السجاد فخامه و تاريخ عريق

تعد صناعة السجاد، من الصناعات الزاخرة بأسرار التكوين والتركيب،
ولا يعرف تفاصيلها إلا عدد قليل من المهتمين بهذه الصناعة القديمة المتجددة،
قديمة بنقوشها وخيوطها المصنوعة من الصوف والحرير وجديدة بطرازها ونماذجها
العصرية وتداخل الألوان وتمازجها وخيوطها التركيبية وفنونها


وتعتبر صناعة النسيج من الصناعات البيئية التي تستخدم الصوف النقي والطبيعي
ناعته الذي يعتمد في تصنيعه في أغلب بلدان العالم على الخامات المحلية المتوفرة في
كل بلد،
كما تعد هذه الصناعة من الصناعات التقليدية القديمة والمرتبطة وهي صناعة عريقة
جذورها ضاربة في أعماق التاريخ، يشهد على ذلك علم الآثار والمتاحف العالمية التي
تحمل على جدرانها صورا ونماذج لتلك الصناعات


وتعتبر فرنسا من الدول الغنية بتقاليد صناعة السجاد، حيث يرجع تاريخ هذه الصناعة
فيها لعدة قرون، وهي اليوم من المراكز الأساسية لصناعة السجاد العصري في العالم،
وقد أعطاها الانفتاح الكبير أمام كبار الفنانين والوافدين من جميع أنحاء العالم المزيد من
الإبداع والابتكار. وسيطرت صناعة السجاد الفرنسي على كامل أوروبا، حيث كانت
تحظى بتشجيع من الحكم الملكي في القرن السابع عشر، فوصلت صناعتها إلى
القمة في القرن الثامن عشر نتيجة ولع
الناس بها، ثم تعرض إنتاجها في القرن التاسع
عشر للانحطاط وسرعان ما انتعش من جديد في القرن العشرين، وأصبح اليوم يزين
العديد من المباني ومختلف القصور الرئاسية من أبيجان إلى البرازيل، وتغطي المطارات
الدولية في ميونخ ونيويورك ودار الأوبرا بسيدني والفاتيكان ومقار الشركات الكبرى
والبنوك والعديد من السفارات



تعد صناعة السجاد، من الصناعات الزاخرة بأسرار التكوين والتركيب،
ولا يعرف تفاصيلها إلا عدد قليل من المهتمين بهذه الصناعة القديمة المتجددة،
قديمة بنقوشها وخيوطها المصنوعة من الصوف والحرير وجديدة بطرازها ونماذجها
العصرية وتداخل الألوان وتمازجها وخيوطها التركيبية وفنونها


وتعتبر صناعة النسيج من الصناعات البيئية التي تستخدم الصوف النقي والطبيعي
ناعته الذي يعتمد في تصنيعه في أغلب بلدان العالم على الخامات المحلية المتوفرة في
كل بلد،
كما تعد هذه الصناعة من الصناعات التقليدية القديمة والمرتبطة وهي صناعة عريقة
جذورها ضاربة في أعماق التاريخ، يشهد على ذلك علم الآثار والمتاحف العالمية التي
تحمل على جدرانها صورا ونماذج لتلك الصناعات


وتعتبر فرنسا من الدول الغنية بتقاليد صناعة السجاد، حيث يرجع تاريخ هذه الصناعة
فيها لعدة قرون، وهي اليوم من المراكز الأساسية لصناعة السجاد العصري في العالم،
وقد أعطاها الانفتاح الكبير أمام كبار الفنانين والوافدين من جميع أنحاء العالم المزيد من
الإبداع والابتكار. وسيطرت صناعة السجاد الفرنسي على كامل أوروبا، حيث كانت
تحظى بتشجيع من الحكم الملكي في القرن السابع عشر، فوصلت صناعتها إلى
القمة في القرن الثامن عشر نتيجة ولع
الناس بها، ثم تعرض إنتاجها في القرن التاسع
عشر للانحطاط وسرعان ما انتعش من جديد في القرن العشرين، وأصبح اليوم يزين
العديد من المباني ومختلف القصور الرئاسية من أبيجان إلى البرازيل، وتغطي المطارات
الدولية في ميونخ ونيويورك ودار الأوبرا بسيدني والفاتيكان ومقار الشركات الكبرى
والبنوك والعديد من السفارات



تعليق