذو الفقار) ومنى (شادية)
وهما أصحاب أشهر نداء فى تاريخ السنيما المصريه

الاثنان يربط بينهم حب كبير
يلتقيان على شاطئ فى البلد التى يسكنوا فيها
ويلتقى الحب معهم وينمو ويكبر
ويسجلو حروف اساميهم بين العشاق
وتحين لحظه الصدام
بين حب يعيش فى الاحساس وبين الواقع
ويتقدم لخطبتها ويرفض الاب لانه مايزال طالب
ويقررأحمد السفر

وتهرب منى لتلحق به ولكنها لا تتمكن من اللحاق به
وتمضى الايام ويسافر احمد ويتزوج
اما منى فتبقى على العهد
وتحفظ الحب الساكن اعماقها
فترفض الارتباط بغيره
وتعمل فى احدى المدارس
وبعد مرور السنين
وصدفة من أجمل الصدف التى يصنعها القدر
يلتقى الحبيبان
ولحظة اللقاء هذه تمت بشكل رائع
فى احدى شوارع وسط البلد وفى الزحام الشديد
وأذا بوجه مألوف لمنى يمر بجوارها
وفى نفس اللحظهيفاجأ احمد بوجه لم يترك مخيلته لحظة

واذا بلحظة يدور الزمن بهما
ليلتقطو انفاسهم هل ما أرى حق أم هو حلم اتمنى
ويستدير كل منهما تجاه الاخر
وتلتقى العيون والوجوه
يالله---يالها من لحظة
تشعر معهم بأنفاسهم المتلاحقة ولهفة الشوق
فى نظراتهم
ويلتقى الحبيبان بعدما ظنو ان لا تلاقيا
ويجد منى على عهد الهوى باقية
وتجد منى احمد باقى على الحب القديم
رغم زواجه وأنجابه ولدو بنت سماها منى
بيت ألهندسة الصناعية
الذى يجمع كل أشكال الفنون
فكرت فى موضوع جديد يجمع كل الافلام التى لها ذكرى
وطالما بكينا وضحكنا معها
وأستمتعنا بمشاهدتها على شاشة التليفزيون
فهناك أفلام كنا ننتظر وقت عرضها رغم انها أفلام قديمة
ولكننا كنا نتعايش مع القصة
ونندمج مع الابطال لدرجة البكاء اما سعادة او فرح
فأكيد لكل منا فيلم يؤثر فيه ويتذكره
ليس بالضروى ان يتشابه مع حياته
ولكن لمجرد انه حالة أنسانية
مر بها شخص ما وتأثر بها
فينعكس علينا فرحه او حزنه
فياريت كل من يدخل موضوعى يشارك
بفيلم يتذكره وأثر فيه اويستمتع بمشاهدته حين يعرض
أنتظر كل الغاليين للمشاركة معى
وهكون سعيدة جدا لو الموضوع نال الاعجاب
وتنورو موضوعى بأفلامكم الجميلة
ونكون مكتبة أفلام فى ألهندسة الصناعية
لاجمل الافلام التى تركت داخلنا علامة وبصمة
أنتظر تفاعلكم فلا تحرمونى منه
وهكون أول المشاركين بفيلم
هو علامة مميزة للسنيما المصرية
وطالما بكيت معه وتعاطفت مع أبطاله رغم انى
غير متحيزة للزوجة الثانية ولكنى أجد نفسى
اتعاطف معها لاول مرة فى حياتى
أقدم لكم دعوة
للتعايش معى فى أحداث قصة فيلم
أغلى من حياتى

سيناريو حوار :محمد ابو يوسف
سنه الانتاج 1965
مصر...درامــا
اخراج
محمود ذو الفقار
تمثيل
شاديه صلاح ذو الفقار
ثريا فخرى جلال عيسى
حسن البارودى حسين رياض سناء مظهر
ميلودراما عاطفيه كبيره و شهيره مستوحاه
من الفيلم العالمى " الشارع الخلفى" لعام 1961 بطوله " سوزان هيوارد"..

وتدور أحداث الفيلم حول
شخصية أحمد (صلاح ذو الفقار) ومنى (شادية)
وهما أصحاب أشهر نداء فى تاريخ السنيما المصريه

الاثنان يربط بينهم حب كبير
يلتقيان على شاطئ فى البلد التى يسكنوا فيها
ويلتقى الحب معهم وينمو ويكبر
ويسجلو حروف اساميهم بين العشاق
وتحين لحظه الصدام
بين حب يعيش فى الاحساس وبين الواقع
ويتقدم لخطبتها ويرفض الاب لانه مايزال طالب
ويقررأحمد السفر

وتهرب منى لتلحق به ولكنها لا تتمكن من اللحاق به
وتمضى الايام ويسافر احمد ويتزوج
اما منى فتبقى على العهد
وتحفظ الحب الساكن اعماقها
فترفض الارتباط بغيره
وتعمل فى احدى المدارس
وبعد مرور السنين
وصدفة من أجمل الصدف التى يصنعها القدر
يلتقى الحبيبان
ولحظة اللقاء هذه تمت بشكل رائع
فى احدى شوارع وسط البلد وفى الزحام الشديد
وأذا بوجه مألوف لمنى يمر بجوارها
وفى نفس اللحظهيفاجأ احمد بوجه لم يترك مخيلته لحظة

واذا بلحظة يدور الزمن بهما
ليلتقطو انفاسهم هل ما أرى حق أم هو حلم اتمنى
ويستدير كل منهما تجاه الاخر
وتلتقى العيون والوجوه
يالله---يالها من لحظة
تشعر معهم بأنفاسهم المتلاحقة ولهفة الشوق
فى نظراتهم
ويلتقى الحبيبان بعدما ظنو ان لا تلاقيا
ويجد منى على عهد الهوى باقية
وتجد منى احمد باقى على الحب القديم
رغم زواجه وأنجابه ولدو بنت سماها منى
تعليق