ها أنت ِ قد عُدتِ مُجـدَّداً
عُدتِ وقد خِلْتُ عوْدَكِ
يُزجِي إلى َّ شكْرَكِ الجزيِلَ
على احتفاظي بِحُبِّكِ واسْتدامَتي لعشقك
رُغمَ أمدُ البيْنِ المدِيدِ
وعِـقْدُه الـْعَتيقِ
جَمِيلٌ مِنْكِ عَوْدُكِ سَيِّدَتي
والأجـْمَلُ في عَوْدِكِ
أَنَّ الشَّوقَ كَانَ باعِثه أوَّلاً و أَخِيراً
وكَمْ سَرَّنِي ذَلِكَ كَثِيراً
تدْرِينَ لِمَاذَا أَمِيرَتي ؟.
لِأني كنتُ قابَ قَوْسَينِ أَوْأَدْنى هَــذِه المَرَّةَ
مِنَ الوُقُوعِ فَريسةً سَهْلةً
ولقــمةً سائغَةً في فَكِّ وحْشِ اليَأْسِ الـمُفتَرِسِ
وكدتُ أرْكَـنُ إِليهِ شيـئاً كثيراً
لوْلا أنْ تدَارَكني ذَوْدِي
بقَرَاءَاتٍ مُسْتفِيضَةٍ في مجلدَاتِ خطراتي
فيكِ .. بكِ .. ولكِ
ردَّتْ إِلىَّ بعضاً من هدوئي وسكينتي
وأمطرتني بِـزَخَّات ٍ منْ صُوَرَكِ الرائعَةِ
التِّي تَمخْطَرَتْ في ساحاتِها
روحكِ بِصَفَاءٍ
وعاطفَتُكِ بنقاءٍ
ووفاؤُكِ بجلاءٍ
وعودُ بانكِ بِخُيَلاءٍ
فاحتشد جُندكِ الأوفياء وتجمهروا
في ميدانِ تحريري من يأسي الجائر
وأجمعوا أمرهـم على كلمة سواء
لا للبعد والهجران
نعم لوصلك ِواللقاء
فأهلاً بعودِتكِ عقب طول غياب
تحياتي
عُدتِ وقد خِلْتُ عوْدَكِ
يُزجِي إلى َّ شكْرَكِ الجزيِلَ
على احتفاظي بِحُبِّكِ واسْتدامَتي لعشقك
رُغمَ أمدُ البيْنِ المدِيدِ
وعِـقْدُه الـْعَتيقِ
جَمِيلٌ مِنْكِ عَوْدُكِ سَيِّدَتي
والأجـْمَلُ في عَوْدِكِ
أَنَّ الشَّوقَ كَانَ باعِثه أوَّلاً و أَخِيراً
وكَمْ سَرَّنِي ذَلِكَ كَثِيراً
تدْرِينَ لِمَاذَا أَمِيرَتي ؟.
لِأني كنتُ قابَ قَوْسَينِ أَوْأَدْنى هَــذِه المَرَّةَ
مِنَ الوُقُوعِ فَريسةً سَهْلةً
ولقــمةً سائغَةً في فَكِّ وحْشِ اليَأْسِ الـمُفتَرِسِ
وكدتُ أرْكَـنُ إِليهِ شيـئاً كثيراً
لوْلا أنْ تدَارَكني ذَوْدِي
بقَرَاءَاتٍ مُسْتفِيضَةٍ في مجلدَاتِ خطراتي
فيكِ .. بكِ .. ولكِ
ردَّتْ إِلىَّ بعضاً من هدوئي وسكينتي
وأمطرتني بِـزَخَّات ٍ منْ صُوَرَكِ الرائعَةِ
التِّي تَمخْطَرَتْ في ساحاتِها
روحكِ بِصَفَاءٍ
وعاطفَتُكِ بنقاءٍ
ووفاؤُكِ بجلاءٍ
وعودُ بانكِ بِخُيَلاءٍ
فاحتشد جُندكِ الأوفياء وتجمهروا
في ميدانِ تحريري من يأسي الجائر
وأجمعوا أمرهـم على كلمة سواء
لا للبعد والهجران
نعم لوصلك ِواللقاء
فأهلاً بعودِتكِ عقب طول غياب
تحياتي
تعليق