الشاعر و الكاتب وليام شكسبير
ولد فى عام 1564 فى بلده صغيره تدعى سترانفورد اون آفون
فى المملكه الانجليزيه و هو كان الابن الثالث لجون و مارى شكسبير
- كانت عائله ويليام متوسطه الحال مما سمح له بإكمال تعليمه و ثقافته
و علمه الواسعين هما اساس نجاحه لاحقا
- و فى الثامنه عشر من عمرة تزوج ويليام من آن هاتاوى
التى كانت تكبره بثمان سنوات
و بعد ان انجبت منه طفلها الثانى
اصبح ضروريا على شكسبير ان ينتقل الى لندن ليدر دخلا اكبر
- و فى لندن لمع نجم شكسبير سريعا فى لندن ككاتب مسرحى
و زاد نجمه فى العلو عندما اهدى الى ايرل سوثأمبتون
قصيدته المشهوره فينوس و ادينوس
- و فى عام 1590 كتب اولى مسرحياته اتعاب الحب الضائعة
و منذ وقتها كان ويليام يكتب مسرحيه كل سته اشهر حتى مات
- و يقال ان شكسبير بدأ حياته بكتابة الكوميديات
و حين كبر بعض الشىء اهتم بالتاريخيات
و منها الى التراجيديات بعد ان اصابته الحياه بمصائبها
و صدماتها و حينها كتب اشهر مسرحياته
قصه الشتاء و هاملت و ماكبث و العاصفه
- توفى ويليام شكسبير فى 23 نيسان 1616
فى منزله فى سترانفورد

مشهد من مسرحية هاملت

مسرحية روميو و جوليت المشهد الأخير
مقولات لشكسبير
- أيها النوم أنك تقتل يقظتنا
- هناك ثمة وقت في حياة الإنسان
إذا انتفع به نال فوزاً و مجداً
و إذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته
عديمة الفائدة و بائسة
- إن الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته
غالباً ما تذكر بعد وفاته
ولكن أعماله الحميدة تدفن كما يدفن جسده و تنسى
- إن المرء الذي يموت قبل عشرين عاماً من اجله
إنما يختصر مدة خوفه من الموت
بنفس العدد من السنين
- إن أي مركز مرموق كمقام ملك ليس إثماً بحد ذاته
إنما يغدو إثماً حين يقوم الشخص الذي يناط به و يحتله
بسوء استعمال السلطة من غير مبالاة بحقوق و شعور الآخرين
- الرجال الأخيار يجب ألا يصاحبوا ألا أمثالهم
- هناك ثمة أوقات هامة في حياة سائر الرجال
حيث يقرر أولئك مستقبلهم أما بالنجاح أو بالفشل
و ليس من حقنا أن نلوم نجومنا أو مقامنا الحقير
بل يجب أن نلوم أنفسنا بالذات
- نكران الجميل أشد وقعاً من سيف القادر
- الدنيا مسرح كبير و ان كل الرجال و النساء
ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح
- لا تطلب الفتاة من الدنيا إلا زوجاً فإذا جاء طلبت منهُ كل شيء
- إذا أحببتها فلن تستطيع أن تراها لماذا ؟ لأن الحب أعمى
- يمكننا عمل الكثير بالحق لكن بالحب أكثر
- لكن الحب أعمى و المحبون
لا يستطيعون أن يروا الحماقات الصارخة
التي يرتكبونها هم أنفسهم
- إن المرأة العظيمة تُلهمُ الرجل العظيم
أما المرأة الذكية فتثير اهتمامهُ
بينما نجد إن المرأة الجميلة لا تحرك في الرجل
أكثر من مجرد الشعور بالإعجاب
و لكن المرأة العطوف و المرأة الحنون
وحدها التي تفوز بالرجل العظيم في النهاية
- الرحمة جوهر القانون و لا يستخدم القانون بقسوة إلا للطغاة او من الطغاة
- يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم
أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة
- أن الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه
- أننا نعلّم الآخرين دروساً في سفك الدماء
فإذا ما حفظوا الدرس قاموا بالتجربة علينا..
