دور النبات والالوان في حياة الانسان
1
للنبات دور كبير في حياة الإنسان فقد خلق
الله تعالى هذه الكائنات للإنسان وجعلها مصدر
الغذاء والدواء اللون و الجمال في نفس الوقت
ومنذ القدم والنبات في خدمة الإنسان وكل يوم
نفاجئ بأسرار تحتويها هذه الكائنات الحية، وكان
دائماً لها مكان في جميع الحضارات المتتالية إلى
هذا اليوم فنجد كل مجتمع يستمد من النبات علاجات
وتطبيقات خاصة به.
الألوان
منذ أزمنة غابرة عند اليونان والفراعنة وتأثير الألوان
حاضر ويظهر هذا في اختيار ألوان القلاع والأهرامات
مما كانوا يعتقدون أنه له أثر على الأمراض، وادمج
الصينيون والهنود اللون في علاجاتهم الطبية منطلقين
من فكرة الطب الشمولي الذي لايفصل الجانب الجسدي
عن المؤثرات من عاطفة وعلاقات مع الأخر والتغذية
لم يهتم الأوروبيين والأمريكيين بالعلاج
باللون chromothérapie إلى حدود النصف الثاني
من القرن
التاسع عش وفي سنة 1993 تم الاستفادة من معارف
العالم الهندي دنشاش غاديالي الذي نشر
مقال في الموضوع.وفي سنة 1878 الدكتور بابي ألف كتاب
أساسيات الضوء واللون ” وحاليا اكتسح هذا العلاج
أمريكا وأوروبا واسيا حتى إن هذا العلم تطور ليولد
علاجات وبدائل طبيعية لتمنح الصحة
والسلامة الذاتية . وأصبح لديه فروع
في تصاميم المهندسين ورواد الديكور
المنزلي كعلم الفانغ تشوي fengshui .
1
لاشك ان الضوء واللون
هبتين من الله تعالى: زرقة السماء
وخضرة البراري وبياض الشتاء وسواد
الليل وحمرة الغروب والشروق
اكيد لها مكانة في حياة الإنسان
1
فعزز الله عز وجل جسم الإنسان بعناصر وموجات
كهربية وإشعاعات تتجانس مع الأشعة
الكونية والموجات الكهرومغناطيسية
والذبذبات اللونية ولكل شخص إشعاعات
خاصة تختلف في طول الموجة والتردد
وعدد الذبذبات عن غيره تماماً كالبصمات
وكل إنسان يرسل إلى الكون والآخرين
إشعاعات خاصة به تسمى الاورا aura ويستقبل منهم
إشعاعات أخرى.
جارى رفع الصور وتعديل الموضوع تابعونا لاحقا
1
للنبات دور كبير في حياة الإنسان فقد خلق
الله تعالى هذه الكائنات للإنسان وجعلها مصدر
الغذاء والدواء اللون و الجمال في نفس الوقت
ومنذ القدم والنبات في خدمة الإنسان وكل يوم
نفاجئ بأسرار تحتويها هذه الكائنات الحية، وكان
دائماً لها مكان في جميع الحضارات المتتالية إلى
هذا اليوم فنجد كل مجتمع يستمد من النبات علاجات
وتطبيقات خاصة به.
الألوان
منذ أزمنة غابرة عند اليونان والفراعنة وتأثير الألوان
حاضر ويظهر هذا في اختيار ألوان القلاع والأهرامات
مما كانوا يعتقدون أنه له أثر على الأمراض، وادمج
الصينيون والهنود اللون في علاجاتهم الطبية منطلقين
من فكرة الطب الشمولي الذي لايفصل الجانب الجسدي
عن المؤثرات من عاطفة وعلاقات مع الأخر والتغذية
لم يهتم الأوروبيين والأمريكيين بالعلاج
باللون chromothérapie إلى حدود النصف الثاني
من القرن
التاسع عش وفي سنة 1993 تم الاستفادة من معارف
العالم الهندي دنشاش غاديالي الذي نشر
مقال في الموضوع.وفي سنة 1878 الدكتور بابي ألف كتاب
أساسيات الضوء واللون ” وحاليا اكتسح هذا العلاج
أمريكا وأوروبا واسيا حتى إن هذا العلم تطور ليولد
علاجات وبدائل طبيعية لتمنح الصحة
والسلامة الذاتية . وأصبح لديه فروع
في تصاميم المهندسين ورواد الديكور
المنزلي كعلم الفانغ تشوي fengshui .
1
لاشك ان الضوء واللون
هبتين من الله تعالى: زرقة السماء
وخضرة البراري وبياض الشتاء وسواد
الليل وحمرة الغروب والشروق
اكيد لها مكانة في حياة الإنسان
1
فعزز الله عز وجل جسم الإنسان بعناصر وموجات
كهربية وإشعاعات تتجانس مع الأشعة
الكونية والموجات الكهرومغناطيسية
والذبذبات اللونية ولكل شخص إشعاعات
خاصة تختلف في طول الموجة والتردد
وعدد الذبذبات عن غيره تماماً كالبصمات
وكل إنسان يرسل إلى الكون والآخرين
إشعاعات خاصة به تسمى الاورا aura ويستقبل منهم
إشعاعات أخرى.
جارى رفع الصور وتعديل الموضوع تابعونا لاحقا
تعليق