فازات كروزونى صينى و يابانى
أخذكم اليوم فى رحله الى مصنع لانتاج الفازات الكروزونيه
و هذه الفازات مصنوعه من المينا
و تعتبر المينا مادة ذات خصائص جمالية فريدة
في مجال الفنون
و مع ازدياد التطور الفني و التكنولوجي
دخلت الابتكارات و التجارب التكنيكية
إلي الساحة الفنية في مجال الإبداع
و المينا لعبت دورا مهما عبر العصور منذ نشأتها
قبل الميلاد بمئات السنين
و بلغت منتهي التطور و الانطلاق
بإمكانات القرن الواحد و العشرين
و المينا مادة تتمتع بجاذبية خاصة
متألقة تكسو المعدن بتلك الغلالة الرقيقة
من الألوان الشفافة أو المعتمة و التي تسمح
للضوء أن يتسلل من خلالها ليلمس أعماقها
أو يغمر سطوحها فيعكس صفاءها و بهاءها
كما استخدمت مادة المينا او الكروزون
لاول مره في الصين في عهد اسرة مينغ
و استعملت على المزهريات في القرنين ال16 و ال17
اما اليابان بدأت باستخدام هذه التقنية في القرن السادس عشر
و بلغت ذروتها خلال فترة ميجي بين 1868 و 1912
و بفضل هذه الماده اللونيه الرائعه
ازدهرت صناعة المزهريات في كل من الصين و اليابان
و توسعت لتحتل شهره عالميه في الصناعات الراقيه
و احتلت مزهريات او فازات كروزوني صينى و يابانى
قصور الملوك و الامراء و المتاحف العالميه
أخذكم اليوم فى رحله الى مصنع لانتاج الفازات الكروزونيه
و هذه الفازات مصنوعه من المينا
و تعتبر المينا مادة ذات خصائص جمالية فريدة
في مجال الفنون
و مع ازدياد التطور الفني و التكنولوجي
دخلت الابتكارات و التجارب التكنيكية
إلي الساحة الفنية في مجال الإبداع
و المينا لعبت دورا مهما عبر العصور منذ نشأتها
قبل الميلاد بمئات السنين
و بلغت منتهي التطور و الانطلاق
بإمكانات القرن الواحد و العشرين
و المينا مادة تتمتع بجاذبية خاصة
متألقة تكسو المعدن بتلك الغلالة الرقيقة
من الألوان الشفافة أو المعتمة و التي تسمح
للضوء أن يتسلل من خلالها ليلمس أعماقها
أو يغمر سطوحها فيعكس صفاءها و بهاءها
كما استخدمت مادة المينا او الكروزون
لاول مره في الصين في عهد اسرة مينغ
و استعملت على المزهريات في القرنين ال16 و ال17
اما اليابان بدأت باستخدام هذه التقنية في القرن السادس عشر
و بلغت ذروتها خلال فترة ميجي بين 1868 و 1912
و بفضل هذه الماده اللونيه الرائعه
ازدهرت صناعة المزهريات في كل من الصين و اليابان
و توسعت لتحتل شهره عالميه في الصناعات الراقيه
و احتلت مزهريات او فازات كروزوني صينى و يابانى
قصور الملوك و الامراء و المتاحف العالميه

تعليق