اقدم لكم احبائى اهل بستاننا الجميل
مجموعه من اللوحات العالميه
لوحة الصحوه
للفنان الكندي المعاصر جوناثان باوزر

وظفت هذه اللوحة في أعمال
شعرية و تأملية و وجدانية عديدة
كما أن لوحاته الاخرى تختزل هي ايضا رؤية الفنان
الباحث دوما عن المعرفة القديمة و الأبدية
الموجودة في الكشف الشعري عن كل ما هو مقدس و سام
لوحة حدائق خلف بوابة الخريف
للفنان الأمريكي المعاصر توماس كينكيد

يعتبرتوماس كينكيد اكثر الفنانين الأحياء
شعبية و رواجا في الولايات المتحدة اليوم
لوحاته توصل إحساسا بالسكينة و التفاؤل و السلام
بفضل الضوء الذي يشع من ألوانه
التي تبعث الأمل و الإلهام في النفس
في رسوماته يركز كينكيد على القيم العائلية
و الإيمان بالله من خلال الجمال المضيء للطبيعة
تلقى كينكيد العديد من الجوائز على إبداعاته الفنية المتميزة
كما لقيت أعماله و تلقى الكثير من الثناء و الإشادة
من الأوساط الفنية داخل الولايات المتحدة و خارجها
يطلق على توماس كينكيد لقب فنان الضوء
بالنظر إلى مهارته العالية في توظيف الضوء
في لوحاته البالغ عددها اكثر من 300
و التي تصور مشاهد تضج بالحياة للطرقات و الأكواخ
و المنارات و الشواطئ و البيوت
لوحة الطفل الباكي
للفنان الإيطالي جيوفاني براجولين

و لهذه اللوحة الشهيرة قصة عجيبة
في العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات
عن حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات
كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت
و المكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق
لكن الصحف ربطت بين اللوحة و بين بعض حوادث الحريق التي شهدتها
بعض المنازل و التهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة
و تواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة
التي تتمتع بها اللوحة و عن الشؤم الذي تمثله
و كلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة عنصرا فيه
كلما أتت النيران على كل شئ و احالت المكان إلى رماد
وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق
في كل مرة و دون أن يمسه أذى
و لم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة
أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة
و استغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم
من ذلك الضيف الصغير و الخطير
لكن القصة لم تنته عند هذا الحد
فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصن نفسها
ليس بسبب حريق و انما بفعل الإضراب الواسع النطاق
الذي قام به عمالها و محرروها و انتهى بطريقة عنيفة
مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكير جديا في إغلاقها
في نهاية الثمانينات و من يومها
اصبح الكل يعتبر الطفل الياكي نذير شؤم و علامة نحس
عازفا عن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين
لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة
و الإعجاب بفكرتها و محتواها الإنساني و افضل دليل على ذلك
أن اسم اللوحة The Crying Boy تحول إلى عنوان
موقع إلكتروني يضم نسخا مكبرة من كافة أعمال براجولين
التي رسمها تحت نفس العنوان
لوحة جون الساخنه
للفنان البريطاني اللورد فريدريك ليتون

ولد فريدريك ليتون في سكاربوربو بانجلترا في العام 1830
عاش ليتون اربع سنوات في باريس
حيث التقى فيها فنانين كبارا من امثال
انجر و اوجين ديلاكروا و غيرهما
و بعدها انتقل الى لندن حيث تولى فيما بعد
رئاسة الاكاديمية الملكية
من بين جميع لوحات ليتون حظيت هذه اللوحة بالذات
بشهرة واسعة و اللوحة عبارة عن صورة
من صور الجمال الفخم الذي يدفع الناظر
الى التمعن باعجاب في هذه السمفونية الرائعة
من حيث الشكل و اللون
كما انها تكشف عن عبقرية ليتون
في اللون و عن كلاسيكيته الأصيلة
وبالرغم من ان هذه اللوحة لا تحكي قصة محددة
فان الواضح ان الفنان يدعو الناظر الى التأمل
في وضعية الفتاة النائمة
مجموعه من اللوحات العالميه
لوحة الصحوه
للفنان الكندي المعاصر جوناثان باوزر

