إعـــــــلان

**منى سامى** **منى سامى** · 11-04-2010, 12:56 PM

[]أكيد طبعا نونا الجميلة
عندنا ثقافة قبول الرأى الاخر
والا كنا دكتاتورين فى رأينا
وهذا ما نهانا عنه دينا الاسلامى الجميل
الذى يحث على الشورى فى الرأى
وأمرهم شورى بينهم
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يقدم على شئ الا وأستشار أصحابه
ولنا فى رسول الله أسوة حسنه
دمتى بخير ياغالية
[/]

**بنت تونس** **بنت تونس** · 11-04-2010, 03:19 PM

[]الغاليه نونا
كما ان هناك من لايعترف برأي الاخر
هناك من يعترف بان الاختلاف في الرأي
لايفسد للود قضيه فمن كانت له ثيقه بنفسه
يعلم جيدا ان الاختلاف ماهو الا طريق للوصول
للافضل او اقناع الطرف الاخري بما هو افضل
تقبلي شكري عزيزتي
[/]

**nona** **nona** · 11-05-2010, 01:52 PM

الغاليه منى سامى
طبعا لنا فى رسول الله اسوة حسنة
وقبولنا لراى الاخر وثقافة الاختلاف احد دلائل
التحضر...اشكرك عالمرور يا قمر

**nona** **nona** · 11-05-2010, 01:53 PM

اشكرك يا بنت تونس على

متابعتك واراءك المستنيرة..

**ملك** **ملك** · 11-05-2010, 02:17 PM

الغالية
نونا

{فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب}
صدق الله العظيم [صورة الزمر: 17،18[/]

يقول الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام):
" ما جادلت جاهلا إلا وغلبني وما جادلت عالما ًإلا غلبته"

كثيرون يستشهدون بهذا القول البليغ دون أن يعوا حقاً معناه وأبعاده جميعها!
من تلك الأبعاد أن الإمام بقوله هذا يؤكد أن العاقل هو من لديه القدرة،
في مواجهة الرأي الآخر، على
1) الإستماع والمجادلة
2) تقبله واتباعه إذا ما ثبُتت له صحته
3) الإعتراف بصوابيته بكل جرأة

أما الجاهل، الذي يعترف سيد البلغاء وأمير الحكماء بعدم قدرته على غلبته، فهو
1) عقله موصود على الإستماع إلى الرأي الآخر
2) لا يمكنه أن يقبل أو يتـّبع رأيا مخالفاً لرأيه حتى ولو ثبتت له صحته
3) أضعف من أن يعترف بغلبة الرأي الآخر

إذاً، فالإمام بقوله هذا يؤكد الأمر الإلهي بشأن الحوار والمجادلة
والذي يقوم على الإستماع (الذين يستمعون القول) والإتباع (فيتبعون أحسنه).
فهل نحن ممن يستمعون ويتبعون أحسن القول؟

لا بد من الإعتراف أولاً أننا كشرقيين، بغض النظر عن الدين
والعرق والقومية واللغة وحتى نوعية الحكم والإقتصاد والإجتماع،
نملك خاصية مشتركة تتمثل في صعوبة تقبل النقد أو الرأي المخالف أو المعاكس لرأينا.

فالحس القبلي الجماعي، الذي يفترض وحدانية الرأي والموقف،
تحول مع شيوع الحياة المدنية إلى حس فردي يحمل نفس المفهوم المناهض للتعددية.
صار كل واحد منا قبيلة بذاتها متأهبة على الدوم للدفاع
بكل ما أوتيت من قوة عن "أبيضها" بمواجهة "سواد" القبائل / الأفراد جميعاً من حولها.

والمستغرب، لا بل المشين، في الأمر أن الكثير من المتعصبين
لهذا المفهوم في الشرق، كما الشرقيين الذين يعيشون في بلاد الغرب،
هم من المثقفين والمتعلمين وحتى من قادة الرأي على المستويات العامة والخاصة.

تحياتى

**nona** **nona** · 11-06-2010, 01:00 AM

اهلا يا ملك...والله حضورك شرفنى

واسعدنى...بس يعنى معنى كلامك ان

الثقافة والتنوير والسماوات المفتوحة وحتى

الانترنت مكنتش كافية لاقتلاع الفكر دا من

الرؤوس..يعنى زى متقول كدة..حاجة فى الجينات

تسلم وشكرا عالمرور المميز

**roaa** **roaa** · 11-07-2010, 02:09 PM

مشكورة حبيبتي نونا موضوع مميز
وتعليقات رائعة ومفيدة من الاخوة الاعضاء تحس علي اهمية
احترام الراي الاخر
واننا يمكننا ان نستفيد من الاراء الاخري
شكرا غاليتي

**nona** **nona** · 11-07-2010, 11:15 PM

اشكرك على حضورك المتميز
نورتينى

**هند** **هند** · 09-29-2014, 04:08 PM

اتفق مع رأى الغالى ملك
رحمه الله
فى اننا نتقبل النقد بصعوبه
ونعانى من صعوبة تقبل الرأى الاخر
على طريقه من ليس معى فإنه ضدى
والاختلاف عندنا يفسد للود قضيه
واذكر حكمه قالتها لى جدتى
بطريقتها الفطريه البسيطه
وعلقت فى ذاكرتى لبساطتها وقوة معناها
قالت لى جدتى
ربنا وزع الارزاق محدش عجبه رزقه
و وزع العقول كل واحد عجبه عقله
الله يرحمك يا جدتى
شكرا لك نونا على طرح هذا الموضوع للنقاش

إعـــــــلان

الرأى الآخر هل لديك هذه الثقافه

الرأى الآخر هل لديك هذه الثقافه

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع تهمك