حفظ القلبُ ودَّها
فنما الحبُّ وازدهى
ما انْثنى عنْهُ طرْفةً
لا ولا مال ضدَّها
رفَّةُ الرِّمْشِ موجةٌ
جَزْرُها صار مَدَّها
ورياضٌ نديَّةٌ
ضمَّخَ الرِّيقُ ورْدَها
رَفَّتِ الرُّوحُ حولها
وشدا الطيرُ عندها
ورُؤى العينِ سُرَّحٌ
ذَوَّبَتْ فيهِ شَهْدَها
ويدٌ تجْتَني يدًا
حاولَ الكفُّ عَقْدَها
عجبًا كيف صفَّقَتْ
في مدى الحب وحدها
هكذا العمْرُ وقْفةٌ
تُوقِفُ الناسَ حَدَّها
لا ادِّعاءٌ مُزَيَّفٌ
مزَّقَ التيهُ عَهْدها
بلْ حياةٌ وديعةٌ
مَيَّسَ البدرُ قَدَّها
قالها القلب واثقًا
وإلى الأفقِ مدَّها:
آيةُ الحبِّ صَرْخَةٌ
ثُمَّ لامَوْتَ بَعْدَها
فنما الحبُّ وازدهى
ما انْثنى عنْهُ طرْفةً
لا ولا مال ضدَّها
رفَّةُ الرِّمْشِ موجةٌ
جَزْرُها صار مَدَّها
ورياضٌ نديَّةٌ
ضمَّخَ الرِّيقُ ورْدَها
رَفَّتِ الرُّوحُ حولها
وشدا الطيرُ عندها
ورُؤى العينِ سُرَّحٌ
ذَوَّبَتْ فيهِ شَهْدَها
ويدٌ تجْتَني يدًا
حاولَ الكفُّ عَقْدَها
عجبًا كيف صفَّقَتْ
في مدى الحب وحدها
هكذا العمْرُ وقْفةٌ
تُوقِفُ الناسَ حَدَّها
لا ادِّعاءٌ مُزَيَّفٌ
مزَّقَ التيهُ عَهْدها
بلْ حياةٌ وديعةٌ
مَيَّسَ البدرُ قَدَّها
قالها القلب واثقًا
وإلى الأفقِ مدَّها:
آيةُ الحبِّ صَرْخَةٌ
ثُمَّ لامَوْتَ بَعْدَها
تعليق