اقدم لعيونكم ولزوار منتديات ألهندسة الصناعية
و كما عودناكم كل جديد فقط
بمنتديات ألهندسة الصناعية
الخزاف دانى مى سنجر
Danny Meisinger
سواء أشعر بالفرح أو بالألم عندما أنظر الى اعمالى
فتلك المشاعر هى التى تدفعنى إلى الأمام كخزاف

ولد الخزاف دانى مى سنجرDanny Meisinger
بولاية كانساس توبيكا و ترعرع فى بلدة صغيرة
تدعى جاردنر ليست بعيدة عن مدينة كانساس
سيتى بمدينة جاردنر
بدأت العمل بالخزف عندما التحقت
بقسم السيراميك بالتعليم الثانوى و كنت اعتقد اننى
لم استطيع عمل اى شىء و خوفى من الفشل
جعلنى اتدرب مراراعلى الطين لتحقيق النجاح
بعد عدة سنوات من تخرج الخزاف
دانى مى سنجرDanny Meisinger
من المدرسة الثانوية في عام 1984
يقول الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger
وصلت الى نقطة حيث لم يكن لدى أى فكرة
عما يجب على فعله للمستقبل
قرر الخزاف دانى مى سنجرDanny Meisinger
الالتحاق بكلية محليه للتدريب بقسم الخزف ثم ذهب
لجامعه كانساس للدراسة بقسم الخزف و هناك درس
و عمل بالخزف اكثر من 12 ساعه يوميا فحاول تعلم
كل شىء
سافر الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger
الى جامعة الكويت للعمل لمدة عام و خلالها انشئ
الاستوديو الخاص به و فرنين لحرق الخزف بالخشب
بدء الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger عام 1989
العمل مهنيا فى صنع الاوانى الخزفيه يقول تعلمت
و بسرعه و وقتها ادركت اننى كنت اعرف القليل فقط
فى بحر الخزف وايضا لم يكن لدى اى فكرة عن
كيفية تسويق اعمالى و لم اشارك من قبل بالمعارض
الفنيه للتسويق
و كانت تلك السنوات الأولى صعبة جدا و لكن فى تلك
السنوات الصعبة كان الطين هو اكبر معلم لى
و العمل بصدق و بلا هوادة لأنتاج اجمل الاعمال
يقول الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger
و كأن شىء يهمس فى أذنى اصبر و اهدأ ستحصل
على مزيد من الانجاز و النجاح
عندما غادرت جامعة الكويت كنت استطيع عمل
اوعية كبيرة الحجم بطول قامة الشخص و لم اكون
متمكن من سحب مقبض للكوب الصغير لهذا قضيت
العشر سنوات للتدريب على الاعمال الصغيرة فى
نفس الوقت الذى انتج اعمالى المميزة الكبيرة
الحجم
كنت سعيد جدا عندما شاهدت اكثر من 100 كوب
صغير كنت صنعتها بنفس الحجم و الشكل و بدأت
معرفة كيفية تطور الاشكال مع مرور الوقت
خلال هذة الفترة اخدت بعض الاعمال الجيدة و بدأت
الذهاب الى المعارض الفنية للتسويق و كانت
المعارض الفنية للتسويق منحنى اخر للتعليم
عندما بلغت الثلاثين من عمرى كنت اعرض الأعمال
الجيدة و المميزة بالمعارض الفنية للتسويق و كنت
ابلى بلاءا حسناً
و لكن على العكس كانت القطع الخزفية الصغيرة من
اعمالى تباع و بسرعة بعكس القطع الخزفية الكبيرة
بالطبع كان عملى يتطور تجاه تشكيل المنحوتات
الخزفية الكبيرة و لهذا اصبحت المعارض الفنية
بالنسبة لى عمل و مصدر للدخل اكثر من المرح
و اللهو بالطين
اقمت اكثر من احدى عشر معرضا مختلفا خلال
خمسة عشر عام من العمل الشاق حاولت خلالها
تقديم افضل الاعمال بشكل جميل و احسن كلما زادت
مهاراتى
و اثمر هذا العمل الشاق ببعض من النجاح و شعرت
اننى قد حققت ما خلقت من اجله
هذا الخريف من عام 2009 اكون قد اكملت عامى
العشرين كخزاف فى صنع الاوانى الخزفية
تحولت الى عمل الاشكال المخروطيه مع التركيز
على فرن الصودا ( الالعاب الناريه )
و عملية الاكسدة و التى كانت فكرتها شىء مضحك
بالنسبه لى فى العشرة سنوات الماضيه
فازات كبيرة و اباريق و مزهريات و جرار الكبيرة
هذا هو حيث بدأ كل شيء لقد كنت دائما مفتون
بالمنحوتات الخزفية الكبيرة
و مازلت اتذكر المرة الاولى التى احتضنت بيدى
الجرة الكبيرة عام 1989
و مازلت احتفظ بها على الرغم ان التقنيات اصبحت
اكثر دقة الا اننى مازلت اعمل حتى الان بنفس
الطريقة التى كنت تعلمتها لاول مرة
العمل في الاستوديو الان اكثر أثارة و لكنه ضعيف
الى حد ما مسلح بموهبتى و قدراتى الفنية اعتقادى
اننى استطيع عمل اى شىء جديد
حتى و لو فشلت مرارا و تكرارا لايزال لدى الايمان
لتتحول الاشياء للأحسن بل للنجاح المميز

