شكراً شريرة
مهما حاولت أن أعبر لك عن مدى اعجابي
وسعادتي وانبهاري
بجمال وروعة الصورللاماكن في فلسطين
لاتسعفني الكلمات
سلمتِ وسلمت الأيدي التي قامت بتصويرها
اختى الغاليه فاتن
رحله جميله لبلاد العُرب
تعودنا دوما ان نراها بصوره واحده
ولم نمتلك سوى الدعاء
وكما قلتيها انتى مره فى موضوع لمعلمتنا زهرة الكاميليا
رصاص – حديد , رصاص – حديد
لكن ما رأيته اليوم يجدد فينا الامل بأن
فلسطين ستعود بأبهى حله بأذنه تعالى
وسينصركم الله ولو بعد حين
بعز عزيز او بذل ذليل
هو ولى ذلك والقادر عليه
حفظكِ الله من كل سوء وحفظ جميع مُحبيكِ
تعليق