- على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماً
- إن الغيرة وحش ذو عيون خضراء
- الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخرافُ خرافا
- لا يكفي إن تساعد الضعيف بل ينبغي إن تدعمه
- قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا
إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام
- مداد قلم الكاتب مقدس مثل دم الشهيد
- ليس من الشجاعة إن تنتقم بل إن تتحمل و تصبر
- من خلال أشواك الخطر نحصل على زهور السلام
- لا يتأوه عاشق مجاناً
- عندما تأتي البلايا لا تأتي كالجواسيس فرادى بل كتائب كتائب
- لا ترى كل ما تراه عينك و لا تسمع كل ما تسمعه إذنك
ولد فى عام 1564 فى بلده صغيره تدعى سترانفورد اون آفون
فى المملكه الانجليزيه و هو كان الابن الثالث لجون و مارى شكسبير
- كانت عائله ويليام متوسطه الحال مما سمح له بإكمال تعليمه و ثقافته
و علمه الواسعين هما اساس نجاحه لاحقا
- و فى الثامنه عشر من عمرة تزوج ويليام من آن هاتاوى
التى كانت تكبره بثمان سنوات
و بعد ان انجبت منه طفلها الثانى
اصبح ضروريا على شكسبير ان ينتقل الى لندن ليدر دخلا اكبر
- و فى لندن لمع نجم شكسبير سريعا فى لندن ككاتب مسرحى
و زاد نجمه فى العلو عندما اهدى الى ايرل سوثأمبتون
قصيدته المشهوره فينوس و ادينوس
- و فى عام 1590 كتب اولى مسرحياته اتعاب الحب الضائعة
و منذ وقتها كان ويليام يكتب مسرحيه كل سته اشهر حتى مات
- و يقال ان شكسبير بدأ حياته بكتابة الكوميديات
و حين كبر بعض الشىء اهتم بالتاريخيات
و منها الى التراجيديات بعد ان اصابته الحياه بمصائبها
و صدماتها و حينها كتب اشهر مسرحياته
قصه الشتاء و هاملت و ماكبث و العاصفه
- توفى ويليام شكسبير فى 23 نيسان 1616
فى منزله فى سترانفورد
مشهد من مسرحية هاملت
مسرحية روميو و جوليت المشهد الأخير
مقولات لشكسبير
- أيها النوم أنك تقتل يقظتنا
- هناك ثمة وقت في حياة الإنسان
إذا انتفع به نال فوزاً و مجداً
و إذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته
عديمة الفائدة و بائسة
- إن الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته
غالباً ما تذكر بعد وفاته
ولكن أعماله الحميدة تدفن كما يدفن جسده و تنسى
- إن المرء الذي يموت قبل عشرين عاماً من اجله
إنما يختصر مدة خوفه من الموت
بنفس العدد من السنين
- إن أي مركز مرموق كمقام ملك ليس إثماً بحد ذاته
إنما يغدو إثماً حين يقوم الشخص الذي يناط به و يحتله
بسوء استعمال السلطة من غير مبالاة بحقوق و شعور الآخرين
- الرجال الأخيار يجب ألا يصاحبوا ألا أمثالهم
- هناك ثمة أوقات هامة في حياة سائر الرجال
حيث يقرر أولئك مستقبلهم أما بالنجاح أو بالفشل
و ليس من حقنا أن نلوم نجومنا أو مقامنا الحقير
بل يجب أن نلوم أنفسنا بالذات
- نكران الجميل أشد وقعاً من سيف القادر
- الدنيا مسرح كبير و ان كل الرجال و النساء
ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح
- لا تطلب الفتاة من الدنيا إلا زوجاً فإذا جاء طلبت منهُ كل شيء
- إذا أحببتها فلن تستطيع أن تراها لماذا ؟ لأن الحب أعمى
- يمكننا عمل الكثير بالحق لكن بالحب أكثر
- لكن الحب أعمى و المحبون
لا يستطيعون أن يروا الحماقات الصارخة
التي يرتكبونها هم أنفسهم
- إن المرأة العظيمة تُلهمُ الرجل العظيم
أما المرأة الذكية فتثير اهتمامهُ
بينما نجد إن المرأة الجميلة لا تحرك في الرجل
أكثر من مجرد الشعور بالإعجاب
و لكن المرأة العطوف و المرأة الحنون
وحدها التي تفوز بالرجل العظيم في النهاية
- الرحمة جوهر القانون و لا يستخدم القانون بقسوة إلا للطغاة او من الطغاة
- يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم
أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة
- أن الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه
- أننا نعلّم الآخرين دروساً في سفك الدماء
فإذا ما حفظوا الدرس قاموا بالتجربة علينا..
- على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماً
- إن الغيرة وحش ذو عيون خضراء
- الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخرافُ خرافا
- لا يكفي إن تساعد الضعيف بل ينبغي إن تدعمه
- قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا
إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام
- مداد قلم الكاتب مقدس مثل دم الشهيد
- ليس من الشجاعة إن تنتقم بل إن تتحمل و تصبر
- من خلال أشواك الخطر نحصل على زهور السلام
- لا يتأوه عاشق مجاناً
- عندما تأتي البلايا لا تأتي كالجواسيس فرادى بل كتائب كتائب
- لا ترى كل ما تراه عينك و لا تسمع كل ما تسمعه إذنك
تعليق