لوحات الفنان ديفيد روبرتس
ديفيد روبرتس بالإنجليزية David Roberts ، رسام اسكتلندي ولد في أدنبره،
إسكتلنده في 24 أكتوبر 1796، وتوفي في 25 نوفمبر 1865 م.
اشتهر بمجموعة لوحاته التوثيقية عن مصر وبلدان في الشرق الأدني،
أنتجها خلال فترة أربعينيات القرن التاسع عشر من اسكتشاف صنعها
خلال رحلاته في المنطقة (1838 - 1840) حيث دارت تلك الأعمال
إضافة لمجموعة لوحاته الزيتية الأخرى حول موضوع متشابه،
جاعلة منه من المستشرقين البارزين. انتخب كأكاديمي ملكي في 1841 م ف
ي الأكاديمية الملكية البريطانية للفنون
عرضت عليه في 1822 عمل في لندن حيث أبحر هو وزوجته وابنه الرضيع.
واستقرت العائلة هناك
حيث توالت عليه أعمال التصاميم
والطلاء في المسارح هناك
و في 1829 صار يعمل كفنان متفرغ في الفن الرفيع،
إنتخب في العام 1831 كرئيس لجمعية الفنانين البريطانية،
وفي 1832 سافر الي إسبانياوطنجة، وعاد بعدها بعام بإسكتشات
كان منها تصميم لكاتدرائية إشبيلية
والتي عرضت بعد رسمه إياها في معرض المؤسسة البريطانية "
BritishInstitution "
وبيعت ب300 جنيه إسترليني
كان الفنان الإنكليزي جوزيف ملورد وليام تيرنير هو من أقنعه بترك العمل
في تصاميم المسرح والتفرغ الكامل للفن الرفيع. أبحر إلي مصر
في 31 أغسطس 1831 م. بنية الحصول علي تصميمات
أو إسكتشات لكي يعود بها ويحولها إلي أعمال زيتية،
وكانت مصر في بؤرة الأحداث في ذلك الوقت
وكان الرحالة وجامعوا التحف ومقتنوها ومحبي الآثار يتواجدون بها
إما لمشاهدتها أو لشرائها والحصول عليها.
وصل روبرتس إلي مصر بعد سنوات قليلة من وصول أوين جونز إليها،
حيث قام بجولة طويلة في مصر وبلاد النوبة وسيناء والأراضي المقدسة
والأردن ولبنان، حيث صنع مجموعة من التصاميم الأولية للوحاته
في تلك الفترة. كما إستقبل من قبل محمد علي باشا في قصره
بالأسكندرية في 16 مايو 1839 م
زار إيطاليا في 1851 وفي 1853 حيث رسم " قصر الدوقية "
في فينيسيا ورسم داخلي لكنيسة القديس بطرس في الفاتيكان،
بروما، فيما عاش في السنوات الأخيرة من حياته في مدينة لندن
إلي أن توفي فجأة بسكتة قلبية.
أرجو أن ينال إعجابكم
مع أجمل أمنياتى
ديفيد روبرتس بالإنجليزية David Roberts ، رسام اسكتلندي ولد في أدنبره،
إسكتلنده في 24 أكتوبر 1796، وتوفي في 25 نوفمبر 1865 م.
اشتهر بمجموعة لوحاته التوثيقية عن مصر وبلدان في الشرق الأدني،
أنتجها خلال فترة أربعينيات القرن التاسع عشر من اسكتشاف صنعها
خلال رحلاته في المنطقة (1838 - 1840) حيث دارت تلك الأعمال
إضافة لمجموعة لوحاته الزيتية الأخرى حول موضوع متشابه،
جاعلة منه من المستشرقين البارزين. انتخب كأكاديمي ملكي في 1841 م ف
ي الأكاديمية الملكية البريطانية للفنون
عرضت عليه في 1822 عمل في لندن حيث أبحر هو وزوجته وابنه الرضيع.
واستقرت العائلة هناك
حيث توالت عليه أعمال التصاميم
والطلاء في المسارح هناك
و في 1829 صار يعمل كفنان متفرغ في الفن الرفيع،
إنتخب في العام 1831 كرئيس لجمعية الفنانين البريطانية،
وفي 1832 سافر الي إسبانياوطنجة، وعاد بعدها بعام بإسكتشات
كان منها تصميم لكاتدرائية إشبيلية
والتي عرضت بعد رسمه إياها في معرض المؤسسة البريطانية "
BritishInstitution "
وبيعت ب300 جنيه إسترليني
كان الفنان الإنكليزي جوزيف ملورد وليام تيرنير هو من أقنعه بترك العمل
في تصاميم المسرح والتفرغ الكامل للفن الرفيع. أبحر إلي مصر
في 31 أغسطس 1831 م. بنية الحصول علي تصميمات
أو إسكتشات لكي يعود بها ويحولها إلي أعمال زيتية،
وكانت مصر في بؤرة الأحداث في ذلك الوقت
وكان الرحالة وجامعوا التحف ومقتنوها ومحبي الآثار يتواجدون بها
إما لمشاهدتها أو لشرائها والحصول عليها.
وصل روبرتس إلي مصر بعد سنوات قليلة من وصول أوين جونز إليها،
حيث قام بجولة طويلة في مصر وبلاد النوبة وسيناء والأراضي المقدسة
والأردن ولبنان، حيث صنع مجموعة من التصاميم الأولية للوحاته
في تلك الفترة. كما إستقبل من قبل محمد علي باشا في قصره
بالأسكندرية في 16 مايو 1839 م
زار إيطاليا في 1851 وفي 1853 حيث رسم " قصر الدوقية "
في فينيسيا ورسم داخلي لكنيسة القديس بطرس في الفاتيكان،
بروما، فيما عاش في السنوات الأخيرة من حياته في مدينة لندن
إلي أن توفي فجأة بسكتة قلبية.
أرجو أن ينال إعجابكم
مع أجمل أمنياتى
تعليق