في صناديقنا القديمة ، والتي تاهت منا وسط ذخم الحياة والتي نكاد أن نكون نسيناها ، وهي لم تنس علي وجه الدقة وإن كانت تتواري منا بوعي او بدون وعي ، ذلك انها تنزوي لا أكثر ، وحنينا إليها لا ينقطع ولكن البطئ في إستدعائها وما قد يشوبه من خجل باعتبار ما صرنا إليه بعد تجارب السنين ، لكنك وحسنا فعلت فتحت الصناديق ، فكان أحد الصناديق ، كصندوق وعلبة هدايا بابا نويل العصرية رائع وجميل ما فيه .
خيرا فعلت وفي إنتظار المزيد
تقبلي تحياتي [/]
تعليق