مناظر طبيعيه بالالوان الزيتيه
من خلف النافذة الكبيرة سرحت بناظري عبر
السهول الممتدة حتى الأفق نسيت الضجيج الصاخب
كان المشهد أمامي سحرياً أرض وسماء وريشة عبثية
تضرب بالوانها هنا وهناك يالها من
لحظات مع أنني رأيت الطبيعه مئات المرات لكنني
لم اتحسس طقوسها كما
اتحسسها الآن فالشمس بدت لي و كأنها حسناء فاتنة
تدثرت بغلاله شفافة حمراء ترمق بغنج المروج الممتدة
أمامها لتفتنها بلونها الوردي الساحر والارض كانها
بساط تطرزت باروع الاشكال




من خلف النافذة الكبيرة سرحت بناظري عبر
السهول الممتدة حتى الأفق نسيت الضجيج الصاخب
كان المشهد أمامي سحرياً أرض وسماء وريشة عبثية
تضرب بالوانها هنا وهناك يالها من
لحظات مع أنني رأيت الطبيعه مئات المرات لكنني
لم اتحسس طقوسها كما
اتحسسها الآن فالشمس بدت لي و كأنها حسناء فاتنة
تدثرت بغلاله شفافة حمراء ترمق بغنج المروج الممتدة
أمامها لتفتنها بلونها الوردي الساحر والارض كانها
بساط تطرزت باروع الاشكال





تعليق