الفنان خلص الورار

ولد في مدينة "حماه" عام /1956/، وأنهى في مدارسها تعليمه الأساسي وحصل على الشهادة الثانوية لينتقل بعدها إلى مدينة "دمشق" حيث تابع دراسته الجامعية في كلية الفنون الجميلة، حيث درس الفن التشكيلي، وحصل على شهادته الجامعية عام /1983/ من قسم الحفر.
عمل "مخلص الورار" في مجال الإعلام والصحافة منذ عام /1977/ وتحديداً في الإذاعة والتلفزيون وكان له دور متعدد الأسباب في العمل البرامجي الإذاعي والتلفزيوني حيث كان قارئاً للمادة الإخبارية والسياسية ومعداً لها ، وقام بإعداد وتقديم البرامج الثقافية والمنوعة والحوارات الثقافية والسياسية، كان من أبرزها البرنامج الصباحي المعروف "مرحباَ يا صباح" والذي ورثه من المذيع "منير الأحمد"
أما عن "مخلص الورار" الفنان التشكيلي فيبقى الفن هو الهاجس الأساسي والهواية المسيطرة والواحة التي يستظل بها للتخلص من عناء العمل اليومي الشاق والمليء بالمتاعب، فيأتي الفن ليزيح عن روحه هذه الأعباء والهموم ويحتمي بنفسه معبراً عن مشاعره التي تتحول إلى عمل فني من خلال خلط اللون والتفاعل مع اللوحة البيضاء.
لم يلتزم الفنان "مخلص الورار" بمدرسة فنية محددة ولم يحصر نفسه بأسلوب واحد متكرر وإنما يقوم برسم لوحات انطباعية أحياناً وتعبيرية أحياناً أخرى، ويميل إلى الفن التعبيري الواقعي بأسلوب حداثي يحمل طابعاً خاصاً
لوحاته مقتناة لدى الجهات الرسمية والخاصة
- معارض خاصة
له معرضان فرديان
- معارض مشتركة
شارك في جميع المعارض التي أقامتها وزارة الثقافة والتي أقامها
اتحاد الفنانين التشكيليين، واتحاد الصحفيين وله مشاركات خارجية
شارك مؤخرا في ملتقى الفن التشكيلي في تدمر

ولد في مدينة "حماه" عام /1956/، وأنهى في مدارسها تعليمه الأساسي وحصل على الشهادة الثانوية لينتقل بعدها إلى مدينة "دمشق" حيث تابع دراسته الجامعية في كلية الفنون الجميلة، حيث درس الفن التشكيلي، وحصل على شهادته الجامعية عام /1983/ من قسم الحفر.
عمل "مخلص الورار" في مجال الإعلام والصحافة منذ عام /1977/ وتحديداً في الإذاعة والتلفزيون وكان له دور متعدد الأسباب في العمل البرامجي الإذاعي والتلفزيوني حيث كان قارئاً للمادة الإخبارية والسياسية ومعداً لها ، وقام بإعداد وتقديم البرامج الثقافية والمنوعة والحوارات الثقافية والسياسية، كان من أبرزها البرنامج الصباحي المعروف "مرحباَ يا صباح" والذي ورثه من المذيع "منير الأحمد"
أما عن "مخلص الورار" الفنان التشكيلي فيبقى الفن هو الهاجس الأساسي والهواية المسيطرة والواحة التي يستظل بها للتخلص من عناء العمل اليومي الشاق والمليء بالمتاعب، فيأتي الفن ليزيح عن روحه هذه الأعباء والهموم ويحتمي بنفسه معبراً عن مشاعره التي تتحول إلى عمل فني من خلال خلط اللون والتفاعل مع اللوحة البيضاء.
لم يلتزم الفنان "مخلص الورار" بمدرسة فنية محددة ولم يحصر نفسه بأسلوب واحد متكرر وإنما يقوم برسم لوحات انطباعية أحياناً وتعبيرية أحياناً أخرى، ويميل إلى الفن التعبيري الواقعي بأسلوب حداثي يحمل طابعاً خاصاً
لوحاته مقتناة لدى الجهات الرسمية والخاصة
- معارض خاصة
له معرضان فرديان
- معارض مشتركة
شارك في جميع المعارض التي أقامتها وزارة الثقافة والتي أقامها
اتحاد الفنانين التشكيليين، واتحاد الصحفيين وله مشاركات خارجية
شارك مؤخرا في ملتقى الفن التشكيلي في تدمر
تعليق