وظفت هذه اللوحة في أعمال
شعرية و تأملية و وجدانية عديدة
كما أن لوحاته الاخرى تختزل هي ايضا رؤية الفنان
الباحث دوما عن المعرفة القديمة و الأبدية
الموجودة في الكشف الشعري عن كل ما هو مقدس و سام
لوحة حدائق خلف بوابة الخريف
للفنان الأمريكي المعاصر توماس كينكيد

يعتبرتوماس كينكيد اكثر الفنانين الأحياء
شعبية و رواجا في الولايات المتحدة اليوم
لوحاته توصل إحساسا بالسكينة و التفاؤل و السلام
بفضل الضوء الذي يشع من ألوانه
التي تبعث الأمل و الإلهام في النفس
في رسوماته يركز كينكيد على القيم العائلية
و الإيمان بالله من خلال الجمال المضيء للطبيعة
تلقى كينكيد العديد من الجوائز على إبداعاته الفنية المتميزة
كما لقيت أعماله و تلقى الكثير من الثناء و الإشادة
من الأوساط الفنية داخل الولايات المتحدة و خارجها
يطلق على توماس كينكيد لقب فنان الضوء
بالنظر إلى مهارته العالية في توظيف الضوء
في لوحاته البالغ عددها اكثر من 300
و التي تصور مشاهد تضج بالحياة للطرقات و الأكواخ
و المنارات و الشواطئ و البيوت
لوحة الطفل الباكي
للفنان الإيطالي جيوفاني براجولين

و لهذه اللوحة الشهيرة قصة عجيبة
في العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات
عن حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات
كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت
و المكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق
لكن الصحف ربطت بين اللوحة و بين بعض حوادث الحريق التي شهدتها
بعض المنازل و التهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة
و تواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة
التي تتمتع بها اللوحة و عن الشؤم الذي تمثله
و كلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة عنصرا فيه
كلما أتت النيران على كل شئ و احالت المكان إلى رماد
وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق
في كل مرة و دون أن يمسه أذى
و لم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة
أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة
و استغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم
من ذلك الضيف الصغير و الخطير
لكن القصة لم تنته عند هذا الحد
فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصن نفسها
ليس بسبب حريق و انما بفعل الإضراب الواسع النطاق
الذي قام به عمالها و محرروها و انتهى بطريقة عنيفة
مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكير جديا في إغلاقها
في نهاية الثمانينات و من يومها
اصبح الكل يعتبر الطفل الياكي نذير شؤم و علامة نحس
عازفا عن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين
لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة
و الإعجاب بفكرتها و محتواها الإنساني و افضل دليل على ذلك
أن اسم اللوحة The Crying Boy تحول إلى عنوان
موقع إلكتروني يضم نسخا مكبرة من كافة أعمال براجولين
التي رسمها تحت نفس العنوان
لوحة جون الساخنه
للفنان البريطاني اللورد فريدريك ليتون

ولد فريدريك ليتون في سكاربوربو بانجلترا في العام 1830
عاش ليتون اربع سنوات في باريس
حيث التقى فيها فنانين كبارا من امثال
انجر و اوجين ديلاكروا و غيرهما
و بعدها انتقل الى لندن حيث تولى فيما بعد
رئاسة الاكاديمية الملكية
من بين جميع لوحات ليتون حظيت هذه اللوحة بالذات
بشهرة واسعة و اللوحة عبارة عن صورة
من صور الجمال الفخم الذي يدفع الناظر
الى التمعن باعجاب في هذه السمفونية الرائعة
من حيث الشكل و اللون
كما انها تكشف عن عبقرية ليتون
في اللون و عن كلاسيكيته الأصيلة
وبالرغم من ان هذه اللوحة لا تحكي قصة محددة
فان الواضح ان الفنان يدعو الناظر الى التأمل
في وضعية الفتاة النائمة
تعليق