و كما عودناكم كل جديد فقط
بمنتديات ألهندسة الصناعية
الخزاف دانى مى سنجر
Danny Meisinger
سواء أشعر بالفرح أو بالألم عندما أنظر الى اعمالى
فتلك المشاعر هى التى تدفعنى إلى الأمام كخزاف

ولد الخزاف دانى مى سنجرDanny Meisinger
بولاية كانساس توبيكا و ترعرع فى بلدة صغيرة
تدعى جاردنر ليست بعيدة عن مدينة كانساس
سيتى بمدينة جاردنر
بدأت العمل بالخزف عندما التحقت
بقسم السيراميك بالتعليم الثانوى و كنت اعتقد اننى
لم استطيع عمل اى شىء و خوفى من الفشل
جعلنى اتدرب مراراعلى الطين لتحقيق النجاح
بعد عدة سنوات من تخرج الخزاف
دانى مى سنجرDanny Meisinger
من المدرسة الثانوية في عام 1984
يقول الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger
وصلت الى نقطة حيث لم يكن لدى أى فكرة
عما يجب على فعله للمستقبل
قرر الخزاف دانى مى سنجرDanny Meisinger
الالتحاق بكلية محليه للتدريب بقسم الخزف ثم ذهب
لجامعه كانساس للدراسة بقسم الخزف و هناك درس
و عمل بالخزف اكثر من 12 ساعه يوميا فحاول تعلم
كل شىء
سافر الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger
الى جامعة الكويت للعمل لمدة عام و خلالها انشئ
الاستوديو الخاص به و فرنين لحرق الخزف بالخشب
بدء الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger عام 1989
العمل مهنيا فى صنع الاوانى الخزفيه يقول تعلمت
و بسرعه و وقتها ادركت اننى كنت اعرف القليل فقط
فى بحر الخزف وايضا لم يكن لدى اى فكرة عن
كيفية تسويق اعمالى و لم اشارك من قبل بالمعارض
الفنيه للتسويق
و كانت تلك السنوات الأولى صعبة جدا و لكن فى تلك
السنوات الصعبة كان الطين هو اكبر معلم لى
و العمل بصدق و بلا هوادة لأنتاج اجمل الاعمال
يقول الخزاف دانى مى سنجر Danny Meisinger
و كأن شىء يهمس فى أذنى اصبر و اهدأ ستحصل
على مزيد من الانجاز و النجاح
عندما غادرت جامعة الكويت كنت استطيع عمل
اوعية كبيرة الحجم بطول قامة الشخص و لم اكون
متمكن من سحب مقبض للكوب الصغير لهذا قضيت
العشر سنوات للتدريب على الاعمال الصغيرة فى
نفس الوقت الذى انتج اعمالى المميزة الكبيرة
الحجم
كنت سعيد جدا عندما شاهدت اكثر من 100 كوب
صغير كنت صنعتها بنفس الحجم و الشكل و بدأت
معرفة كيفية تطور الاشكال مع مرور الوقت
خلال هذة الفترة اخدت بعض الاعمال الجيدة و بدأت
الذهاب الى المعارض الفنية للتسويق و كانت
المعارض الفنية للتسويق منحنى اخر للتعليم
عندما بلغت الثلاثين من عمرى كنت اعرض الأعمال
الجيدة و المميزة بالمعارض الفنية للتسويق و كنت
ابلى بلاءا حسناً
و لكن على العكس كانت القطع الخزفية الصغيرة من
اعمالى تباع و بسرعة بعكس القطع الخزفية الكبيرة
بالطبع كان عملى يتطور تجاه تشكيل المنحوتات
الخزفية الكبيرة و لهذا اصبحت المعارض الفنية
بالنسبة لى عمل و مصدر للدخل اكثر من المرح
و اللهو بالطين
اقمت اكثر من احدى عشر معرضا مختلفا خلال
خمسة عشر عام من العمل الشاق حاولت خلالها
تقديم افضل الاعمال بشكل جميل و احسن كلما زادت
مهاراتى
و اثمر هذا العمل الشاق ببعض من النجاح و شعرت
اننى قد حققت ما خلقت من اجله
هذا الخريف من عام 2009 اكون قد اكملت عامى
العشرين كخزاف فى صنع الاوانى الخزفية
تحولت الى عمل الاشكال المخروطيه مع التركيز
على فرن الصودا ( الالعاب الناريه )
و عملية الاكسدة و التى كانت فكرتها شىء مضحك
بالنسبه لى فى العشرة سنوات الماضيه
فازات كبيرة و اباريق و مزهريات و جرار الكبيرة
هذا هو حيث بدأ كل شيء لقد كنت دائما مفتون
بالمنحوتات الخزفية الكبيرة
و مازلت اتذكر المرة الاولى التى احتضنت بيدى
الجرة الكبيرة عام 1989
و مازلت احتفظ بها على الرغم ان التقنيات اصبحت
اكثر دقة الا اننى مازلت اعمل حتى الان بنفس
الطريقة التى كنت تعلمتها لاول مرة
العمل في الاستوديو الان اكثر أثارة و لكنه ضعيف
الى حد ما مسلح بموهبتى و قدراتى الفنية اعتقادى
اننى استطيع عمل اى شىء جديد
حتى و لو فشلت مرارا و تكرارا لايزال لدى الايمان
لتتحول الاشياء للأحسن بل للنجاح المميز


تعليق