الفنان الايراني فريدون راسولي و فن الاندماج Fusionart
الإبداع هو نتاج لمزامنة طاقتنا مع الكون
Rassouli
أنا لا أبدأ لوحاتي باسكتشات أو رسم تخطيطي
و لا ألون من مواقع و لا أعمل مع الصور
و لكن بدلاً من ذلك في الصباح الباكر و قبل
الفجر أتسلق الجبال حتى قمتها
و اجلس هناك في العزلة و ألاحظ شروق الشمس
أشاهد النباتات و هي تتفتح و البراعم و هي تمزق
ملابسها و الطيور و هي تغني
كل هذا يعطيني طاقة ابداعية لأندفع إلى الإستديو
الخاص بي و أسمح لفرشاتي بالإنطلاق بحرية
على القماش تتيح للمشاهد لتجربة وجهات النظر
و التصورات اللانهائية و تسمح لهم اتخاذ تصوراتهم
الخاصة خارج رشدهم و محيطهم
إنه الفنان Freydoon Rassouli
هو الفنان الذي لديه رؤية لطريقة جديدة و فريدة ليعكس
تجربة روحية بالإعراب عن الصور من اللاوعي على القماش
و كثيراً ما يحفز الإبداع لديه من خلال التأمل في مشاهدة
شروق الشمس أو تصور رحلة صوفية عبر سماء الليل
لا يركز أسلوبه على ما يراه الفنان حرفياً بل على ما يشعر به
على مستوى أعمق
يستخدم راسولي Rassouli تقنية فن الإندماج
Fusionart في لوحاته
و هو النمط الذي يتم تدريسه لكثير من الفنانين
في جنوب كاليفورنيا
و الموضوع الرئيسي لفن الإندماج Fusionart
هو الوحدة الكونية
و نمط اللوحات مستمد من التصوف و القريبة من
الروحانية الشرقية بأساس تكنولوجيا الرسم الأوروبية
تم تطوير النهج المفاهيمي لفن الإندماج لدى
راسولي Rassouli منذ مرحلة الطفولة المبكرة
و هذا واضح في لوحاته من حيث الزخارف
و التصميم المعماري و التماثيل
ولد فريدون راسولي Rassouli في أصفهان بإيران
و لأنه نشا في بيت زينته لوحات جدارية تاريخية ذات
زخارف نباتية معقدة بجانب تشجيع عمه الصوفي
كانا مصدر إلهام له
أمضى ساعات طويلة في أخذ الدروس من الفنانين
الكلاسكيين و الإنطباعيين و دراسة التصوف
و سرعان ما اكتشف طرق جديدة لتحويل صور من اللاوعي
إلى أشكال يمكن تقاسمها مع الآخريين
و بالإعتراف انه كان أفضل طالب فنان في إيران
عندما كان في سن 15 و حصل على منحة حكومية
لدراسة الرسم في أوروبا ثم هاجر إلى امريكا في عام 1963
حيث درس الرسم و الهندسة المعمارية في جامعة نيو مكسيكو
و بالرغم من أنه بدأ حياته كمهندس معماري فلم يخفي
شغفه بالرسم و التلوين فقد ثابر عليه ليبتكر المئات
من اللوحات الفنية التي حصلت على اعتراف عالمي
لمهارته الفريدة في نمط فن الاندماج Fusionart
الإبداع هو نتاج لمزامنة طاقتنا مع الكون
Rassouli
أنا لا أبدأ لوحاتي باسكتشات أو رسم تخطيطي
و لا ألون من مواقع و لا أعمل مع الصور
و لكن بدلاً من ذلك في الصباح الباكر و قبل
الفجر أتسلق الجبال حتى قمتها
و اجلس هناك في العزلة و ألاحظ شروق الشمس
أشاهد النباتات و هي تتفتح و البراعم و هي تمزق
ملابسها و الطيور و هي تغني
كل هذا يعطيني طاقة ابداعية لأندفع إلى الإستديو
الخاص بي و أسمح لفرشاتي بالإنطلاق بحرية
على القماش تتيح للمشاهد لتجربة وجهات النظر
و التصورات اللانهائية و تسمح لهم اتخاذ تصوراتهم
الخاصة خارج رشدهم و محيطهم
إنه الفنان Freydoon Rassouli
هو الفنان الذي لديه رؤية لطريقة جديدة و فريدة ليعكس
تجربة روحية بالإعراب عن الصور من اللاوعي على القماش
و كثيراً ما يحفز الإبداع لديه من خلال التأمل في مشاهدة
شروق الشمس أو تصور رحلة صوفية عبر سماء الليل
لا يركز أسلوبه على ما يراه الفنان حرفياً بل على ما يشعر به
على مستوى أعمق
يستخدم راسولي Rassouli تقنية فن الإندماج
Fusionart في لوحاته
و هو النمط الذي يتم تدريسه لكثير من الفنانين
في جنوب كاليفورنيا
و الموضوع الرئيسي لفن الإندماج Fusionart
هو الوحدة الكونية
و نمط اللوحات مستمد من التصوف و القريبة من
الروحانية الشرقية بأساس تكنولوجيا الرسم الأوروبية
تم تطوير النهج المفاهيمي لفن الإندماج لدى
راسولي Rassouli منذ مرحلة الطفولة المبكرة
و هذا واضح في لوحاته من حيث الزخارف
و التصميم المعماري و التماثيل
ولد فريدون راسولي Rassouli في أصفهان بإيران
و لأنه نشا في بيت زينته لوحات جدارية تاريخية ذات
زخارف نباتية معقدة بجانب تشجيع عمه الصوفي
كانا مصدر إلهام له
أمضى ساعات طويلة في أخذ الدروس من الفنانين
الكلاسكيين و الإنطباعيين و دراسة التصوف
و سرعان ما اكتشف طرق جديدة لتحويل صور من اللاوعي
إلى أشكال يمكن تقاسمها مع الآخريين
و بالإعتراف انه كان أفضل طالب فنان في إيران
عندما كان في سن 15 و حصل على منحة حكومية
لدراسة الرسم في أوروبا ثم هاجر إلى امريكا في عام 1963
حيث درس الرسم و الهندسة المعمارية في جامعة نيو مكسيكو
و بالرغم من أنه بدأ حياته كمهندس معماري فلم يخفي
شغفه بالرسم و التلوين فقد ثابر عليه ليبتكر المئات
من اللوحات الفنية التي حصلت على اعتراف عالمي
لمهارته الفريدة في نمط فن الاندماج Fusionart
تعليق